دبي في الصدارة مرة أخري مع “ناطحة السحاب المتحركة”
وصل الحال الأن أن يقوم الإنسان بأعمال كان يظن أنه من المستحيل أن يقوم بها
في يوم من الأيام, وقد وصل الحال بالنسبة إلي التصميم المعماري و الهندسي
لأبعد ما يكون حيث وصلنا أننا نلامس السحاب في بعض الأبنية وهي المباني
التي يطلق عليها “ناطحات السحاب”.
ناطحة السحاب المتحركة
أما عن الأبنية العجيبة والتي تعد طفرة في عالم ناطحات السحاب هو
البناء التي تنوي دولة الإمارات العربية أن تقوم ببناءه في مدينة دبي وهو يعد شيء شبه مستحيل.
حيث قررت أن تقوم ببناء ناطحة سحاب دوارة متحركة تتكون من أكثر من 80
طابق كل طابق منهم يستطيع لف دائرة كاملة بحيث يتغير الرؤية والمشهد بإستمرار.
وقد قال المهندس المعماري “ديفيد فيشر” أن هذا البناء والذي يعد الأول
من نوعه سيجعل المشهد يتغير بإستمرار من الخارج وسيجعل السكان يشاهدون
مشاهد متغيرة كل دقيقة وسوف يتولي أكثر من 79 توربيناً توليد الطاقة
الكهربائية التي تلزم لدوران هذا البناء الضخم مما سيجعله يستهلك طاقة كهربائية هائلة.
ويضيف المهندس المعماري “ديفيد فيشر” وهو المشرف علي المشروع أن هذا
البناء سوف يكون مكُلف جداً حيث سيتراوح تكلفة هذا المشروع حوالي 700مليون
دولار وهذه تكلفة هائلة وستتراوح تكلفة الشقة ما بين ثلاثه إلي أربعة
مليون دولاراً أمريكياً.
وهذا المشروع الفريد يجعلنا نفتخر أن هذا المشروع الأول من نوعه يبدأ
في دولة عربية و بالرغم من إرتفاع أسعار الشقق فيه وإرتفاع التكلفة إلا
أنها تجربة تستحق المغامرة والتضحية .
وصل الحال الأن أن يقوم الإنسان بأعمال كان يظن أنه من المستحيل أن يقوم بها
في يوم من الأيام, وقد وصل الحال بالنسبة إلي التصميم المعماري و الهندسي
لأبعد ما يكون حيث وصلنا أننا نلامس السحاب في بعض الأبنية وهي المباني
التي يطلق عليها “ناطحات السحاب”.
ناطحة السحاب المتحركة
أما عن الأبنية العجيبة والتي تعد طفرة في عالم ناطحات السحاب هو
البناء التي تنوي دولة الإمارات العربية أن تقوم ببناءه في مدينة دبي وهو يعد شيء شبه مستحيل.
حيث قررت أن تقوم ببناء ناطحة سحاب دوارة متحركة تتكون من أكثر من 80
طابق كل طابق منهم يستطيع لف دائرة كاملة بحيث يتغير الرؤية والمشهد بإستمرار.
وقد قال المهندس المعماري “ديفيد فيشر” أن هذا البناء والذي يعد الأول
من نوعه سيجعل المشهد يتغير بإستمرار من الخارج وسيجعل السكان يشاهدون
مشاهد متغيرة كل دقيقة وسوف يتولي أكثر من 79 توربيناً توليد الطاقة
الكهربائية التي تلزم لدوران هذا البناء الضخم مما سيجعله يستهلك طاقة كهربائية هائلة.
ويضيف المهندس المعماري “ديفيد فيشر” وهو المشرف علي المشروع أن هذا
البناء سوف يكون مكُلف جداً حيث سيتراوح تكلفة هذا المشروع حوالي 700مليون
دولار وهذه تكلفة هائلة وستتراوح تكلفة الشقة ما بين ثلاثه إلي أربعة
مليون دولاراً أمريكياً.
وهذا المشروع الفريد يجعلنا نفتخر أن هذا المشروع الأول من نوعه يبدأ
في دولة عربية و بالرغم من إرتفاع أسعار الشقق فيه وإرتفاع التكلفة إلا
أنها تجربة تستحق المغامرة والتضحية .