أكبر سوق سمك في العالم
الأسماك تعد من أكثر أنواع الفقاريات تشعباً على وجه
الأرض فهناك أكثر من 27000 نوع منها ولها صفات و مميزات تجعلها منفردة بين
الكثير من الكائنات الأخرى فهي تعيش في الماء ولها الخياشيم التي تساعدها
على التنفس و الزعانف التي تساعدها على السباحة في الماء و التحرك بسرعة و
حرية، وتعد الأسماك من الكائنات الحية التي يعشق الكثير تناولها ووجودها
على مائدة الطعام ومن هنا تعلم الأنسان صيد الأسماك منذ القدم و بمختلف
الطرق حتى أصبحت الآن أحد المحاور الهامة في حياة الإنسان فالثروة السمكية
تمثل نسبة كبيرة من اقتصاد الكثير من الدول التي تتمتع ببحار أو محيطات
تحيط بها، ومع تطور مجال الصيد حديثاً فتح الكثير من المجالات أمام العديد
من الأفراد وذلك لدخول الثروة السمكية في الكثير من الأنشطة التي يمارسها الكثير.
تاريخ الصيد
للصيد تاريخ حيث هناك الكثير من الحضارات التي تحدثت عن الصيد و طرق
الصيد التي كانوا يصطادون بها وذلك من خلال المعابد و الرسوم التي تركوها
لأحفادهم، وهناك الكثير من النقوش الفرعونية التي تثبت أن الصيد كان من
الحرف القديمة الأساسية في حياة الفراعنة، وطرق الصيد القديمة كانت تعتمد
على الدهاء و المكر في صيد الأسماك حيث لم يكن هناك الكثير من الأدوات مثل
الآن فقط كان الصيد باستخدام الرمح و تغيرت هذه الطرق مع الوقت من بعد
صناعة السفن و المراكب وظهور الشباك في طرق الصيد و التي دامت لفترات طويلة.
الصيد رياضة و تجارة
الصيد يختلف من شخص لآخر أو من هدف لآخر فهناك من يقوم بالصيد كنوع من
أنواع الرياضات التي يحب الكثير ممارستها ولها أدواتها الخاصة بها بل ويقام
الكثير من المسابقات في الكثير من دول العالم وفيه يسود جو من المتعة و
المنافسة بين الصيادين وله الكثير من القواعد و القوانين كأي رياضة أخرى.
من ناحية أخرى هناك من يقوم بالصيد بهدف التجارة في الأسماك حيث هناك
الكثير من أسواق الأسماك حول العالم و الشهيرة بأنواع كثيرة من الأسماك
التي قد لاتجدها في أي مكان آخر، ولكن للصيد التجاري أيضاً الكثير من
القوانين التي تحرم العديد من الأشياء التي يفعلها أصحاب الصيد بالطرق
الغير شرعية مثل استخدام الديناميت، وهناك الكثير من أصحاب الضمائر الميتة
الذين يقومون بتدمير الثروة السمكية دون الشعور بأي ذنب وذلك من خلال معارضة القوانين و الصيد بالطرق الغير مشروعة.
سوق تسوكيجي للأسماك
يعد سوق تسوكيجي للأسماك هو أكبر سوق لبيع الأسماك بالجملة في العالم
حيث يتعامل السوق مع أكثر من 400 نوع من المنتجات البحرية بجميع أشكالها و
أحجامها و أسعارها، تصل قيمة المعاملات التجارية في السوق إلى 600 بليون ين
يباني و 700 ألف طن من المأكولات البحرية كما يتراوح عدد العمال به إلى
65000 عامل بين البائعين، الناقلين، المحاسبين، الحراس، ممثلي الشركات و الموزعين.
ويقع السوق في العاصمة اليابانية طوكيو ويقسم السوق إلى جزء داخلي و جزء
خارجي، فيضم الجزء الداخلي محلات البيع بالجملة و تصل عدد الشركات به إلى
900 شركة تجارية أما الجزء الخارجي فهو مخصص لمحلات البيع بالتجزئة و مطاعم الأسماك و المأكولات البحرية.
الأسماك تعد من أكثر أنواع الفقاريات تشعباً على وجه
الأرض فهناك أكثر من 27000 نوع منها ولها صفات و مميزات تجعلها منفردة بين
الكثير من الكائنات الأخرى فهي تعيش في الماء ولها الخياشيم التي تساعدها
على التنفس و الزعانف التي تساعدها على السباحة في الماء و التحرك بسرعة و
حرية، وتعد الأسماك من الكائنات الحية التي يعشق الكثير تناولها ووجودها
على مائدة الطعام ومن هنا تعلم الأنسان صيد الأسماك منذ القدم و بمختلف
الطرق حتى أصبحت الآن أحد المحاور الهامة في حياة الإنسان فالثروة السمكية
تمثل نسبة كبيرة من اقتصاد الكثير من الدول التي تتمتع ببحار أو محيطات
تحيط بها، ومع تطور مجال الصيد حديثاً فتح الكثير من المجالات أمام العديد
من الأفراد وذلك لدخول الثروة السمكية في الكثير من الأنشطة التي يمارسها الكثير.
تاريخ الصيد
للصيد تاريخ حيث هناك الكثير من الحضارات التي تحدثت عن الصيد و طرق
الصيد التي كانوا يصطادون بها وذلك من خلال المعابد و الرسوم التي تركوها
لأحفادهم، وهناك الكثير من النقوش الفرعونية التي تثبت أن الصيد كان من
الحرف القديمة الأساسية في حياة الفراعنة، وطرق الصيد القديمة كانت تعتمد
على الدهاء و المكر في صيد الأسماك حيث لم يكن هناك الكثير من الأدوات مثل
الآن فقط كان الصيد باستخدام الرمح و تغيرت هذه الطرق مع الوقت من بعد
صناعة السفن و المراكب وظهور الشباك في طرق الصيد و التي دامت لفترات طويلة.
الصيد رياضة و تجارة
الصيد يختلف من شخص لآخر أو من هدف لآخر فهناك من يقوم بالصيد كنوع من
أنواع الرياضات التي يحب الكثير ممارستها ولها أدواتها الخاصة بها بل ويقام
الكثير من المسابقات في الكثير من دول العالم وفيه يسود جو من المتعة و
المنافسة بين الصيادين وله الكثير من القواعد و القوانين كأي رياضة أخرى.
من ناحية أخرى هناك من يقوم بالصيد بهدف التجارة في الأسماك حيث هناك
الكثير من أسواق الأسماك حول العالم و الشهيرة بأنواع كثيرة من الأسماك
التي قد لاتجدها في أي مكان آخر، ولكن للصيد التجاري أيضاً الكثير من
القوانين التي تحرم العديد من الأشياء التي يفعلها أصحاب الصيد بالطرق
الغير شرعية مثل استخدام الديناميت، وهناك الكثير من أصحاب الضمائر الميتة
الذين يقومون بتدمير الثروة السمكية دون الشعور بأي ذنب وذلك من خلال معارضة القوانين و الصيد بالطرق الغير مشروعة.
سوق تسوكيجي للأسماك
يعد سوق تسوكيجي للأسماك هو أكبر سوق لبيع الأسماك بالجملة في العالم
حيث يتعامل السوق مع أكثر من 400 نوع من المنتجات البحرية بجميع أشكالها و
أحجامها و أسعارها، تصل قيمة المعاملات التجارية في السوق إلى 600 بليون ين
يباني و 700 ألف طن من المأكولات البحرية كما يتراوح عدد العمال به إلى
65000 عامل بين البائعين، الناقلين، المحاسبين، الحراس، ممثلي الشركات و الموزعين.
ويقع السوق في العاصمة اليابانية طوكيو ويقسم السوق إلى جزء داخلي و جزء
خارجي، فيضم الجزء الداخلي محلات البيع بالجملة و تصل عدد الشركات به إلى
900 شركة تجارية أما الجزء الخارجي فهو مخصص لمحلات البيع بالتجزئة و مطاعم الأسماك و المأكولات البحرية.