بين جبال الجليد
لقد خلق الله الإنسان والحيوان وميز بينهم عن طريق
العقل وليس معنى هذا أن الحيوان لا يفكر أو أنه ليس له عقل, هذا اتهام
للحيوان عارٍ من الصحة فنجد أن النحل لها ذكاء ليس بالقليل وأيضاً الغراب
الذي يتمتع بقدرة عالية من الذكاء ونجد الثعلب والذئب والدب كل هذه
الحيوانات التي خلقها الله وتتمتع بقدرة عالية ولكن الله فضل الإنسان على
الحيوان بالتفكير المطلق والتخطيط المتقن واتساع الأفق وكل هذا يتبين في ما
وصل له الإنسان من التكنولوجيا والعلم الذي يفيد الإنسان في جميع المجالات.
تكنولوجيا حديثة
من أهم التكنولوجيا التي توصل الإنسان إليها في القرن العشرين حيث أنه
توصل إلى شق طريق بالجبل الجليدي لكي يتمكن الناس من الوصول إلى المدن
الأخرى باختراق هذا الجبل الجليدي عن طريق السيارات, فلقد وقفت اليابان
حائرة أمام هذا الجبل الجليدي تفكر في طريقة لاختراقه حتى يمكن للناس السفر
من خلاله وتوصلوا إلى رصف طريق للسيارات يمر عبر هذا الجبل للوصول إلى
الجانب الآخر منه وبالفعل تم عمل هذا الطريق وبدقة عالية ومهارة شديدة.
أحدث الأجهزة
نجد أن هذا الطريق يواجه كثير من الخطورة التي يمكن أن يتعرض لها بسبب
هذا الجبل الجليدي حيث يمكن لهذا الجليد أن ينهار على الطريق ويدمر هذا
الطريق بكل ما فيه من ناس ويدمر حياة مئات من البشر, ولكن العلم
والتكنولوجيا لعبت دوراً حيوياً كبيراً في هذا التصميم حيث استخدمت كثير من
الأجهزة لتثبيت هذا الثلج لكي لا ينهار على الطريق ويودي بحياة الناس كما
أن هذه الأجهزة ليس لها أثار جانبية تؤثر عليها فيما بعد بل إنها تقنية مميزة جداً.
تكون الجبال
يعتبر هذا الجبل من العجائب التي يندهش لها الإنسان وهى أيضاً دليلاً على
التكنولوجيا الحديثة, تكونت هذه الجبال بسبب تساقط الأمطار والثلوج فهى
تسقط 6 أشهر في السنة وهذا السقوط المستمر أدى إلى تشكيل هذه الجبال التى
هى بارتفاع 3000 متر فوق سطح البحر لهذا يعتبر الجليد من العجائب لدى
الإنسان لبناء طريق من خلاله مرصف ومجهز لسير جميع أنواع السيارات بكافة
أنواعها المتعددة لنقل الناس وخاصة السائحين الذين يشاهدون هذا المكان ويستمتعون بهذا المنظر الجميل.
العلم والتكنولوجيا
بعد هذا العلم وهذه التكنولوجيا الواسعة لابد أن نسأل أنفسنا سؤال واضح
وهو إلى أين نتجه؟ وإلى أين ينتهي بنا المطاف بهذا العلم؟ إن هذا السؤال
حير كثيراً من العلماء والفلاسفة والمفكرون فنحن الآن نستخدم العلم
والتكنولوجيا في كل جزء من حياتنا وفي كل مكان تحت البحار والمحيطات فوق
السحاب وفي الفضاء داخل الجليد والأخشاب, و نكتشف كل يوم شيء جديد وعلم حديث وهكذا.
لقد خلق الله الإنسان والحيوان وميز بينهم عن طريق
العقل وليس معنى هذا أن الحيوان لا يفكر أو أنه ليس له عقل, هذا اتهام
للحيوان عارٍ من الصحة فنجد أن النحل لها ذكاء ليس بالقليل وأيضاً الغراب
الذي يتمتع بقدرة عالية من الذكاء ونجد الثعلب والذئب والدب كل هذه
الحيوانات التي خلقها الله وتتمتع بقدرة عالية ولكن الله فضل الإنسان على
الحيوان بالتفكير المطلق والتخطيط المتقن واتساع الأفق وكل هذا يتبين في ما
وصل له الإنسان من التكنولوجيا والعلم الذي يفيد الإنسان في جميع المجالات.
تكنولوجيا حديثة
من أهم التكنولوجيا التي توصل الإنسان إليها في القرن العشرين حيث أنه
توصل إلى شق طريق بالجبل الجليدي لكي يتمكن الناس من الوصول إلى المدن
الأخرى باختراق هذا الجبل الجليدي عن طريق السيارات, فلقد وقفت اليابان
حائرة أمام هذا الجبل الجليدي تفكر في طريقة لاختراقه حتى يمكن للناس السفر
من خلاله وتوصلوا إلى رصف طريق للسيارات يمر عبر هذا الجبل للوصول إلى
الجانب الآخر منه وبالفعل تم عمل هذا الطريق وبدقة عالية ومهارة شديدة.
أحدث الأجهزة
نجد أن هذا الطريق يواجه كثير من الخطورة التي يمكن أن يتعرض لها بسبب
هذا الجبل الجليدي حيث يمكن لهذا الجليد أن ينهار على الطريق ويدمر هذا
الطريق بكل ما فيه من ناس ويدمر حياة مئات من البشر, ولكن العلم
والتكنولوجيا لعبت دوراً حيوياً كبيراً في هذا التصميم حيث استخدمت كثير من
الأجهزة لتثبيت هذا الثلج لكي لا ينهار على الطريق ويودي بحياة الناس كما
أن هذه الأجهزة ليس لها أثار جانبية تؤثر عليها فيما بعد بل إنها تقنية مميزة جداً.
تكون الجبال
يعتبر هذا الجبل من العجائب التي يندهش لها الإنسان وهى أيضاً دليلاً على
التكنولوجيا الحديثة, تكونت هذه الجبال بسبب تساقط الأمطار والثلوج فهى
تسقط 6 أشهر في السنة وهذا السقوط المستمر أدى إلى تشكيل هذه الجبال التى
هى بارتفاع 3000 متر فوق سطح البحر لهذا يعتبر الجليد من العجائب لدى
الإنسان لبناء طريق من خلاله مرصف ومجهز لسير جميع أنواع السيارات بكافة
أنواعها المتعددة لنقل الناس وخاصة السائحين الذين يشاهدون هذا المكان ويستمتعون بهذا المنظر الجميل.
العلم والتكنولوجيا
بعد هذا العلم وهذه التكنولوجيا الواسعة لابد أن نسأل أنفسنا سؤال واضح
وهو إلى أين نتجه؟ وإلى أين ينتهي بنا المطاف بهذا العلم؟ إن هذا السؤال
حير كثيراً من العلماء والفلاسفة والمفكرون فنحن الآن نستخدم العلم
والتكنولوجيا في كل جزء من حياتنا وفي كل مكان تحت البحار والمحيطات فوق
السحاب وفي الفضاء داخل الجليد والأخشاب, و نكتشف كل يوم شيء جديد وعلم حديث وهكذا.