عندما حان الوقت
قدرة الإنسان وعلمه أوصلته إلى أعالي الجبال والفضاء
الرحب وأعماق البحار فنجد أن العلم ليس له حدود وقد تطور العلم يوماً بعد
يوم ولحظة بعد لحظة إذ اخترع الإنسان شيء ما فإن العلماء الذين من بعده
يأخذون ما وجده من نظريات ويطوروها ويكتشفوا المزيد ليزيدوا من هذا
الاختراع حتى يصبح اختراع كبير ليس له حدود ولم يكن الإنسان يحلم به قط
فمثلاً عندما اخترع الطيران نجد عباس بن فرناس عندما طار بجناحين من الريش
ثم تطورت واستخدمت الطائرات المختلفة وكذلك الغوص تحت الماء فلكل بداية
نهاية إلا العلم والعلم لا ينتهي بحد ولا له نهاية أبدا.
الوصول للفضاء
نجد أنه تم إطلاق محطة الفضاء الدولية في عام 1993 بالتنسيق بين
الولايات المتحدة الأمريكية وجمهورية روسيا الإتحادية, وفي عام 1996 تم
إقرار هيكل محطة الفضاء الدولية وهو على مقطعين أحدهم أمريكي والآخر روسي,
وفي عام 1998 بدأ بناء أول محطة فضائية بإطلاق الحمولات, وفي نفس العام
عقدت إتفاقية عظمى بين أمريكا وروسيا واليابان وكندا و10 دول أوروبية
بإنشاء 5 محطات فضاء دولية, وفي 2 نوفمبر عام 2000 أوصلت المركبة الفضائية
الروسية سيويز تي أم 31 أول طاقم إلى محطة الفضاء الدولية, وهكذا وصل
الإنسان إلى الفضاء ونجد أن أول هبوط كان في عام 1969.
تاريخ الطيران
ويعد عباس بن فرناس أول طيار في التاريخ يعتبره الباحثون أول من اخترق
الجو ويصنفه العلماء بأنه أول رائد فضاء وأول مخترع للطيران حيث أنه غطى
نفسه بالريش وركب جناحين ثم طار بهما في الجو مسافة بعيدة ثم سقط وتأذى
فقيل في بعض الروايات أنه تأذى في ظهره, وهكذا بدأ الطيران وقد بدأ تطوير
الطائرات وفي عام 1899 اخترعت أول طائرة شراعية وفي عام 1903 بدأ اختراع
أول طائرة بمحرك وأجنحة وهكذا جاب الإنسان السحب وطار لأبعد الحدود وعبر
القارات وانطلق باحثاً عن أراضي جديدة لم يزرها من قبل.
الغوص تحت الماء
بدأ أول تسجيل للغوص في عام 400 سنة قبل الميلاد على يد سيليس للبحث عن
الكنوز الغارقة في السفن الفارسية,في عام 375 م اخترع أول لباس للغواص يكون
متصل بأنابيب وغطاء للرأس وفي 1819 تم اختراع معدات خاصة للغوص والتي
استخدمها الغواصين في ذلك الفترة وهكذا بدأت الاكتشافات والتطورات حتى عام
1940 فاخترع أول نظام محكم باستخدام الأكسجين وفي عام 1941 قامت مجموعة من
الضفادع البشرية الإيطالية بالسباحة إلى سفن نفط بريطانية وكانت أول عملية
للقوات البحرية وهكذا تطور الغوص بشكل كبير على مدار السنوات المختلفة.
شعب مسلم
يعتبر من العجائب أن نرى أحد يصلي في الماء, هذا الفيديو لشخصين مسلمين
يجوبان البحار لرؤية المناظر الخلابة والتي يعتبرها الناس من أجمل المناظر
التي يعشقها الإنسان وهذه المناظر تعتبر من المناظر التي يسعى الإنسان
باستمرار إلى البحث عنها ومشاهدتها بصفة مستمرة ولهذا نجد أن كثير من
السائحين يبحثون عن المناطق التي بها شعب مرجانية للغطس والحصول على رؤية
هذه المناظر وهكذا نزل الغواصون وشاهدوا هذه الشعب الجميلة وإذا بهم قد وجب
عليهم وقت الصلاة فصلوا معاً جماعة في قاع البحر وبالطبع كانت الصلاة في
الماء غير الصلاة على الأرض .
قدرة الإنسان وعلمه أوصلته إلى أعالي الجبال والفضاء
الرحب وأعماق البحار فنجد أن العلم ليس له حدود وقد تطور العلم يوماً بعد
يوم ولحظة بعد لحظة إذ اخترع الإنسان شيء ما فإن العلماء الذين من بعده
يأخذون ما وجده من نظريات ويطوروها ويكتشفوا المزيد ليزيدوا من هذا
الاختراع حتى يصبح اختراع كبير ليس له حدود ولم يكن الإنسان يحلم به قط
فمثلاً عندما اخترع الطيران نجد عباس بن فرناس عندما طار بجناحين من الريش
ثم تطورت واستخدمت الطائرات المختلفة وكذلك الغوص تحت الماء فلكل بداية
نهاية إلا العلم والعلم لا ينتهي بحد ولا له نهاية أبدا.
الوصول للفضاء
نجد أنه تم إطلاق محطة الفضاء الدولية في عام 1993 بالتنسيق بين
الولايات المتحدة الأمريكية وجمهورية روسيا الإتحادية, وفي عام 1996 تم
إقرار هيكل محطة الفضاء الدولية وهو على مقطعين أحدهم أمريكي والآخر روسي,
وفي عام 1998 بدأ بناء أول محطة فضائية بإطلاق الحمولات, وفي نفس العام
عقدت إتفاقية عظمى بين أمريكا وروسيا واليابان وكندا و10 دول أوروبية
بإنشاء 5 محطات فضاء دولية, وفي 2 نوفمبر عام 2000 أوصلت المركبة الفضائية
الروسية سيويز تي أم 31 أول طاقم إلى محطة الفضاء الدولية, وهكذا وصل
الإنسان إلى الفضاء ونجد أن أول هبوط كان في عام 1969.
تاريخ الطيران
ويعد عباس بن فرناس أول طيار في التاريخ يعتبره الباحثون أول من اخترق
الجو ويصنفه العلماء بأنه أول رائد فضاء وأول مخترع للطيران حيث أنه غطى
نفسه بالريش وركب جناحين ثم طار بهما في الجو مسافة بعيدة ثم سقط وتأذى
فقيل في بعض الروايات أنه تأذى في ظهره, وهكذا بدأ الطيران وقد بدأ تطوير
الطائرات وفي عام 1899 اخترعت أول طائرة شراعية وفي عام 1903 بدأ اختراع
أول طائرة بمحرك وأجنحة وهكذا جاب الإنسان السحب وطار لأبعد الحدود وعبر
القارات وانطلق باحثاً عن أراضي جديدة لم يزرها من قبل.
الغوص تحت الماء
بدأ أول تسجيل للغوص في عام 400 سنة قبل الميلاد على يد سيليس للبحث عن
الكنوز الغارقة في السفن الفارسية,في عام 375 م اخترع أول لباس للغواص يكون
متصل بأنابيب وغطاء للرأس وفي 1819 تم اختراع معدات خاصة للغوص والتي
استخدمها الغواصين في ذلك الفترة وهكذا بدأت الاكتشافات والتطورات حتى عام
1940 فاخترع أول نظام محكم باستخدام الأكسجين وفي عام 1941 قامت مجموعة من
الضفادع البشرية الإيطالية بالسباحة إلى سفن نفط بريطانية وكانت أول عملية
للقوات البحرية وهكذا تطور الغوص بشكل كبير على مدار السنوات المختلفة.
شعب مسلم
يعتبر من العجائب أن نرى أحد يصلي في الماء, هذا الفيديو لشخصين مسلمين
يجوبان البحار لرؤية المناظر الخلابة والتي يعتبرها الناس من أجمل المناظر
التي يعشقها الإنسان وهذه المناظر تعتبر من المناظر التي يسعى الإنسان
باستمرار إلى البحث عنها ومشاهدتها بصفة مستمرة ولهذا نجد أن كثير من
السائحين يبحثون عن المناطق التي بها شعب مرجانية للغطس والحصول على رؤية
هذه المناظر وهكذا نزل الغواصون وشاهدوا هذه الشعب الجميلة وإذا بهم قد وجب
عليهم وقت الصلاة فصلوا معاً جماعة في قاع البحر وبالطبع كانت الصلاة في
الماء غير الصلاة على الأرض .