حيوان القضاعة “ثعلب الماء”
القضاعات أو ثعالب الماء هي تلك الحيوانات التي لا
طالما مثل لغزاً بيئياً كبيراً للكثير من المهتمين بحياة الحيوانات, ومن
المعروف من قبل أن تلك الفصيلة تسمى بثعالب الماء و كلاب الماء, و هي تعد
أصلاً من الثدييات التي تنشق في قسم الثدييات البرمائية, و التي تتغذى
بطبيعة الحال على الأسماك و المحار و غيرها من الطرائد المائية المعروفة,
تنتشر تلك الفصيلة المثيرة للإهتمام في كل أنحاء العالم إذ أنه يوجد منها
نحو ثلاثة عشر نوعا منتمية الى سبعة أجناس مختلفة و متنوعة في طباعها و
طرق معيشتها بطريقة تجعلك تتعجب من إختلافها و من طرق حياتها و عودتها مرة
أخرى إلى الأصل البرمائي في النهاية.
عن القضاعة ..
من المعروف أيضاً عن تلك النوعية من السلالات البرمائية أنها تعتمد في
غذائها على الكثير من المصادر الأخرى لتكمل دورتها الغذائية الطبيعية في
سلام و تكامل قوي, فهي تأكل مثلاً العديد من اللافقريات البرمائية و
الطيور و الثدييات الصغيرة, و للمهتمين بالتأصيل اللغوي لتلك النوعية من
البرمائيات إليكم التفصيل اللغوي الكامل لتلك الكلمة, أصلاً و موضوعاً
تعني كلمة “قضاعة” في اللغة القضع أي القهر, و من المعلوم عن تلك القضاعات
أنها تعيش في جحورها التي تقع بالضرورة على ضفاف الأنهار و البحيرات
المائية لتتمكن من إكمال دورة حياتها الطبيعية في سكون بعيدا عن مشاكل
أعداء الطبيعة الذين يطاردونها بطبيعة الحال في كل مكان,
يطلق على ذكر القضاعات “ثعلب” و الأنثى “ثعلبة” أو “كلبة” و يسمى
صغيرها الوليد بإسم “الجرو” كما أن المجموعة المعايشة لخير الطبيعة من تلك
الفصيلة تمسى بالسرب القضعي
عرف عن القضاعات كنتيجة للأبحاث التي قام بها المهتمين بسحر الطبيعة و
الفصائل الحيوانية و البرمائية أنها تتمتع بالمرح و الحياة الصاخبة و
التي تعج بالإشارات التي تمكنها من التواصل جنبا الى جنب لمواصلة الحياة
في الطبيعة البرمائية الخطرة و كان و لا
تزال القضاعات تمثل لدى الكثيرين من باحثي الطبيعة لغزاً طبيعياً لا
يمكن حله على الرغم من التفاسير التي ظهرت حول طرق حياتهم, إلا أنه بقى
الكثير من الأسئلة التي لا إجابة لها حول طرق حياتها و الكثير من تصرفاتها
التي لا تفضي الى أمراً سهل التفسير.
القضاعات أو ثعالب الماء هي تلك الحيوانات التي لا
طالما مثل لغزاً بيئياً كبيراً للكثير من المهتمين بحياة الحيوانات, ومن
المعروف من قبل أن تلك الفصيلة تسمى بثعالب الماء و كلاب الماء, و هي تعد
أصلاً من الثدييات التي تنشق في قسم الثدييات البرمائية, و التي تتغذى
بطبيعة الحال على الأسماك و المحار و غيرها من الطرائد المائية المعروفة,
تنتشر تلك الفصيلة المثيرة للإهتمام في كل أنحاء العالم إذ أنه يوجد منها
نحو ثلاثة عشر نوعا منتمية الى سبعة أجناس مختلفة و متنوعة في طباعها و
طرق معيشتها بطريقة تجعلك تتعجب من إختلافها و من طرق حياتها و عودتها مرة
أخرى إلى الأصل البرمائي في النهاية.
عن القضاعة ..
من المعروف أيضاً عن تلك النوعية من السلالات البرمائية أنها تعتمد في
غذائها على الكثير من المصادر الأخرى لتكمل دورتها الغذائية الطبيعية في
سلام و تكامل قوي, فهي تأكل مثلاً العديد من اللافقريات البرمائية و
الطيور و الثدييات الصغيرة, و للمهتمين بالتأصيل اللغوي لتلك النوعية من
البرمائيات إليكم التفصيل اللغوي الكامل لتلك الكلمة, أصلاً و موضوعاً
تعني كلمة “قضاعة” في اللغة القضع أي القهر, و من المعلوم عن تلك القضاعات
أنها تعيش في جحورها التي تقع بالضرورة على ضفاف الأنهار و البحيرات
المائية لتتمكن من إكمال دورة حياتها الطبيعية في سكون بعيدا عن مشاكل
أعداء الطبيعة الذين يطاردونها بطبيعة الحال في كل مكان,
يطلق على ذكر القضاعات “ثعلب” و الأنثى “ثعلبة” أو “كلبة” و يسمى
صغيرها الوليد بإسم “الجرو” كما أن المجموعة المعايشة لخير الطبيعة من تلك
الفصيلة تمسى بالسرب القضعي
عرف عن القضاعات كنتيجة للأبحاث التي قام بها المهتمين بسحر الطبيعة و
الفصائل الحيوانية و البرمائية أنها تتمتع بالمرح و الحياة الصاخبة و
التي تعج بالإشارات التي تمكنها من التواصل جنبا الى جنب لمواصلة الحياة
في الطبيعة البرمائية الخطرة و كان و لا
تزال القضاعات تمثل لدى الكثيرين من باحثي الطبيعة لغزاً طبيعياً لا
يمكن حله على الرغم من التفاسير التي ظهرت حول طرق حياتهم, إلا أنه بقى
الكثير من الأسئلة التي لا إجابة لها حول طرق حياتها و الكثير من تصرفاتها
التي لا تفضي الى أمراً سهل التفسير.