الزلازل والهزات الأرضية
الزلازل من إحدى الكوارث الطبيعية التي
لا يستطيع مخلوق الوقوف أمامها, وسوف نتناول الآن معنى الزلزال ومجموعة من
المعلومات الهامة عنه …. فالزلزال هو عبارة عن هزات أرضية عنيفة وتسفر عن
كثير من الخسائر المادية والبشرية حسب قوة الزلزال, أما عن السبب العلمي
وراء هذه الزلازل فهي ترجع إلى حركة الصخور على طول الشقوق الموجودة في عمق
الأرض والتي تعرف بالتصدعات الأرضية ويمكن أن تنتج كرد فعل طبيعي لبعض
البراكين أو الإنفجارات لتسير كموجات إهتزازية يمكن أن تصل إلى حد كبير
وتصبح مدمرة.
بعض المعلومات
هذه الكوارث الطبيعية جعلت الكثير من
العلماء يعملون على إكتشاف أداة تقيس مدى قوة الزلزال فقد كانت أكثر
البلدان تعرضاً لمثل هذه الهزات والكوارث الطبيعية هي الصين التي كان يوجد
بها كثير من الزلازل والبراكين مما جعلها تصنع أول مكتشف للزلازل عام 132
بعد اللميلاد والذي يعرف بـ seismoscope ولكن هذا الجهاز لم يثبت فاعليته
مما جعل العالم الإيطالي لويجي بالميري إلى أختراع أداة ليست فقط لقياس
شدته ولكن لمعرفة مدة إستمراره أيضاً وكان هذا في عام 1855 ميلادية.
وقبل هذا الجهاز بخمس سنوات قام ثلاث
علماء بريطانيين وهم جيمس إوينغ، توماس غري، والسير جون ميلن بندولا
بإختراع ما يعرف بـ ” المرجفة الزلزالية ” ( Seismograph ), وقد كان أفضل
الأدوات حيث أظهر فاعلية كبيرة فتم إنشاء 16000 محطة لكشف الزلازل، وقياس
وتحديد موقع الهزات الأرضية, ولكن لم يتوصل العلماء لأي إختراع يبين متى
سيحدث الزلزال حتى وقتنا هذا .
الزلازل من إحدى الكوارث الطبيعية التي
لا يستطيع مخلوق الوقوف أمامها, وسوف نتناول الآن معنى الزلزال ومجموعة من
المعلومات الهامة عنه …. فالزلزال هو عبارة عن هزات أرضية عنيفة وتسفر عن
كثير من الخسائر المادية والبشرية حسب قوة الزلزال, أما عن السبب العلمي
وراء هذه الزلازل فهي ترجع إلى حركة الصخور على طول الشقوق الموجودة في عمق
الأرض والتي تعرف بالتصدعات الأرضية ويمكن أن تنتج كرد فعل طبيعي لبعض
البراكين أو الإنفجارات لتسير كموجات إهتزازية يمكن أن تصل إلى حد كبير
وتصبح مدمرة.
بعض المعلومات
هذه الكوارث الطبيعية جعلت الكثير من
العلماء يعملون على إكتشاف أداة تقيس مدى قوة الزلزال فقد كانت أكثر
البلدان تعرضاً لمثل هذه الهزات والكوارث الطبيعية هي الصين التي كان يوجد
بها كثير من الزلازل والبراكين مما جعلها تصنع أول مكتشف للزلازل عام 132
بعد اللميلاد والذي يعرف بـ seismoscope ولكن هذا الجهاز لم يثبت فاعليته
مما جعل العالم الإيطالي لويجي بالميري إلى أختراع أداة ليست فقط لقياس
شدته ولكن لمعرفة مدة إستمراره أيضاً وكان هذا في عام 1855 ميلادية.
وقبل هذا الجهاز بخمس سنوات قام ثلاث
علماء بريطانيين وهم جيمس إوينغ، توماس غري، والسير جون ميلن بندولا
بإختراع ما يعرف بـ ” المرجفة الزلزالية ” ( Seismograph ), وقد كان أفضل
الأدوات حيث أظهر فاعلية كبيرة فتم إنشاء 16000 محطة لكشف الزلازل، وقياس
وتحديد موقع الهزات الأرضية, ولكن لم يتوصل العلماء لأي إختراع يبين متى
سيحدث الزلزال حتى وقتنا هذا .