أحلامٌ تقتل وأرواحٌ تزهق
الجرائم من أكثر الموضوعات التي يخاف منها الأبرياء
ويتحدث عنها الناس في جميع أنحاء العالم ولا تخلو دولة من المجرمين والدليل
على ذلك أن هذه البلاد بها سجون أي أنه لا توجد دولة من غير مجرمين وقد
وضع القانون لمعاقبة هؤلاء المجرمين وحماية الأبرياء ولو نظرنا إلى الموضوع
بنظرة عامة نجد أنه في هذه القضية أربع أطراف الأول هو الجاني الذي يكون
المجرم والآخر هو المجني عليه والذي يكون الضحية والطرف الثالث هو الشرطة
التي تقبض على المجرم والطرف الرابع هي الهيئة القضائية التي تحكم عليه إما بالإدانة أو البراءة وهكذا نجد الخيوط متكاملة.
جرائم مخيفة
إن الجرائم في حد ذاتها ما هي إلا تعدي على حق من حقوق الغير أو استباحة
شيء ليس لك فتسلبه ونجد في كل الأحوال أن الجرائم هي طريق ليس به إلا
الألم والضحايا فمن الممكن أن تجد سارقاً يتحول قاتلاً في حالة من الفزع أو
الخوف أو لمحاولة الفرار حتى لا يتم القبض عليه وهكذا نجد أن الأبرياء هم
من يدفعون الثمن أمام جرائم المجرمين ولكل جريمة هدف ولكل جريمة عقوبة ولا
يجازى القاتل مثل السارق أو المغتصب وفي كل الأحوال هو مجرم ولهذا نجد أن
المجرم يقضى على حريته ويقضي على أحلام بعض الأبرياء بطريقة لا يدركها إلا القضاء لأنه هو من يحكم عليه.
صفات المجرم
دائماً ما تجد المجرم يتمتع بعدد من الصفات التي لا تجدها في الأشخاص
الأبرياء ونحن لن نتحدث عن الأسباب التي دفعته إلى كونه مجرم ولكن نتحدث عن
أهم صفاته التي نجدها تقريباً في جميع المجرمين ومنها نجد عدم الخوف من
العقاب لأنه لو خاف ما كان فعل وكذلك نجد الصفة الأخرى عدم الإهتمام بالدين
لأنه لو كان له دين لكان عرف معنى كلمة بريء والصفة الثالثة هي عدم وجود
هدف للحياة فنجد أن المجرم شخص ليس لديه هدف يعيش بدون معنى للحياة ومن
الصفات الأخرى التي نجدها في معظم المجرمين هي تعاطي المخدرات ودائما ما يكون تحت تأثيرها.
أنواع الجرائم
للجرائم أنواع عديدة أشدها القتل فنجد أن جريمة القتل العمد دائماً ما
تكون أحكامها إما بالإعدام أو بالحبس المؤبد وهو ما يقرب من 25 عاماً ومن
الجرائم الأخرى نجد السرقة والزنا ونجد التعدي على حقوق الغير والتعدي على
الملكية العامة والإغتصاب والتحرش ونجد جرائم الرشوة وجرائم التزوير
والهروب من العدالة وأيضاً يوجد جرائم تتبع جرائم أخرى مثل التستر على مجرم
هارب فهذه جريمة لا تحدث إلا بوجود جريمة أخرى و قد نجد العدل في عدم
مساواة الأحكام فلكل جريمة عقوبة ولكل حكم استثناء وبالطبع يوجد البريء الذي يتهم ظلم ويوجد المجرم الحقيقي.
مطاردات عنيفة
في الواقع نجد أن لكل جريمة تحقيق ولكل مجرم شرطي يقبض عليه ولكن العجيب
أن نجد بعض المطاردات البوليسية التي تستمر لسنوات ونعرض في الفيديو
المرفق الموجود مطاردة لضابط من الشرطة وراء أحد المجرمين هذه المطاردة ما
هي إلا جزء مما يحدث في أرض الواقع وبالطبع يوجد عديد من التضحيات التي يقوم بها بعض رجال الشرطة .
الجرائم من أكثر الموضوعات التي يخاف منها الأبرياء
ويتحدث عنها الناس في جميع أنحاء العالم ولا تخلو دولة من المجرمين والدليل
على ذلك أن هذه البلاد بها سجون أي أنه لا توجد دولة من غير مجرمين وقد
وضع القانون لمعاقبة هؤلاء المجرمين وحماية الأبرياء ولو نظرنا إلى الموضوع
بنظرة عامة نجد أنه في هذه القضية أربع أطراف الأول هو الجاني الذي يكون
المجرم والآخر هو المجني عليه والذي يكون الضحية والطرف الثالث هو الشرطة
التي تقبض على المجرم والطرف الرابع هي الهيئة القضائية التي تحكم عليه إما بالإدانة أو البراءة وهكذا نجد الخيوط متكاملة.
جرائم مخيفة
إن الجرائم في حد ذاتها ما هي إلا تعدي على حق من حقوق الغير أو استباحة
شيء ليس لك فتسلبه ونجد في كل الأحوال أن الجرائم هي طريق ليس به إلا
الألم والضحايا فمن الممكن أن تجد سارقاً يتحول قاتلاً في حالة من الفزع أو
الخوف أو لمحاولة الفرار حتى لا يتم القبض عليه وهكذا نجد أن الأبرياء هم
من يدفعون الثمن أمام جرائم المجرمين ولكل جريمة هدف ولكل جريمة عقوبة ولا
يجازى القاتل مثل السارق أو المغتصب وفي كل الأحوال هو مجرم ولهذا نجد أن
المجرم يقضى على حريته ويقضي على أحلام بعض الأبرياء بطريقة لا يدركها إلا القضاء لأنه هو من يحكم عليه.
صفات المجرم
دائماً ما تجد المجرم يتمتع بعدد من الصفات التي لا تجدها في الأشخاص
الأبرياء ونحن لن نتحدث عن الأسباب التي دفعته إلى كونه مجرم ولكن نتحدث عن
أهم صفاته التي نجدها تقريباً في جميع المجرمين ومنها نجد عدم الخوف من
العقاب لأنه لو خاف ما كان فعل وكذلك نجد الصفة الأخرى عدم الإهتمام بالدين
لأنه لو كان له دين لكان عرف معنى كلمة بريء والصفة الثالثة هي عدم وجود
هدف للحياة فنجد أن المجرم شخص ليس لديه هدف يعيش بدون معنى للحياة ومن
الصفات الأخرى التي نجدها في معظم المجرمين هي تعاطي المخدرات ودائما ما يكون تحت تأثيرها.
أنواع الجرائم
للجرائم أنواع عديدة أشدها القتل فنجد أن جريمة القتل العمد دائماً ما
تكون أحكامها إما بالإعدام أو بالحبس المؤبد وهو ما يقرب من 25 عاماً ومن
الجرائم الأخرى نجد السرقة والزنا ونجد التعدي على حقوق الغير والتعدي على
الملكية العامة والإغتصاب والتحرش ونجد جرائم الرشوة وجرائم التزوير
والهروب من العدالة وأيضاً يوجد جرائم تتبع جرائم أخرى مثل التستر على مجرم
هارب فهذه جريمة لا تحدث إلا بوجود جريمة أخرى و قد نجد العدل في عدم
مساواة الأحكام فلكل جريمة عقوبة ولكل حكم استثناء وبالطبع يوجد البريء الذي يتهم ظلم ويوجد المجرم الحقيقي.
مطاردات عنيفة
في الواقع نجد أن لكل جريمة تحقيق ولكل مجرم شرطي يقبض عليه ولكن العجيب
أن نجد بعض المطاردات البوليسية التي تستمر لسنوات ونعرض في الفيديو
المرفق الموجود مطاردة لضابط من الشرطة وراء أحد المجرمين هذه المطاردة ما
هي إلا جزء مما يحدث في أرض الواقع وبالطبع يوجد عديد من التضحيات التي يقوم بها بعض رجال الشرطة .