سباق رالي داكار
يعتبر هذا السباق واحد من أجمل سباقات سيارات حيث يتجمع في هذا السباق
سيارات كثيرة و تبدأ في الاستعداد للسباق, وهذا السباق يستغرق أيام و ليس
مدة معينة ونقطة بداية هذا السباق من باريس حتى داكار عاصمة السنغال.
أشهر اللاعبين
يعتبر اللاعب ناصر العطيه من أهم الأبطال المتوجين في هذه اللعبة بعد اللاعب
الأسباني كارلوس ساينز حامل اللقب لهذه الرياضة, و عوض ناصر العطية خسارته
العام الماضي على حساب كارلوس حيث قلل الفرق بينهما إلى 2.12 دقيقة و هذا
الفرق يعتبر أصغر فارق في تاريخ الرالي و هذه المرة هي التي يتوج قيها ناصر
العطيه كبطل لهذه اللعبة بعد أن أخذ اللقب وأصبح واحد من أهم و أشهر
اللاعبين الممارسة لهذه الرياضة على مستوى العالم و أنهى العطيه الملقب
بلقب بطل الشرق الأوسط 6 ميداليات للرالي وقلل الفرق بينه و بين الأسباني
كارلوس بعد أن كان الفرق بينهما كبير جداً و أصبح الأسباني حتى يومنا هذا
في المركز الرابع على مستوى العالم, أما في فئة السيارات ضمن الأسباني مارك
كوما لقبه الثالث بعد عامي 2006 و 2009 بحلوله ثانياً في المرحلة الأخيرة
2.16 ثانية خلف الهولندي فرانز فيرهويفن لذلك تعتبر رياضة الرالي واحدة من
الرياضات المفيدة التي تساعد على تعلم التحمل والصبر و تعلم القوة و قيادة
أي سيارة بكل سهولة و هذا السباق له إتحاد دولي يشرف عليه و هذا الإتحاد
يمنح من يفوز جوائز كثيرة و يمكن الحصول من خلاله على ألقاب كثيرة.
يعتبر هذا السباق واحد من أجمل سباقات سيارات حيث يتجمع في هذا السباق
سيارات كثيرة و تبدأ في الاستعداد للسباق, وهذا السباق يستغرق أيام و ليس
مدة معينة ونقطة بداية هذا السباق من باريس حتى داكار عاصمة السنغال.
أشهر اللاعبين
يعتبر اللاعب ناصر العطيه من أهم الأبطال المتوجين في هذه اللعبة بعد اللاعب
الأسباني كارلوس ساينز حامل اللقب لهذه الرياضة, و عوض ناصر العطية خسارته
العام الماضي على حساب كارلوس حيث قلل الفرق بينهما إلى 2.12 دقيقة و هذا
الفرق يعتبر أصغر فارق في تاريخ الرالي و هذه المرة هي التي يتوج قيها ناصر
العطيه كبطل لهذه اللعبة بعد أن أخذ اللقب وأصبح واحد من أهم و أشهر
اللاعبين الممارسة لهذه الرياضة على مستوى العالم و أنهى العطيه الملقب
بلقب بطل الشرق الأوسط 6 ميداليات للرالي وقلل الفرق بينه و بين الأسباني
كارلوس بعد أن كان الفرق بينهما كبير جداً و أصبح الأسباني حتى يومنا هذا
في المركز الرابع على مستوى العالم, أما في فئة السيارات ضمن الأسباني مارك
كوما لقبه الثالث بعد عامي 2006 و 2009 بحلوله ثانياً في المرحلة الأخيرة
2.16 ثانية خلف الهولندي فرانز فيرهويفن لذلك تعتبر رياضة الرالي واحدة من
الرياضات المفيدة التي تساعد على تعلم التحمل والصبر و تعلم القوة و قيادة
أي سيارة بكل سهولة و هذا السباق له إتحاد دولي يشرف عليه و هذا الإتحاد
يمنح من يفوز جوائز كثيرة و يمكن الحصول من خلاله على ألقاب كثيرة.