أطول الناس أعناقاً يوم القيامة
الأذان هو نداء ينادى به الناس للصلاة ويأذن الأذان
في خمس صلوات وكان قديماً يأذن المؤذن من فوق مكان عالي كسطح المنزل أو من
على منبر وذلك لعدم وجود مكبر صوت ولكن الآن يأذن المؤذن بواسطة أجهزة
تكبير الصوت والتي يستخدمها المؤذنون في كل المساجد, وصيغة الأذان هي الله
أكبر الله أكبر, الله أكبر الله أكبر, أشهد أن لا إله إلا الله ,أشهد أن لا
إله إلا الله, أشهد أن محمداً رسول الله, أشهد أن محمداً رسول الله, حي
على الصلاة, حي على الصلاة, حي على الفلاح, حي على الفلاح, الله أكبر, الله
أكبر, لا إله إلا الله, وهكذا كان الأذان في كل الصلوات.
ضوابط الأذان
أن يأذن المؤذن بصوت مسترسل جميل هاديء ليس به سرعة وليس به إزعاج, كما
يستحب للمؤذن أن يستقبل القبلة حتى إذا بلغ حي على الصلاة نظر ناحية اليمين
وإذا بلغ حي على الفلاح نظر ناحية اليسار, يستحب للمؤذن أن يكون على وضوء,
ولابد للمؤذن أن يؤذن في الوقت المحدد للصلاة فإذا أذن في غير الوقت فإنه
يعيد الأذان, إذا قضى الرجل عدة صلوات في مكان واحد فإنه يأذن أذاناً
واحداً ويقيم لكل صلاة على حدة, لا يؤذن ولا يقام لصلاة العيدين ولا صلاة
الجنازة ولا صلاة الوتر ولا صلاة النوافل.
أوجه الأذان
يتم الأذان على عدة أوجه وقد ذكرناه سابقاً, والإقامة هي الله أكبر الله
أكبر,أشهد أن لا إله إلا الله, أشهد أن محمداً رسول الله, حى على الصلاة,
حي على الفلاح, قد قامت الصلاة, قد قامت الصلاة, الله أكبر الله أكبر, لا
إله إلا الله, هكذا تكون الإقامة وقد عرف الشيعة وهم أحد فرق المسلمين
الأذان كالأذان الآن لكن كان يقال بإضافة أشهد أن علياً ولى الله, أشهد أن
محمد رسول الله, كما كان يقال حي على خير العمل مرتين بعد حي على الفلاح
مرتين وباقي الأذان متشابه وكان مذهب الإمام مالك يقول الأذان الله أكبر
مرتين فقط وليس أربعة مرات.
إعجاز الأذان
إن الكرة الأرضية تنقسم من ناحية التوقيت الزمني إلى 360 خط وهمي ويفرق
بين كل خط وأخر أربعة دقائق وإذا نودي بالأذان بالطريقة الصحيحة وبالصوت
الحسن فإنها تقضى أربعة دقائق, معنى ذلك أن المؤذن عند الخط الوهمي واحد
بدأ بالأذان فإنه يستغرق أربعة دقائق وبمجرد الانتهاء يبدأ الأذان عند الخط
الوهمي إثنين وهكذا يستمر الأذان في 360 منطقة بدون إنقطاع وللتأكيد نضرب
4×360 نجد الناتج 1440 دقيقة على 60 يصبح الناتج 24 ساعة وهذا يعني يوم
كامل أي أن الأذان لا ينقطع عن الأرض أبداً مما يدل على إعجاز الله في
الأرض عن طريق الأذان.
أول مؤذن
أول من أذن في الناس هو إبراهيم عليه الصلاة والسلام فقد قال الله تعالى
( وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ
ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ ) وأول مؤذن في الإسلام هو
الصحابي الجليل بلال بن رباح وكان أخر أذان له عندما توفي النبي صلى الله
عليه وسلم وحمله عمر بن الخطاب والصحابة جميعاً على أن يؤذن فإذا قام إلى
الأذان بكى كل الصحابة وكان أشدهم بكاءاً عمر بن الخطاب لتذكر النبي وقد
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن البراء بن عاذب ( إن الله وملائكته
يصلون على الصف المقدّم والمؤذن يغفر له بمد صوته، ويصدقه من سمعه من رطبٍ
ويابس، وله مثل أجر من صلى معه).
الأذان هو نداء ينادى به الناس للصلاة ويأذن الأذان
في خمس صلوات وكان قديماً يأذن المؤذن من فوق مكان عالي كسطح المنزل أو من
على منبر وذلك لعدم وجود مكبر صوت ولكن الآن يأذن المؤذن بواسطة أجهزة
تكبير الصوت والتي يستخدمها المؤذنون في كل المساجد, وصيغة الأذان هي الله
أكبر الله أكبر, الله أكبر الله أكبر, أشهد أن لا إله إلا الله ,أشهد أن لا
إله إلا الله, أشهد أن محمداً رسول الله, أشهد أن محمداً رسول الله, حي
على الصلاة, حي على الصلاة, حي على الفلاح, حي على الفلاح, الله أكبر, الله
أكبر, لا إله إلا الله, وهكذا كان الأذان في كل الصلوات.
ضوابط الأذان
أن يأذن المؤذن بصوت مسترسل جميل هاديء ليس به سرعة وليس به إزعاج, كما
يستحب للمؤذن أن يستقبل القبلة حتى إذا بلغ حي على الصلاة نظر ناحية اليمين
وإذا بلغ حي على الفلاح نظر ناحية اليسار, يستحب للمؤذن أن يكون على وضوء,
ولابد للمؤذن أن يؤذن في الوقت المحدد للصلاة فإذا أذن في غير الوقت فإنه
يعيد الأذان, إذا قضى الرجل عدة صلوات في مكان واحد فإنه يأذن أذاناً
واحداً ويقيم لكل صلاة على حدة, لا يؤذن ولا يقام لصلاة العيدين ولا صلاة
الجنازة ولا صلاة الوتر ولا صلاة النوافل.
أوجه الأذان
يتم الأذان على عدة أوجه وقد ذكرناه سابقاً, والإقامة هي الله أكبر الله
أكبر,أشهد أن لا إله إلا الله, أشهد أن محمداً رسول الله, حى على الصلاة,
حي على الفلاح, قد قامت الصلاة, قد قامت الصلاة, الله أكبر الله أكبر, لا
إله إلا الله, هكذا تكون الإقامة وقد عرف الشيعة وهم أحد فرق المسلمين
الأذان كالأذان الآن لكن كان يقال بإضافة أشهد أن علياً ولى الله, أشهد أن
محمد رسول الله, كما كان يقال حي على خير العمل مرتين بعد حي على الفلاح
مرتين وباقي الأذان متشابه وكان مذهب الإمام مالك يقول الأذان الله أكبر
مرتين فقط وليس أربعة مرات.
إعجاز الأذان
إن الكرة الأرضية تنقسم من ناحية التوقيت الزمني إلى 360 خط وهمي ويفرق
بين كل خط وأخر أربعة دقائق وإذا نودي بالأذان بالطريقة الصحيحة وبالصوت
الحسن فإنها تقضى أربعة دقائق, معنى ذلك أن المؤذن عند الخط الوهمي واحد
بدأ بالأذان فإنه يستغرق أربعة دقائق وبمجرد الانتهاء يبدأ الأذان عند الخط
الوهمي إثنين وهكذا يستمر الأذان في 360 منطقة بدون إنقطاع وللتأكيد نضرب
4×360 نجد الناتج 1440 دقيقة على 60 يصبح الناتج 24 ساعة وهذا يعني يوم
كامل أي أن الأذان لا ينقطع عن الأرض أبداً مما يدل على إعجاز الله في
الأرض عن طريق الأذان.
أول مؤذن
أول من أذن في الناس هو إبراهيم عليه الصلاة والسلام فقد قال الله تعالى
( وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ
ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ ) وأول مؤذن في الإسلام هو
الصحابي الجليل بلال بن رباح وكان أخر أذان له عندما توفي النبي صلى الله
عليه وسلم وحمله عمر بن الخطاب والصحابة جميعاً على أن يؤذن فإذا قام إلى
الأذان بكى كل الصحابة وكان أشدهم بكاءاً عمر بن الخطاب لتذكر النبي وقد
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن البراء بن عاذب ( إن الله وملائكته
يصلون على الصف المقدّم والمؤذن يغفر له بمد صوته، ويصدقه من سمعه من رطبٍ
ويابس، وله مثل أجر من صلى معه).