إطفاء الحرائق بالكهرباء
إستطاع العلماء فى الفترة الأخيرة التوصل إلى أسلوب جديد للتعامل مع حرائق الكهرباء, تتماشي
جنباً بجنب مع الأساليب التقليدية المعروفة مثل الماء و البودر,حيث تمكن
العلماء من إستخدام موجات كهربائية في توليد حقلاً كهرومغناطيسى قادر على
فصل ألسنة اللهب عن المكان الذى تشتعل فيه الحرائق وبالتالي فصلها عن
الوقود الذى تتغذى عليه وهذا يساعد فى إطفاء اللهب بكل سهولة.
أساليب إخماد الحرائق بالكهرباء :
وقد قام العلماء فى الفترة الأخيرة بإجراء العديد من التجارب العلمية
التي تقوم على وصول خط كهربائي بقوة تصل إلى 600 واط إلى سلك معدني ثابت
الموجه إلى مكان النيران المشتعلة وبمجرد توصيل الكهرباء إلى السلك يتم
توليد حقل كهرومغناطيسى لدفع النار بعيداً عن مصدرها.
وقال المشرف على هذه التجربة أن الباحثون كانوا يدركون إمكانيات تأثير
موجات الكهرباء المغناطيسية على الشاحنات المشتعلة بالنيران ويستطيعوا أن يغيروا شكل ألسنة اللهب.
وأضاف العلماء أيضاً أنهم قد قاموا بإكتشاف حقول كهرومغناطيسية تقوم
بالإتجاه إلى مصادر النيران وتؤثر عليها بشكل كبير حيث بقوم هذا الحقل
بالإصطدام بالجزيئات الموجودة فى النيران وتحركها من أماكنها, وتقوم أيضاً
بالإصطدام بجزيئات الغاز وتقوم بتحريكها من أماكنها, وهذه الحركات قوية
جداً لدرجة إنها يمكنها فصل جزيئات الغاز عن جزيئات النيران وهذا يساعد فى خمول النيران بكل سهولة .
وأكد العالم أن هذه التجارب و الأبحاث قد إستطاعت أن تقوم بتحقيق نجاح
كبيرة في الوقت الحالي فى إخماد النيران التي تنبعث من الغاز, ولكن
النيران التي تنتج من الخشب قد تكون أكثر صعوبة فى إطفائها حيث تستمر
الحرارة المرتفعة فى الأخشاب لتعمل على إعادة إشتعال النيران مرة أخرى.
كما تم الإشارة إلى وجود إمكانية لتصميم جهاز محمول يمكن أن يحمل على
الظهر وتطلق موجات كهرومغناطيسية ليستخدمه رجال الإطفاء في مهماتهم.
إستطاع العلماء فى الفترة الأخيرة التوصل إلى أسلوب جديد للتعامل مع حرائق الكهرباء, تتماشي
جنباً بجنب مع الأساليب التقليدية المعروفة مثل الماء و البودر,حيث تمكن
العلماء من إستخدام موجات كهربائية في توليد حقلاً كهرومغناطيسى قادر على
فصل ألسنة اللهب عن المكان الذى تشتعل فيه الحرائق وبالتالي فصلها عن
الوقود الذى تتغذى عليه وهذا يساعد فى إطفاء اللهب بكل سهولة.
أساليب إخماد الحرائق بالكهرباء :
وقد قام العلماء فى الفترة الأخيرة بإجراء العديد من التجارب العلمية
التي تقوم على وصول خط كهربائي بقوة تصل إلى 600 واط إلى سلك معدني ثابت
الموجه إلى مكان النيران المشتعلة وبمجرد توصيل الكهرباء إلى السلك يتم
توليد حقل كهرومغناطيسى لدفع النار بعيداً عن مصدرها.
وقال المشرف على هذه التجربة أن الباحثون كانوا يدركون إمكانيات تأثير
موجات الكهرباء المغناطيسية على الشاحنات المشتعلة بالنيران ويستطيعوا أن يغيروا شكل ألسنة اللهب.
وأضاف العلماء أيضاً أنهم قد قاموا بإكتشاف حقول كهرومغناطيسية تقوم
بالإتجاه إلى مصادر النيران وتؤثر عليها بشكل كبير حيث بقوم هذا الحقل
بالإصطدام بالجزيئات الموجودة فى النيران وتحركها من أماكنها, وتقوم أيضاً
بالإصطدام بجزيئات الغاز وتقوم بتحريكها من أماكنها, وهذه الحركات قوية
جداً لدرجة إنها يمكنها فصل جزيئات الغاز عن جزيئات النيران وهذا يساعد فى خمول النيران بكل سهولة .
وأكد العالم أن هذه التجارب و الأبحاث قد إستطاعت أن تقوم بتحقيق نجاح
كبيرة في الوقت الحالي فى إخماد النيران التي تنبعث من الغاز, ولكن
النيران التي تنتج من الخشب قد تكون أكثر صعوبة فى إطفائها حيث تستمر
الحرارة المرتفعة فى الأخشاب لتعمل على إعادة إشتعال النيران مرة أخرى.
كما تم الإشارة إلى وجود إمكانية لتصميم جهاز محمول يمكن أن يحمل على
الظهر وتطلق موجات كهرومغناطيسية ليستخدمه رجال الإطفاء في مهماتهم.