لا يقف في وجهه أحد
الزلزال هو ظاهرة طبيعية وليست من صنع الإنسان تحدث
بالقشرة الأرضية وهو إهتزاز أرضي سريع يتبع بترددات يطلق عليها موجات
زلزالية نتيجة للأنشطة البركانية المختلفة وتؤدي الزلازل إلى تشقق الأرض
ونضوب الينابيع أو ظهور ينابيع جديدة وحدوث ارتفاعات وانخفاضات في القشرة
الأرضية وأيضاً حدوث أمواج عالية تحت سطح البحر كما تؤدي إلى تكسر
الصخور وإزاحتها بسبب تراكم الإجهادات في داخل القشرة الأرضية نتيجة لبعض
العوامل الجيولوجية ينجم عنها تحرك في سطوح القشرة الأرضية وهذا هو ما يعرف الزلزال.
أسباب الزلازل
ترجع أسباب الزلزال إلى سببين وهما الإنفجار البركاني الذي يصاحبه زلزال
والسبب الآخر هو الصدع وانزلاق الصخور عليه والذي يعرف بالزلازل التكتونية
وتوجد عوامل أخرى تقسم إلى عوامل داخلية وعوامل خارجية والعوامل الداخلية
هي اضطرابات داخلية في كل من طبقات الأرض الثلاثة وهي اللب والوشاح
والقشرة والعوامل الخارجية مثل الجاذبية والإشعاع وعندما تتراكم الطاقة
الحبسية يظهر دور الشمس والقمر والذي يتمثل في الجاذبية وهذا ما يسمح
بتحرير الحرارة المختزنة وظهور الزلزال.
التنبؤ بالزلزال
يتم التنبؤ بالزلزال عن طريق 3 مستويات وهي أين تقع الزلازل, وتحديد
القوة المتوقعة للزلزال الذي سوف يحدث في هذه المنطقة من كوكب الأرض ويعتبر
تقدير هذا المستوى أصعب من المستوى الأول لأنه لا أحد قادر على أن يحدد
مقدار الطاقة الكامنة داخل باطن الأرض, والمستوى الثالث هو التنبؤ بموعد
الزلزال وهذا في حكم المستحيل ولم يصل إليه أي إنسان إلى الآن وهذه
المستويات الثلاثة هي النقط التي يحتاجها الإنسان لكي يتنبأ بحدوث الزلزال
في منطقة ما ويتمكن من معاملة هذا الزلزال والحفاظ على أرواح الناس.
الفرق بين قوة وشدة الزلزال
يستخدم العلماء كلمتي شدة الزلزال وقوة الزلزال للتعبير عن مدى حجم
الزلزال ويستخدم مصطلح شدة الزلزال للتعبير عن مدى الطاقة التي تنتج عن
الزلزال أي قياس الطاقة الناتجة, أما القوة فهي تقاس بمقياس ريختر المكون
من 9 درجات وهو يقيس كمية طاقة الإجهاد المسببة للزلزال لذلك لا يمكن للناس
أن تتلابس عليهم هذه المفاهيم وتختلف شدة الزلزال من مكان لآخر ولكن لا
تختلف قوة الزلزال في الأماكن القريبة لأنها تعتبر من الطاقة المكونة
للزلزال لذلك لابد من إدراك هذه المفاهيم .
أنواع الزلازل
للزلازل أنواع عديدة لا يعرفها إلا المتخصصون في هذا المجال ومن هذه
الأنواع الزلزال الضحل وهو من أخف أنواع الزلازل حيث ينشأ على بعد 70
كيلومتر من سطح الأرض, ويوجد النوع الثاني وهو الزلازل المتوسطة وهي النوع
الثاني من أنواع الزلازل وتعتبر متوسطة القوى وهي تنشأ على بعد 300 كيلو
متر من سطح الأرض والنوع الثالث من أنواع الزلازل وهو أقوى أنواع الزلازل
ويكون على بعد 700 كيلو متر من سطح القشرة الأرضية وهذه الأنواع الثلاثة هي
التي يعرفها العالم أجمع ولا يعرف غيرها أي إنسان آخر ولكن المهم معرفة تفادي هذه الأنواع فقط.
الزلزال هو ظاهرة طبيعية وليست من صنع الإنسان تحدث
بالقشرة الأرضية وهو إهتزاز أرضي سريع يتبع بترددات يطلق عليها موجات
زلزالية نتيجة للأنشطة البركانية المختلفة وتؤدي الزلازل إلى تشقق الأرض
ونضوب الينابيع أو ظهور ينابيع جديدة وحدوث ارتفاعات وانخفاضات في القشرة
الأرضية وأيضاً حدوث أمواج عالية تحت سطح البحر كما تؤدي إلى تكسر
الصخور وإزاحتها بسبب تراكم الإجهادات في داخل القشرة الأرضية نتيجة لبعض
العوامل الجيولوجية ينجم عنها تحرك في سطوح القشرة الأرضية وهذا هو ما يعرف الزلزال.
أسباب الزلازل
ترجع أسباب الزلزال إلى سببين وهما الإنفجار البركاني الذي يصاحبه زلزال
والسبب الآخر هو الصدع وانزلاق الصخور عليه والذي يعرف بالزلازل التكتونية
وتوجد عوامل أخرى تقسم إلى عوامل داخلية وعوامل خارجية والعوامل الداخلية
هي اضطرابات داخلية في كل من طبقات الأرض الثلاثة وهي اللب والوشاح
والقشرة والعوامل الخارجية مثل الجاذبية والإشعاع وعندما تتراكم الطاقة
الحبسية يظهر دور الشمس والقمر والذي يتمثل في الجاذبية وهذا ما يسمح
بتحرير الحرارة المختزنة وظهور الزلزال.
التنبؤ بالزلزال
يتم التنبؤ بالزلزال عن طريق 3 مستويات وهي أين تقع الزلازل, وتحديد
القوة المتوقعة للزلزال الذي سوف يحدث في هذه المنطقة من كوكب الأرض ويعتبر
تقدير هذا المستوى أصعب من المستوى الأول لأنه لا أحد قادر على أن يحدد
مقدار الطاقة الكامنة داخل باطن الأرض, والمستوى الثالث هو التنبؤ بموعد
الزلزال وهذا في حكم المستحيل ولم يصل إليه أي إنسان إلى الآن وهذه
المستويات الثلاثة هي النقط التي يحتاجها الإنسان لكي يتنبأ بحدوث الزلزال
في منطقة ما ويتمكن من معاملة هذا الزلزال والحفاظ على أرواح الناس.
الفرق بين قوة وشدة الزلزال
يستخدم العلماء كلمتي شدة الزلزال وقوة الزلزال للتعبير عن مدى حجم
الزلزال ويستخدم مصطلح شدة الزلزال للتعبير عن مدى الطاقة التي تنتج عن
الزلزال أي قياس الطاقة الناتجة, أما القوة فهي تقاس بمقياس ريختر المكون
من 9 درجات وهو يقيس كمية طاقة الإجهاد المسببة للزلزال لذلك لا يمكن للناس
أن تتلابس عليهم هذه المفاهيم وتختلف شدة الزلزال من مكان لآخر ولكن لا
تختلف قوة الزلزال في الأماكن القريبة لأنها تعتبر من الطاقة المكونة
للزلزال لذلك لابد من إدراك هذه المفاهيم .
أنواع الزلازل
للزلازل أنواع عديدة لا يعرفها إلا المتخصصون في هذا المجال ومن هذه
الأنواع الزلزال الضحل وهو من أخف أنواع الزلازل حيث ينشأ على بعد 70
كيلومتر من سطح الأرض, ويوجد النوع الثاني وهو الزلازل المتوسطة وهي النوع
الثاني من أنواع الزلازل وتعتبر متوسطة القوى وهي تنشأ على بعد 300 كيلو
متر من سطح الأرض والنوع الثالث من أنواع الزلازل وهو أقوى أنواع الزلازل
ويكون على بعد 700 كيلو متر من سطح القشرة الأرضية وهذه الأنواع الثلاثة هي
التي يعرفها العالم أجمع ولا يعرف غيرها أي إنسان آخر ولكن المهم معرفة تفادي هذه الأنواع فقط.