عين واحدة تهزم العالم
المسيخ الدجال,
من هو المسيخ الدجال ولماذا أطلق عليه هذا الاسم ؟ كان يطلق عليه المسيح
الدجال لأنه ممسوح العين اليمني أو لأنه يسيح في الأرض أي يقطعها في زمن
قصير, ولكن علماء اللغة أطلقوا عليه هذا الاسم لعدم تشبه باسم المسيح,
ويأتي في أخر الزمان من بني إسرائيل
ذكر في كل الديانات السماوية ,ذكر في الإسلام حيث لم يذكر في القرآن
الكريم صراحة لوضاعة قدره ولكن ذكره النبي محمد صلى الله عليه وسلم في
الإسلام حيث قال (ثلاث إذا خرجن لم ينفع نفساً إيمانها لم تكن آمنت من قبل
أو كسبت في إيمانها خيراً طلوع الشمس من مغربها والدخان ودابة الأرض)
كما ذكر في الديانة المسيحية بأنه عدو المسيح عليه السلام وأنه يتشبه به
بطريقة خادعة, كما أطلق مصطلح المسيح الدجال خمس مرات في رسالة يوحنا
الأولي والثانية حيث ذكر مرة واحدة في صيغة الجمع وأربع مرات في صيغة المفرد
كما ذكر في الديانة اليهودية بأنه إنسان مثالي من نسل سيدنا داوود عليه
السلام وأنه يبشر بنهاية العالم ويخلص الشعب اليهودي من ويلاته والأحداث
المتوقعة عند ظهور المسيح الدجال تشابه أحداث يوم القيامة في الإسلام
والمسيحية من الصفات التي يظهر بها المسيح الدجال أنه في بداية الأمر يدعي النبوة
ثم بعد ذلك يدعي أنه إله وهو طويل العمر لديه القدرة علي إنزال المطر وهو
شاب جسيم هجان أحمر البشرة يركب ناقة مابين أذنيها أربعون ذراعاً يجوب
العالم ولكن لا يدخل مكة المكرمة ولا يدخل مدينة سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم.
مكة المكرمة
المدينة المنورة
فترة مكوث المسيخ الدجال في الأرض أربعون يوماً, يوم كسنة ويوم كشهر ويوم كجمعة وباقي الأيام كسائر الأيام
المسيخ الدجال,
من هو المسيخ الدجال ولماذا أطلق عليه هذا الاسم ؟ كان يطلق عليه المسيح
الدجال لأنه ممسوح العين اليمني أو لأنه يسيح في الأرض أي يقطعها في زمن
قصير, ولكن علماء اللغة أطلقوا عليه هذا الاسم لعدم تشبه باسم المسيح,
ويأتي في أخر الزمان من بني إسرائيل
ذكر في كل الديانات السماوية ,ذكر في الإسلام حيث لم يذكر في القرآن
الكريم صراحة لوضاعة قدره ولكن ذكره النبي محمد صلى الله عليه وسلم في
الإسلام حيث قال (ثلاث إذا خرجن لم ينفع نفساً إيمانها لم تكن آمنت من قبل
أو كسبت في إيمانها خيراً طلوع الشمس من مغربها والدخان ودابة الأرض)
كما ذكر في الديانة المسيحية بأنه عدو المسيح عليه السلام وأنه يتشبه به
بطريقة خادعة, كما أطلق مصطلح المسيح الدجال خمس مرات في رسالة يوحنا
الأولي والثانية حيث ذكر مرة واحدة في صيغة الجمع وأربع مرات في صيغة المفرد
كما ذكر في الديانة اليهودية بأنه إنسان مثالي من نسل سيدنا داوود عليه
السلام وأنه يبشر بنهاية العالم ويخلص الشعب اليهودي من ويلاته والأحداث
المتوقعة عند ظهور المسيح الدجال تشابه أحداث يوم القيامة في الإسلام
والمسيحية من الصفات التي يظهر بها المسيح الدجال أنه في بداية الأمر يدعي النبوة
ثم بعد ذلك يدعي أنه إله وهو طويل العمر لديه القدرة علي إنزال المطر وهو
شاب جسيم هجان أحمر البشرة يركب ناقة مابين أذنيها أربعون ذراعاً يجوب
العالم ولكن لا يدخل مكة المكرمة ولا يدخل مدينة سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم.
مكة المكرمة
المدينة المنورة
فترة مكوث المسيخ الدجال في الأرض أربعون يوماً, يوم كسنة ويوم كشهر ويوم كجمعة وباقي الأيام كسائر الأيام