حقائق إسلامية ثابتة
يؤمن المسلمون أن لكل ملاك مهمة محددة يؤديها،
فجبريل المعروف باسم “جبرائيل” في الديانة المسيحية اليهودية، مهمته إبلاغ
الوحي، وميكائيل إنزال المطر وإنبات النبات، وإسرافيل النفخ في الصور يوم
القيامة، وملك الموت المعروف باسم “عزرائيل” في الكتاب المقدس، مهمته قبض
الأرواح وله أعوان من الملائكة، ورضوان هو خازن باب الجنة، والزبانية هم
تسعة عشر ملك أوكلهم الله بالنار فهم خزنتها وكّلهم يقومون بتعذيب أهلها،
وحملة العرش أربعة وإذا جاء يوم القيامة أضيف إليهم أربعة آخرون، والحفظة
عملهم حفظ الإنسان، أما الكرام الكاتبون فمهمتهم كتابة أعمال البشر
وإحصاؤها عليهم فعلى يمين كل عبد مكلف ملك يكتب صالح أعماله وعن يساره ملك يكتب سيئات أعماله.
نبي الله موسى
وصف النبي محمد النبي موسى بقوله (ليلة أُسري بي رأيت موسى عليه السلام
وإذا هو رجل ضرب من الرجال كأنه من رجال شنوءة)، وقال واصفاً المسيح (ليس
بيني وبينه نبي وإنه نازل فإذا رأيتموه فاعرفوه رجل مربوع إلى الحمرة
والبياض ينزل بين ممصرتين، كأن رأسه يقطر وإن لم يصبه بلل) وقد جاء وصفٌ
للنبي يوسف في القرآن لما رأته نسوة المدينة حين دعتهن امرأة العزيز لما
شاع خبرها بأنها راودت فتى العزيز، فقيل ((فَلَمَّا رَأَيْنَهُ
أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا هَذَا
بَشَرًا إِنْ هَذَا إِلَّا مَلَكٌ كَرِيمٌ)) الآية.
الوضوء للصلاة
لا تجوز الصلاة في الإسلام من غير وضوء أو تيمم بتراب أو غبار طاهر بحال
انعدام وجود الماء, وتختلف صلاة المسلمين السنّة عن صلاة المسلمين الشيعة
بشكل بسيط من ناحية الحركات المؤداة وبعض الأدعية, وعدد ركعات الصلاة يختلف
باختلاف موعدها، فصلاة الفجر ركعتين، وصلوات الظهر والعصر والعشاء 4
ركعات، أما صلاة المغرب فعدد ركعاتها ثلاثة, وإلى جانب هذه الصلوات
المفروضة هناك صلوات تُعرف بصلوات السنّة، وهي ما كان النبي محمد يؤديه من
صلوات إضافية لوجه الله، وسنة الظهر أربع ركعات قبل صلاة الفريضة وركعتين
بعدها وهي سنّة مؤكدة، أما سنة العصر وإن كانت سنة غير مؤكدة فقد وردت فيها
أحاديث كثيرة منها حديث ابن عمر أن النبي محمد قال (رحم الله امرأ صلى قبل
العصر أربعًا) ومن الصلوات الأخرى في الإسلام صلاة الوتر، وهي سنّة مؤكدة
تبدأ بعد صلاة العشاء وتنتهي بطلوع الفجر، وأقلها ركعة واحدة، وأفضلها إحدى
عشر ركعة أو ثلاثة عشر ركعة، وإن زاد على ذلك أوتر بخمس عشر أو بعشرين مع
الوتر أو ما أشبه ذلك فلا بأس في ذلك.
يؤمن المسلمون أن لكل ملاك مهمة محددة يؤديها،
فجبريل المعروف باسم “جبرائيل” في الديانة المسيحية اليهودية، مهمته إبلاغ
الوحي، وميكائيل إنزال المطر وإنبات النبات، وإسرافيل النفخ في الصور يوم
القيامة، وملك الموت المعروف باسم “عزرائيل” في الكتاب المقدس، مهمته قبض
الأرواح وله أعوان من الملائكة، ورضوان هو خازن باب الجنة، والزبانية هم
تسعة عشر ملك أوكلهم الله بالنار فهم خزنتها وكّلهم يقومون بتعذيب أهلها،
وحملة العرش أربعة وإذا جاء يوم القيامة أضيف إليهم أربعة آخرون، والحفظة
عملهم حفظ الإنسان، أما الكرام الكاتبون فمهمتهم كتابة أعمال البشر
وإحصاؤها عليهم فعلى يمين كل عبد مكلف ملك يكتب صالح أعماله وعن يساره ملك يكتب سيئات أعماله.
نبي الله موسى
وصف النبي محمد النبي موسى بقوله (ليلة أُسري بي رأيت موسى عليه السلام
وإذا هو رجل ضرب من الرجال كأنه من رجال شنوءة)، وقال واصفاً المسيح (ليس
بيني وبينه نبي وإنه نازل فإذا رأيتموه فاعرفوه رجل مربوع إلى الحمرة
والبياض ينزل بين ممصرتين، كأن رأسه يقطر وإن لم يصبه بلل) وقد جاء وصفٌ
للنبي يوسف في القرآن لما رأته نسوة المدينة حين دعتهن امرأة العزيز لما
شاع خبرها بأنها راودت فتى العزيز، فقيل ((فَلَمَّا رَأَيْنَهُ
أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا هَذَا
بَشَرًا إِنْ هَذَا إِلَّا مَلَكٌ كَرِيمٌ)) الآية.
الوضوء للصلاة
لا تجوز الصلاة في الإسلام من غير وضوء أو تيمم بتراب أو غبار طاهر بحال
انعدام وجود الماء, وتختلف صلاة المسلمين السنّة عن صلاة المسلمين الشيعة
بشكل بسيط من ناحية الحركات المؤداة وبعض الأدعية, وعدد ركعات الصلاة يختلف
باختلاف موعدها، فصلاة الفجر ركعتين، وصلوات الظهر والعصر والعشاء 4
ركعات، أما صلاة المغرب فعدد ركعاتها ثلاثة, وإلى جانب هذه الصلوات
المفروضة هناك صلوات تُعرف بصلوات السنّة، وهي ما كان النبي محمد يؤديه من
صلوات إضافية لوجه الله، وسنة الظهر أربع ركعات قبل صلاة الفريضة وركعتين
بعدها وهي سنّة مؤكدة، أما سنة العصر وإن كانت سنة غير مؤكدة فقد وردت فيها
أحاديث كثيرة منها حديث ابن عمر أن النبي محمد قال (رحم الله امرأ صلى قبل
العصر أربعًا) ومن الصلوات الأخرى في الإسلام صلاة الوتر، وهي سنّة مؤكدة
تبدأ بعد صلاة العشاء وتنتهي بطلوع الفجر، وأقلها ركعة واحدة، وأفضلها إحدى
عشر ركعة أو ثلاثة عشر ركعة، وإن زاد على ذلك أوتر بخمس عشر أو بعشرين مع
الوتر أو ما أشبه ذلك فلا بأس في ذلك.