فنون دعاية ولكن مختلفة
فن الدعاية من الفنون التي انتشرت هذه الأيام بكثرة
حيث أن كل منتج يريد أن يبيع ما لديه من البضاعة والمنتجات المختلفة, وهذه
المنتجات لابد لها من أسلوب للدعاية فنجد اليوم انتشار استخدام وسائل
الإعلان في الدعاية مثل التلفاز وأيضاً أجهزة البث الأخرى مثل الإذاعة
المحلية ويوجد أيضاً أجهزة الكمبيوتر المختلفة والتي تستخدم في الدخول على
الشبكة الدولية للمعلومات, كل هذه الأساليب هي أساليب الدعاية العامة التي
يستخدمها الناس وبكثرة ولاسيما في أوائل القرن 21 الذي اشتهر باستخدام
الحواسيب والمواقع الإلكترونية المختلفة.
بيع الأخفاف ( جمع خف ) في شوارع العاصمة ليس عظيم ولكن أن تجمعها في
مجموعة واحدة وتشكل هذه الأخفاف على هيئة حيوان القرد يجلس في حديقة
ويستمتع بالهواء النقي والمنظر الأخضر الذي يوجد من حوله هذا هو الإنجاز.
أصبح هذا القرد الذي صنع من الأخفاف مشهوراً لدرجة أن جميع الناس تلتقط
له الصور وتتناقلها فيما بينهم دون أن نعرف من هو صانعها ولا مبتكر هذه
الفكرة ولكنه في النهاية فنان يستحق التقدير والاحترام من كل من يشاهد ابتكاره.
بداية الابتكار لأي شيء تبدأ بفكرة بسيطة ثم تتحول هذه الفكرة إلى واقع
من خلال التجريب المستمر والدراسة المتعمقة لمعرفة ما إذا كانت هذه الفكرة
مناسبة أم لا وهذا ما فعله صاحب هذا الفن من فنون الدعاية.
لا يتضح في بداية الأمر عندما تنظر من على بعد أن هذا الحيوان الضخم هو
مصنوع من مجموعة كبيرة من الأخفاف لهذا لا تعرف مدى بلاغة هذا الحيوان ولكن
عند التمعن في الصورة تجد صنع لا تكن قد تخليته من قبل في عقلك لذلك يجذب انتباهك.
إن فكرة الانتباه لشيء لا يخطر لك على بال يجعلك علمياً تحتفظ بالصورة
في ذهنك ولا تنسها أبداً وهذا هو الهدف الرئيس لرجل الدعاية أو صاحب السبق
لأنه لو انتبهت لشاهدت ومن الممكن أن تشتري.
نجد بالنظر بدقة لهذا الحيوان أن الرجل الذي صنع هذه التحفة لم يستخدم
أنواع كثيرة من الأخفاف ولكنه استخدم ألوان كثيرة من نفس النوع لذلك لم
يخسر هذا الرجل شيء بل على العكس لفت أنظار العالم له.
من العجيب أن نجد أسلوب الدعاية متمثلاً في مجموعة من الأخفاف يشكلها
الرجل على شكل قرد ممدد قدميه على الأريكة ونجد أن هذا جزء من فنون الدعاية
التي يستمتع بها كثير من الناس فإن هذه المهارة هي ليست قليلة ولكنها
متميزة فإن هذه الدعاية تجذب أنظار العالم كله وبما في ذلك جميع الدول
ولهذا أصبح فن الدعاية من الفنون التي انتشرت بكثرة في جميع الدول والتي لا
تختص بمنتج ما ولكنها تختص بطريقة التعبير عن هذا المنتج في ما بين كل
العروض الأخرى التي يبيعها الناس ولهذا يصبح فن الدعاية هو المفتاح لبيع المنتج.
فن الدعاية من الفنون التي انتشرت هذه الأيام بكثرة
حيث أن كل منتج يريد أن يبيع ما لديه من البضاعة والمنتجات المختلفة, وهذه
المنتجات لابد لها من أسلوب للدعاية فنجد اليوم انتشار استخدام وسائل
الإعلان في الدعاية مثل التلفاز وأيضاً أجهزة البث الأخرى مثل الإذاعة
المحلية ويوجد أيضاً أجهزة الكمبيوتر المختلفة والتي تستخدم في الدخول على
الشبكة الدولية للمعلومات, كل هذه الأساليب هي أساليب الدعاية العامة التي
يستخدمها الناس وبكثرة ولاسيما في أوائل القرن 21 الذي اشتهر باستخدام
الحواسيب والمواقع الإلكترونية المختلفة.
بيع الأخفاف ( جمع خف ) في شوارع العاصمة ليس عظيم ولكن أن تجمعها في
مجموعة واحدة وتشكل هذه الأخفاف على هيئة حيوان القرد يجلس في حديقة
ويستمتع بالهواء النقي والمنظر الأخضر الذي يوجد من حوله هذا هو الإنجاز.
أصبح هذا القرد الذي صنع من الأخفاف مشهوراً لدرجة أن جميع الناس تلتقط
له الصور وتتناقلها فيما بينهم دون أن نعرف من هو صانعها ولا مبتكر هذه
الفكرة ولكنه في النهاية فنان يستحق التقدير والاحترام من كل من يشاهد ابتكاره.
بداية الابتكار لأي شيء تبدأ بفكرة بسيطة ثم تتحول هذه الفكرة إلى واقع
من خلال التجريب المستمر والدراسة المتعمقة لمعرفة ما إذا كانت هذه الفكرة
مناسبة أم لا وهذا ما فعله صاحب هذا الفن من فنون الدعاية.
لا يتضح في بداية الأمر عندما تنظر من على بعد أن هذا الحيوان الضخم هو
مصنوع من مجموعة كبيرة من الأخفاف لهذا لا تعرف مدى بلاغة هذا الحيوان ولكن
عند التمعن في الصورة تجد صنع لا تكن قد تخليته من قبل في عقلك لذلك يجذب انتباهك.
إن فكرة الانتباه لشيء لا يخطر لك على بال يجعلك علمياً تحتفظ بالصورة
في ذهنك ولا تنسها أبداً وهذا هو الهدف الرئيس لرجل الدعاية أو صاحب السبق
لأنه لو انتبهت لشاهدت ومن الممكن أن تشتري.
نجد بالنظر بدقة لهذا الحيوان أن الرجل الذي صنع هذه التحفة لم يستخدم
أنواع كثيرة من الأخفاف ولكنه استخدم ألوان كثيرة من نفس النوع لذلك لم
يخسر هذا الرجل شيء بل على العكس لفت أنظار العالم له.
من العجيب أن نجد أسلوب الدعاية متمثلاً في مجموعة من الأخفاف يشكلها
الرجل على شكل قرد ممدد قدميه على الأريكة ونجد أن هذا جزء من فنون الدعاية
التي يستمتع بها كثير من الناس فإن هذه المهارة هي ليست قليلة ولكنها
متميزة فإن هذه الدعاية تجذب أنظار العالم كله وبما في ذلك جميع الدول
ولهذا أصبح فن الدعاية من الفنون التي انتشرت بكثرة في جميع الدول والتي لا
تختص بمنتج ما ولكنها تختص بطريقة التعبير عن هذا المنتج في ما بين كل
العروض الأخرى التي يبيعها الناس ولهذا يصبح فن الدعاية هو المفتاح لبيع المنتج.