الرياضة في حياة الطفل
إن الرياضة بصفة عامة مفيدة جداً للجسم حيث تساعد
هذه الأنشطة البدنية على النمو المتكامل للطفل لأنها تزيد من إمكانياته
الحركية وثقته بنفسه كما إنها تعلمه الحياة الجماعية وتخرجه أحياناً من
ووحدته, ولكن بعض الآباء يخافون على أطفالهم من تعلقهم بالرياضة حيث يرى
الكثير منهم أنها تشغل وقتهم وإنها قد تؤدي إلى فشلهم في الدراسة، ولكن وجد
أن ممارسة الرياضة بشكل متوازن ولمدة ساعة تقريباً يومياً تحسن النتائج
المدرسية بالنسبة للأطفال، ولكن في مكان والوقت المناسب ونوع الرياضة التي
يجب أن يمارسها الطفل فلابد أن يتلائم النشاط الرياضي مع عمر الطفل.
إختيار الرياضة المناسبة
في السنة الثانية من عمر الطفل يسيطر على تنقلاته فيتعلم المشي ويبدأ
باستخدام العربة الصغيرة ودفعها وأيضاً اللعب بالكرة، وفي نهاية السنة
الثالثة يستطيع النزول والتسلق وقيادة دراجة بثلاث عجلات وفي هذه المرحلة
يحس الطفل بفرحة كبيرة ويصبح قادراً على القيام بنشاطات رياضية أكثر
تعقيداً بالمقارنة بعمره في هذه المرحلة.
المرحلة الأساسية
يمكن للأطفال في سن الرابعة أو الخامسة تعلم رياضة مسلية تدريجياً وربما
يرفض الرياضة البدنية ولكنه سيحب عدداً من النشاطات الرياضية الأخرى، أما
في السنة الخامسة فيتعلم الطفل قيادة الدراجة ذات العجلتين مما يسعد الطفل
بمجاراة أخوته وأصدقائه وتعد هذه الرياضة جيدة لتقوية العضلات والقلب.
يمكن للأطفال في سن السادسة والسابعة تعلم رياضة السباحة وممارسة كرة
القدم وكرة السلة، أما في السن من 8- 10 – سنوات يمكن البدء بكل انواع الرياضة ضمن فريق في هذا السن.
مخاطر الرياضة على الطفل
تعلق الطفل برياضة ما قد يشغل وقته بها كثيراً مما قد يؤدي الى آثار
عكسية على دراسته، عدم وجود الأهل أو المدربين بالقرب من الأطفال قد يؤدي
الى حوادث متنوعة حسب نوع النشاطات الرياضية التي يمارسها الطفل، بعض
الأطفال لديهم تشوهات في العمود الفقري أو الأطراف أو غيرها أو أمراض مزمنة
في الصدر أو القلب او المخ، وهذا يحتاج إلى عدم ممارسة بعض الانشطة الرياضية التي قد تزيد من حجم المشكلة.
إن الرياضة بصفة عامة مفيدة جداً للجسم حيث تساعد
هذه الأنشطة البدنية على النمو المتكامل للطفل لأنها تزيد من إمكانياته
الحركية وثقته بنفسه كما إنها تعلمه الحياة الجماعية وتخرجه أحياناً من
ووحدته, ولكن بعض الآباء يخافون على أطفالهم من تعلقهم بالرياضة حيث يرى
الكثير منهم أنها تشغل وقتهم وإنها قد تؤدي إلى فشلهم في الدراسة، ولكن وجد
أن ممارسة الرياضة بشكل متوازن ولمدة ساعة تقريباً يومياً تحسن النتائج
المدرسية بالنسبة للأطفال، ولكن في مكان والوقت المناسب ونوع الرياضة التي
يجب أن يمارسها الطفل فلابد أن يتلائم النشاط الرياضي مع عمر الطفل.
إختيار الرياضة المناسبة
في السنة الثانية من عمر الطفل يسيطر على تنقلاته فيتعلم المشي ويبدأ
باستخدام العربة الصغيرة ودفعها وأيضاً اللعب بالكرة، وفي نهاية السنة
الثالثة يستطيع النزول والتسلق وقيادة دراجة بثلاث عجلات وفي هذه المرحلة
يحس الطفل بفرحة كبيرة ويصبح قادراً على القيام بنشاطات رياضية أكثر
تعقيداً بالمقارنة بعمره في هذه المرحلة.
المرحلة الأساسية
يمكن للأطفال في سن الرابعة أو الخامسة تعلم رياضة مسلية تدريجياً وربما
يرفض الرياضة البدنية ولكنه سيحب عدداً من النشاطات الرياضية الأخرى، أما
في السنة الخامسة فيتعلم الطفل قيادة الدراجة ذات العجلتين مما يسعد الطفل
بمجاراة أخوته وأصدقائه وتعد هذه الرياضة جيدة لتقوية العضلات والقلب.
يمكن للأطفال في سن السادسة والسابعة تعلم رياضة السباحة وممارسة كرة
القدم وكرة السلة، أما في السن من 8- 10 – سنوات يمكن البدء بكل انواع الرياضة ضمن فريق في هذا السن.
مخاطر الرياضة على الطفل
تعلق الطفل برياضة ما قد يشغل وقته بها كثيراً مما قد يؤدي الى آثار
عكسية على دراسته، عدم وجود الأهل أو المدربين بالقرب من الأطفال قد يؤدي
الى حوادث متنوعة حسب نوع النشاطات الرياضية التي يمارسها الطفل، بعض
الأطفال لديهم تشوهات في العمود الفقري أو الأطراف أو غيرها أو أمراض مزمنة
في الصدر أو القلب او المخ، وهذا يحتاج إلى عدم ممارسة بعض الانشطة الرياضية التي قد تزيد من حجم المشكلة.