قرارات مصيرية بين حكام و أحكام
كرة القدم هي واحدة من أقدم الرياضات الجماعية التي
يحبها ويعشقها الكثير و الكثير من الأفراد بل و أصبحت الآن من أكثر الأعمال التي تدر دخلاً كبيراً للعاملين بهذا المجال الكبير و الواسع بين لاعبين و مدربين و أطباء و شركات وغيرهم الكثير ممن لهم ارتباط بهذا العالم الواسع و الكبير, أصبحت كرة القدم الآن وسيلة هامة جداً للدعاية و الإعلان فالكثير
من الشركات تضع إعلاناتها على ملابس الفرق أو تكون هي الراعي الرسمي لها لتكسب ثقة جمهور الفريق في منتجاتها، ووضعت الإتحادات المختلفة لكرة القدم بالعالم و خاصة الإتحاد الدولي الكثير من القوانين الخاصة باللعبة و التي
تتطور من وقت لآخر وتطبق هذه القوانين في اللعبة من خلال الحكم الذي يعمل على الحفاظ على هذه القوانين قائمة في أرض الملعب لذلك لا يمكن أبداً لعب أي مبارة دون وجود الحكام بها.
قوانين كرة القدم
هناك الكثير من القوانين الخاصة بلعبة كرة القدم والتي تلعب دورها
الأساسي في الملعب وهو حماية اللاعبين، وهناك قوانين لا جدال عليها عند إتخاذ الحكم الحُكم الخاص بها ولكن توجد قوانين أخرى يسود عليها الغبار وهي التي يصدر الحكم فيها قرار قد يختلف عليه اللاعبين من أهمها قرار ضرية الجزاء و بطاقات الإنذار و الطرد وهناك الكثير من حالات التسلل التي تشهد
اعتراض من اللاعبين الذي يظن البعض منهم أنه موقفه كان سليم ولم يكن متسللاً، وهنا تأتي شخصية الحكم في إدارة المباراة والتي تعد في حد ذاتها فن أو رياضه يعيشها من يمارسها أيضاً.
الحكم الأول
هناك أكثر من حكم واحد لإدارة المباراة وهم أربعة حكام (الحكم الأول – الحكم المساعد الأول (حكم راية) – الحكم المساعد الثاني (حكم راية) – الحكم الرابع) والحكم الأول يعد هو أهم رجل في المباراة فهو صاحب القرارات التي تتعلق بكل ما يدور داخل الملعب من التحامات اللاعبين التي تستحق الخطأ و
رمية الجانب ورمية المرمى و الركلة الركنية عند خروج الكرة من الملعب في أي من الإتجاهات الأربعة، يجب على الحكم الأول أن يتسم بالكثير من الصفات و السمات التي تعبر كثيراً على شخصيته الحقيقية و من أهمها الأمانة فيجب على الحكام عموماً و الحكم الأول أن يكون أميناً في قراراته وقوي الشخصية
ليتمكن من إدارة المباراة دون التردد في أي من قراراته ولياقة الحكم من الأشياء التي يجب أن يهتم بها والتي تساعده على التواجد الدائم بقرب من الكرة ليتمكن من الحصول على أفضل موقع للرؤية.
الحكام المساعدة
للحكم المساعد أو حكم الراية دور هام جداً و مهمة محددة وهي مراقبة الخطوط الخاصة بالنصف المسئول عنه من خروج الكرة لرمية الجانب أو الركلة الركنية أو ركلة المرمى و الآن تم تعديل بعض القوانين التي يقوم فيها الحكم المساعد من التدخل مع الحكم الأول في بعض القرارات التي يتفق الاثنين معاً عليها.
الحكم الرابع
هو الحكم المسئول عن إدارة الأمور التي تحدث خارج المستطيل الأخضر من
ردود فعل المدربين و تنفيذ التغييرات و هو يحل محل الحكم الأول في حالة حدوث أي مكروه للحكم الأول.
خروج عن النص
يعرض الفيديو التالي أحد القرارات التي لم تحدث في تاريخ كرة القدم من قبل وهي إعادة ركلة الجزاء خمس مرات متتالية لدخول اللاعبين في منطقة الجزاء أثناء لعبها حيث أنه لم يقم أي حكم بإعادة ضربة الجزاء لأكثر من مرتين من قبل.
كرة القدم هي واحدة من أقدم الرياضات الجماعية التي
يحبها ويعشقها الكثير و الكثير من الأفراد بل و أصبحت الآن من أكثر الأعمال التي تدر دخلاً كبيراً للعاملين بهذا المجال الكبير و الواسع بين لاعبين و مدربين و أطباء و شركات وغيرهم الكثير ممن لهم ارتباط بهذا العالم الواسع و الكبير, أصبحت كرة القدم الآن وسيلة هامة جداً للدعاية و الإعلان فالكثير
من الشركات تضع إعلاناتها على ملابس الفرق أو تكون هي الراعي الرسمي لها لتكسب ثقة جمهور الفريق في منتجاتها، ووضعت الإتحادات المختلفة لكرة القدم بالعالم و خاصة الإتحاد الدولي الكثير من القوانين الخاصة باللعبة و التي
تتطور من وقت لآخر وتطبق هذه القوانين في اللعبة من خلال الحكم الذي يعمل على الحفاظ على هذه القوانين قائمة في أرض الملعب لذلك لا يمكن أبداً لعب أي مبارة دون وجود الحكام بها.
قوانين كرة القدم
هناك الكثير من القوانين الخاصة بلعبة كرة القدم والتي تلعب دورها
الأساسي في الملعب وهو حماية اللاعبين، وهناك قوانين لا جدال عليها عند إتخاذ الحكم الحُكم الخاص بها ولكن توجد قوانين أخرى يسود عليها الغبار وهي التي يصدر الحكم فيها قرار قد يختلف عليه اللاعبين من أهمها قرار ضرية الجزاء و بطاقات الإنذار و الطرد وهناك الكثير من حالات التسلل التي تشهد
اعتراض من اللاعبين الذي يظن البعض منهم أنه موقفه كان سليم ولم يكن متسللاً، وهنا تأتي شخصية الحكم في إدارة المباراة والتي تعد في حد ذاتها فن أو رياضه يعيشها من يمارسها أيضاً.
الحكم الأول
هناك أكثر من حكم واحد لإدارة المباراة وهم أربعة حكام (الحكم الأول – الحكم المساعد الأول (حكم راية) – الحكم المساعد الثاني (حكم راية) – الحكم الرابع) والحكم الأول يعد هو أهم رجل في المباراة فهو صاحب القرارات التي تتعلق بكل ما يدور داخل الملعب من التحامات اللاعبين التي تستحق الخطأ و
رمية الجانب ورمية المرمى و الركلة الركنية عند خروج الكرة من الملعب في أي من الإتجاهات الأربعة، يجب على الحكم الأول أن يتسم بالكثير من الصفات و السمات التي تعبر كثيراً على شخصيته الحقيقية و من أهمها الأمانة فيجب على الحكام عموماً و الحكم الأول أن يكون أميناً في قراراته وقوي الشخصية
ليتمكن من إدارة المباراة دون التردد في أي من قراراته ولياقة الحكم من الأشياء التي يجب أن يهتم بها والتي تساعده على التواجد الدائم بقرب من الكرة ليتمكن من الحصول على أفضل موقع للرؤية.
الحكام المساعدة
للحكم المساعد أو حكم الراية دور هام جداً و مهمة محددة وهي مراقبة الخطوط الخاصة بالنصف المسئول عنه من خروج الكرة لرمية الجانب أو الركلة الركنية أو ركلة المرمى و الآن تم تعديل بعض القوانين التي يقوم فيها الحكم المساعد من التدخل مع الحكم الأول في بعض القرارات التي يتفق الاثنين معاً عليها.
الحكم الرابع
هو الحكم المسئول عن إدارة الأمور التي تحدث خارج المستطيل الأخضر من
ردود فعل المدربين و تنفيذ التغييرات و هو يحل محل الحكم الأول في حالة حدوث أي مكروه للحكم الأول.
خروج عن النص
يعرض الفيديو التالي أحد القرارات التي لم تحدث في تاريخ كرة القدم من قبل وهي إعادة ركلة الجزاء خمس مرات متتالية لدخول اللاعبين في منطقة الجزاء أثناء لعبها حيث أنه لم يقم أي حكم بإعادة ضربة الجزاء لأكثر من مرتين من قبل.
