من أقوال السلف
هي كلمات قصيرة تدلل على تجربة طويلة قد خاضها
صاحبها عبر دروب الأيام والحياة , والحكمة ضالة المؤمن آنى وجدها فهو أحق
الناس بها, ونهدي لك بعض تلك العبارات والأقوال التي تقطر بالحكمة والعبر الرائعة
. قال حكيم: إن لله عبادًا يستقبلون المصائب بالبشر فأولئك الذين صفت من
الدنيا قلوبهم، وورد في زبور داود عليه السلام قول الله تعالى: يا داود،
هل تدري من أسرع الناس ممرًا على الصراط ؟ الذين يرضون بحكمي وألسنتهم رطبة من ذكري
. قال عالم: ثلاثة من كنوز الجنة: كتمان المصيبة، وكتمان المرض، وكتمان
الصدقة ,وقيل : من جواهر البر كتمان المصيبة، حتى يظن أنك لم تصب قط
وقيل في قول آخر: الخير الذي لا شر معه هو الشكر مع العافية، والصبر مع المصيبة
. وقال علي بن أبي طالب كرم الله وجهه: الصبر ثلاثة, صبر على المصيبة،
وصبر على الطاعة، وصبر عن المعصية، فمن صبر على المصيبة حتى يردها بحسن
عزائها، كتب له ثلاثمائة درجة، ومن صبر على الطاعة، كتب له ستمائة درجة،
ومن صبر عن المعصية، كتب له تسعمائة درجة
. و سئل عن الصبر فقيل: هو تجرع المرارة من غير تعبس
. وقال الفاروق عمر بن الخطاب : أفضل عيش أدركناه بالصبر، ولو أن الصبر كان من الرجال كان كريمًا
. وورد عن عمر بن عبد العزيز: ما أنعم الله على عبد نعمة، فانتزعها منه، فعاضها مكانها الصبر، إلا كان ما عوضه خيرًا مما انتزعه منه
هي كلمات قصيرة تدلل على تجربة طويلة قد خاضها
صاحبها عبر دروب الأيام والحياة , والحكمة ضالة المؤمن آنى وجدها فهو أحق
الناس بها, ونهدي لك بعض تلك العبارات والأقوال التي تقطر بالحكمة والعبر الرائعة
. قال حكيم: إن لله عبادًا يستقبلون المصائب بالبشر فأولئك الذين صفت من
الدنيا قلوبهم، وورد في زبور داود عليه السلام قول الله تعالى: يا داود،
هل تدري من أسرع الناس ممرًا على الصراط ؟ الذين يرضون بحكمي وألسنتهم رطبة من ذكري
. قال عالم: ثلاثة من كنوز الجنة: كتمان المصيبة، وكتمان المرض، وكتمان
الصدقة ,وقيل : من جواهر البر كتمان المصيبة، حتى يظن أنك لم تصب قط
وقيل في قول آخر: الخير الذي لا شر معه هو الشكر مع العافية، والصبر مع المصيبة
. وقال علي بن أبي طالب كرم الله وجهه: الصبر ثلاثة, صبر على المصيبة،
وصبر على الطاعة، وصبر عن المعصية، فمن صبر على المصيبة حتى يردها بحسن
عزائها، كتب له ثلاثمائة درجة، ومن صبر على الطاعة، كتب له ستمائة درجة،
ومن صبر عن المعصية، كتب له تسعمائة درجة
. و سئل عن الصبر فقيل: هو تجرع المرارة من غير تعبس
. وقال الفاروق عمر بن الخطاب : أفضل عيش أدركناه بالصبر، ولو أن الصبر كان من الرجال كان كريمًا
. وورد عن عمر بن عبد العزيز: ما أنعم الله على عبد نعمة، فانتزعها منه، فعاضها مكانها الصبر، إلا كان ما عوضه خيرًا مما انتزعه منه