النظام الشمسي في مجرة درب التبانة
المجرة أو المجموعة الشمسية هو الاسم الذي يطلق على
نجم الشمس وما يحيط بها من كواكب وأقمار ومن ضمنها كوكب الأرض, كما يتضمن
النظام الشمسي أجرام أخرى أصغر حجماً فنجد منها الكواكب القزمة والكويكبات
والنيازك والمذنبات, إضافة إلى طبقة أو سحابة رقيقة من الغاز والغبار تعرف
بالوسط بين كوكبي, كما نجد أجسام تتبع الكواكب وهي الأقمار والتي تبلغ 150
قمراً في النظام الشمسي, وأكبر جرم في هذه المجرة هو الشمس والذي يعادل
99.8 من كتلة النظام الشمسي ويوجد 9 كواكب حول الشمس 4 منها يسمى الكواكب
الصخرية و4 يسمى العمالقة الغازية 1 يسمى كوكب قزم.
الاكتشاف العظيم
أعتقد الناس من ألاف السنين أن الأرض جسم ضخم ثابت لا يتحرك وأنه مركز
الكون, وتختلف الكرة الأرضية عن باقي الأجرام السماوية, على الرغم من أن
الفيلسوف الإغريقي أرسطرخس الساموسي اعتقد بأن الشمس تمثل مركز الكون, نجد
أن نيكولاس كوبرتيكوس أول من طور نموذج رياضي حول مركزية الشمس والنظام
الشمسي وخالفه في ذلك جاليليو جاليلي وإسحاق نيوتن وبوهانس كليبر في تطوير
المفاهيم الفيزيائية التي أدت إلى القبول التدريجي بدوران الأرض حول الشمس
وبأن جميع الكواكب تسير بنفس القوانين الفيزيائية التي يسير بها كوكب الأرض
وقد كان اختراع التليسكوب أمر هام في هذه الظواهر.
تكون النظام الشمسي
تشكل الشمس الجزء الأكبر والأهم في النظام الشمسي ثم تليه مجموعة
الكواكب الصخرية (عطارد, الزهرة, الأرض, المريخ) والعمالقة الغازية
(المشترى, زحل, أورانس, نبتون) ومعظم الأجرام الأخرى التي تدور حول الشمس
موضوعة فيما يعرف باسم المسار الشمسي ولكن المذنبات وأجرام حزام كايبر
غالباً ما تكون في زوايا أكبر بكثير من المسار الشمسي وتدور كل الكواكب
بإتجاه دوران الشمس حول نفسها ولكن يوجد بعض الاستثنائات مثل مذنب هالي,
يوجد في المركز الشمس ويدور حولها الكواكب الصخرية ثم نجد حزام من
الكويكبات ثم العمالقة الغازية ثم حزام كايبر ويقسم العلماء المجموعة
الشمسية إلى نظام شمسي داخلي ونظام شمسي خارجي.
أجرام المجموعة الشمسية
قام الإتحاد الفلكي الدولي في عام 2006 بإعادة تعريف لجميع أنواع
الأجرام السماوية بسبب أزمة بلوتو وقد تم تقسيمها إلى ثلاثة أقسام وهي
الكواكب والكواكب القزمة وأجرام النظام الشمسي الصغيرة, ولكن لم تدخل
الأقمار وتوابعها في هذه التجديدات حيث أنها لا تصنف ضمن تلك الأنواع, وذلك
لأنها لا تملك مدارات مستقلة ولذلك تم وضع تعريفات صريحة لتجنب ما حدث مثل
مشكلة كوكب بلوتو مع الكواكب القزمة, فالكواكب كلاً منها له مداره حول
الشمس ويملك قدرة وجاذبية تمكنه من تنظيف مداره من الأجرام الأخرى المجاورة
له وهكذا يختلف الكوكب عن الكواكب القزمة.
الكواكب القزمة والأجرام الصغيرة
نجد أن الإتحاد الفلكي الدولي عرف الكواكب القزمة على أنها كواكب لها
مدارات حول الشمس ولها كتلة وجاذبية ولكن ما يفرقها عن الكواكب الأخرى بأن
جاذبيتها لا تقدر على تنظيف مجالها من الأجرام السماوية الأخرى المجاورة
لها, وقد عرف الإتحاد الدولي أجرام النظام الشمسي الصغيرة على أنها كل
الأجرام التي تدور حول الشمس وهذه سوف تشمل معظم الكويكبات للنظام الشمسي
ومعظم أجزاء ما وراء نبتون وجميع المذنبات والأجرام الصغيرة الأخرى, هكذا
نرى أين نحن في الكون نحن في كوكب صغير يقع في النظام الشمسي الذي يقع في
مجرة تدعى درب التبانة في وسط مجرات أخرى ضخمة.
المجرة أو المجموعة الشمسية هو الاسم الذي يطلق على
نجم الشمس وما يحيط بها من كواكب وأقمار ومن ضمنها كوكب الأرض, كما يتضمن
النظام الشمسي أجرام أخرى أصغر حجماً فنجد منها الكواكب القزمة والكويكبات
والنيازك والمذنبات, إضافة إلى طبقة أو سحابة رقيقة من الغاز والغبار تعرف
بالوسط بين كوكبي, كما نجد أجسام تتبع الكواكب وهي الأقمار والتي تبلغ 150
قمراً في النظام الشمسي, وأكبر جرم في هذه المجرة هو الشمس والذي يعادل
99.8 من كتلة النظام الشمسي ويوجد 9 كواكب حول الشمس 4 منها يسمى الكواكب
الصخرية و4 يسمى العمالقة الغازية 1 يسمى كوكب قزم.
الاكتشاف العظيم
أعتقد الناس من ألاف السنين أن الأرض جسم ضخم ثابت لا يتحرك وأنه مركز
الكون, وتختلف الكرة الأرضية عن باقي الأجرام السماوية, على الرغم من أن
الفيلسوف الإغريقي أرسطرخس الساموسي اعتقد بأن الشمس تمثل مركز الكون, نجد
أن نيكولاس كوبرتيكوس أول من طور نموذج رياضي حول مركزية الشمس والنظام
الشمسي وخالفه في ذلك جاليليو جاليلي وإسحاق نيوتن وبوهانس كليبر في تطوير
المفاهيم الفيزيائية التي أدت إلى القبول التدريجي بدوران الأرض حول الشمس
وبأن جميع الكواكب تسير بنفس القوانين الفيزيائية التي يسير بها كوكب الأرض
وقد كان اختراع التليسكوب أمر هام في هذه الظواهر.
تكون النظام الشمسي
تشكل الشمس الجزء الأكبر والأهم في النظام الشمسي ثم تليه مجموعة
الكواكب الصخرية (عطارد, الزهرة, الأرض, المريخ) والعمالقة الغازية
(المشترى, زحل, أورانس, نبتون) ومعظم الأجرام الأخرى التي تدور حول الشمس
موضوعة فيما يعرف باسم المسار الشمسي ولكن المذنبات وأجرام حزام كايبر
غالباً ما تكون في زوايا أكبر بكثير من المسار الشمسي وتدور كل الكواكب
بإتجاه دوران الشمس حول نفسها ولكن يوجد بعض الاستثنائات مثل مذنب هالي,
يوجد في المركز الشمس ويدور حولها الكواكب الصخرية ثم نجد حزام من
الكويكبات ثم العمالقة الغازية ثم حزام كايبر ويقسم العلماء المجموعة
الشمسية إلى نظام شمسي داخلي ونظام شمسي خارجي.
أجرام المجموعة الشمسية
قام الإتحاد الفلكي الدولي في عام 2006 بإعادة تعريف لجميع أنواع
الأجرام السماوية بسبب أزمة بلوتو وقد تم تقسيمها إلى ثلاثة أقسام وهي
الكواكب والكواكب القزمة وأجرام النظام الشمسي الصغيرة, ولكن لم تدخل
الأقمار وتوابعها في هذه التجديدات حيث أنها لا تصنف ضمن تلك الأنواع, وذلك
لأنها لا تملك مدارات مستقلة ولذلك تم وضع تعريفات صريحة لتجنب ما حدث مثل
مشكلة كوكب بلوتو مع الكواكب القزمة, فالكواكب كلاً منها له مداره حول
الشمس ويملك قدرة وجاذبية تمكنه من تنظيف مداره من الأجرام الأخرى المجاورة
له وهكذا يختلف الكوكب عن الكواكب القزمة.
الكواكب القزمة والأجرام الصغيرة
نجد أن الإتحاد الفلكي الدولي عرف الكواكب القزمة على أنها كواكب لها
مدارات حول الشمس ولها كتلة وجاذبية ولكن ما يفرقها عن الكواكب الأخرى بأن
جاذبيتها لا تقدر على تنظيف مجالها من الأجرام السماوية الأخرى المجاورة
لها, وقد عرف الإتحاد الدولي أجرام النظام الشمسي الصغيرة على أنها كل
الأجرام التي تدور حول الشمس وهذه سوف تشمل معظم الكويكبات للنظام الشمسي
ومعظم أجزاء ما وراء نبتون وجميع المذنبات والأجرام الصغيرة الأخرى, هكذا
نرى أين نحن في الكون نحن في كوكب صغير يقع في النظام الشمسي الذي يقع في
مجرة تدعى درب التبانة في وسط مجرات أخرى ضخمة.