جهاز “بلاي بوك”
كان جهاز الكمبيوتر المكتبي العادي يعد طفرة شديدة في الأجهزة الإلكترونية,
كما كان الكمبيوتر المحمول طفرة في تطور إجهزة الحاسبات حيث أصبح أخف وزناً
ويمكن أن نحمله إلي أي مكان نريده دون تقييد.
أما محور حديثنا اليوم فهو عن هذا الجهاز
العبقري الذي أدهش الكثير في مجال صناعة التكنولوجية وهو كمبيوتر “بلاي
بوك” الذي يعتبر أصغر أنواع الكمبيوتر الموجودة الأن.
وهو في حجم الهاتف المحمول ويعتمد علي حاسة اللمس في التحكم فيه touch
screen يحتوي علي شاشة 7.0 إنش وعلي ذاكرة كبيرة و Ram واحد جيجا وكاميرا
خلفية كما إنه يدعم شبكات الإنترنت و “الواي فاي” كما يحتوي علي إمكانيات
أخري كثيرة حيث يمكن توصيل الجهاز بشاشة عرض كبيرة وكان الفضل في إصدار
هذا النوع الجديد من الحاسبات هي الشركة المصنعة لهواتف بلاك بيري وكان
هذا الإصدار يعد إصداراً تنافسياً ضد أجهزة “الآي باد”.
وكانت التجربة الأولي في الأسواق العربية لجهاز “البلاي بوك” في دولة
الإمارات حيث حددت شركة ريسيرش إن سعره يصل الي 4000 درهم و كان الإقبال
عليه شديد ولاقي نجاحاً كبيراً.
وقد أشار “مايك لازاريديس” أحد مؤسسي شركة “ريسيرش إن” أن الهدف
الرئيسي من “البلاي بوك” ليس الترفيه ولكن الهدف هو الوصول لقمة التقنية
الحديثة والوسائل العملية المريحة والأدوات التي يحتوي عليها هذا الجهاز
تجعله الأفضل بالنسبة لمنافسه “الأي باد” وتجعل الشركة في الصدارة دائماً.
كان جهاز الكمبيوتر المكتبي العادي يعد طفرة شديدة في الأجهزة الإلكترونية,
كما كان الكمبيوتر المحمول طفرة في تطور إجهزة الحاسبات حيث أصبح أخف وزناً
ويمكن أن نحمله إلي أي مكان نريده دون تقييد.
أما محور حديثنا اليوم فهو عن هذا الجهاز
العبقري الذي أدهش الكثير في مجال صناعة التكنولوجية وهو كمبيوتر “بلاي
بوك” الذي يعتبر أصغر أنواع الكمبيوتر الموجودة الأن.
وهو في حجم الهاتف المحمول ويعتمد علي حاسة اللمس في التحكم فيه touch
screen يحتوي علي شاشة 7.0 إنش وعلي ذاكرة كبيرة و Ram واحد جيجا وكاميرا
خلفية كما إنه يدعم شبكات الإنترنت و “الواي فاي” كما يحتوي علي إمكانيات
أخري كثيرة حيث يمكن توصيل الجهاز بشاشة عرض كبيرة وكان الفضل في إصدار
هذا النوع الجديد من الحاسبات هي الشركة المصنعة لهواتف بلاك بيري وكان
هذا الإصدار يعد إصداراً تنافسياً ضد أجهزة “الآي باد”.
وكانت التجربة الأولي في الأسواق العربية لجهاز “البلاي بوك” في دولة
الإمارات حيث حددت شركة ريسيرش إن سعره يصل الي 4000 درهم و كان الإقبال
عليه شديد ولاقي نجاحاً كبيراً.
وقد أشار “مايك لازاريديس” أحد مؤسسي شركة “ريسيرش إن” أن الهدف
الرئيسي من “البلاي بوك” ليس الترفيه ولكن الهدف هو الوصول لقمة التقنية
الحديثة والوسائل العملية المريحة والأدوات التي يحتوي عليها هذا الجهاز
تجعله الأفضل بالنسبة لمنافسه “الأي باد” وتجعل الشركة في الصدارة دائماً.