الميكروسكوب .. طريقك إلى عالم غريب
عالم غريب تستطيع أن تراه من تحت المجهر, أجسام لا
يمكنك تصور وجودها نتيجة صغر حجمها, فلقد كان لابتكار المجهر ( الميكرسكوب )
فوائد علمية جمة أتاحت للعلماء والباحثين الكثير من الاكتشافات وسبرت أغوار كانت بعيدة المنال
والمجهر هو جهاز متعدد الأنواع منه البسيط و منه المركب أو المتقدم,
ويقوم المجهر بتكبير الأجسام الصغيرة أو المتناهية الصغر مثل الميكروبات
إلى الدرجة التي تستطيع معها العين متابعتها و رصدها, ولقد عرف المجهر
البسيط أو العدسة المكبرة منذ قديم الأزل أما المجهر المركب البسيط و
المعروف بالمعملي فأول من أستخدمه كان العالم روبرت هوك في العام 1665
المجهر البسيط
ويأتي النوع البسيط من المجاهر وهو المعروف بإسم العدسة المكبرة والتي
نستخدمها في تكبير الأشياء تكبير بسيط و ملحوظ ويتكون في الغالب من عدسة واحدة
الميكروسكوب المركب
ويتكون الميكرسكوب المركب من أكثر من عدسة تنقسم إلى مجموعتين الأولى
منها الموجودة بالأسفل و هي التي توجه إلى الجسم لتظهر له الصورة الحقيقة,
أما المجموعة الثانية فهي التي تقوم بتكبير الأجسام وتكون في الأعلى,
ويستطيع هذا النوع تكبير الأجسام بصورة كبيرة جداً وهو المستخدم لمتابعة
الأجسام متناهية الصغر مثل الميكروبات و البكتيريا .
فضلاً عن ذلك يوجد أنواع أخرى مختلفة من الميكروسكوبات المتطورة الحديثة مثل الميكروسكوبات الضوئية و الإلكترونية .
وللميكركسوب أجزاءاً أساسية يجب تواجدها في مكوناته وهي :
- العدسة العينية و هي العدسة الموجودة في الأعلى و هي التي تنظر من خلالها العين.
- العدسات الشينية وتتكون من عدد من العدسات تتراوح بين 2:4 عدسات وهي المنوط بها تكبير العينة المراده.
- الضوابط وتستخدم في الضبط التقريبي و كذلك في الضبط الدقيق .
- المرآه وهي المسؤولة عن إلقاء الضوء علي العينة .
عالم غريب تستطيع أن تراه من تحت المجهر, أجسام لا
يمكنك تصور وجودها نتيجة صغر حجمها, فلقد كان لابتكار المجهر ( الميكرسكوب )
فوائد علمية جمة أتاحت للعلماء والباحثين الكثير من الاكتشافات وسبرت أغوار كانت بعيدة المنال
والمجهر هو جهاز متعدد الأنواع منه البسيط و منه المركب أو المتقدم,
ويقوم المجهر بتكبير الأجسام الصغيرة أو المتناهية الصغر مثل الميكروبات
إلى الدرجة التي تستطيع معها العين متابعتها و رصدها, ولقد عرف المجهر
البسيط أو العدسة المكبرة منذ قديم الأزل أما المجهر المركب البسيط و
المعروف بالمعملي فأول من أستخدمه كان العالم روبرت هوك في العام 1665
المجهر البسيط
ويأتي النوع البسيط من المجاهر وهو المعروف بإسم العدسة المكبرة والتي
نستخدمها في تكبير الأشياء تكبير بسيط و ملحوظ ويتكون في الغالب من عدسة واحدة
الميكروسكوب المركب
ويتكون الميكرسكوب المركب من أكثر من عدسة تنقسم إلى مجموعتين الأولى
منها الموجودة بالأسفل و هي التي توجه إلى الجسم لتظهر له الصورة الحقيقة,
أما المجموعة الثانية فهي التي تقوم بتكبير الأجسام وتكون في الأعلى,
ويستطيع هذا النوع تكبير الأجسام بصورة كبيرة جداً وهو المستخدم لمتابعة
الأجسام متناهية الصغر مثل الميكروبات و البكتيريا .
فضلاً عن ذلك يوجد أنواع أخرى مختلفة من الميكروسكوبات المتطورة الحديثة مثل الميكروسكوبات الضوئية و الإلكترونية .
وللميكركسوب أجزاءاً أساسية يجب تواجدها في مكوناته وهي :
- العدسة العينية و هي العدسة الموجودة في الأعلى و هي التي تنظر من خلالها العين.
- العدسات الشينية وتتكون من عدد من العدسات تتراوح بين 2:4 عدسات وهي المنوط بها تكبير العينة المراده.
- الضوابط وتستخدم في الضبط التقريبي و كذلك في الضبط الدقيق .
- المرآه وهي المسؤولة عن إلقاء الضوء علي العينة .