زيادة الرواج علي محركات الوقود الهجين
واجهت السيارة الرياضية المعروفة باسم “إس يو في” العديد من الإتهامات
والانتقادات بأنها واحدة من “قاتلات البيئة” حيث أنها تستهلك كميات ضخمة من
الوقود ومن هذا المنطلق تتعرض العديد من الشركات في مجال صناعة السيارات
للعديد من الضغوط من أجل جعل هذه السيارات تقلل من استخدامها للوقود و ذلك
عن طريق استخدام نظام المحرك الهجين و كذلك نظم خلايا الوقود والمحروقات البديلة.
نظرة جديدة للمحركات
وقد ظهر منذ العام 2005 إتجاه صريح للابتعاد عن الناقلات المعروفة بـ
“إس يو في” بالسيارات الرياضية و الإتجاه نحو طرازات الكومباكت الرياضية
الأصغر و التي تجمع في خصائصها القيادة بالطرق الوعرة وكذلك الخصائص
الخاصة بالسيارات الستيشن التقليدية .
وقد استخدم مصنعوا هذه السيارات مجموعة من التقنيات المختلفة حتى يقوموا
بتحسين صورة سياراتهم الـ”إس يو في” و زيادة قدرتها الاقتصادية و كذلك
لإيجاد شريحة سوقية بين الأسر و التي تحتاج إلى للكثير من المتطلبات.
وحالياً تواجه العديد من الشركات الكبرى في مجال صناعة السيارات
الأمريكية مثل مجموعة فورد وجنرال موتورز و كرايسلر الكثير من الضغوط من
أجل إطلاق سيارات أفضل في الكفاءة الاقتصادية.
وكانت تقنية المحرك الهجين هو الثمرة التي أثمرها التطوير المشترك بين
مجموعة جنرال موتورز و شركة ديملر و البافارية “بي إم دبليو” بمركز
“جلوبال موتورز كوبوريشن” الموجود مقره بتروي في ميتشيجان.
و في ذات الإطار فإن شركات صناعة السيارات الآسيوية ستطلق طرازات تعمل
تعمل بالغاز الطبيعي المسمي بـ”إل بي جي” من أجل الحد من الانبعاثات لغاز ثاني أكسيد الكربون.
واجهت السيارة الرياضية المعروفة باسم “إس يو في” العديد من الإتهامات
والانتقادات بأنها واحدة من “قاتلات البيئة” حيث أنها تستهلك كميات ضخمة من
الوقود ومن هذا المنطلق تتعرض العديد من الشركات في مجال صناعة السيارات
للعديد من الضغوط من أجل جعل هذه السيارات تقلل من استخدامها للوقود و ذلك
عن طريق استخدام نظام المحرك الهجين و كذلك نظم خلايا الوقود والمحروقات البديلة.
نظرة جديدة للمحركات
وقد ظهر منذ العام 2005 إتجاه صريح للابتعاد عن الناقلات المعروفة بـ
“إس يو في” بالسيارات الرياضية و الإتجاه نحو طرازات الكومباكت الرياضية
الأصغر و التي تجمع في خصائصها القيادة بالطرق الوعرة وكذلك الخصائص
الخاصة بالسيارات الستيشن التقليدية .
وقد استخدم مصنعوا هذه السيارات مجموعة من التقنيات المختلفة حتى يقوموا
بتحسين صورة سياراتهم الـ”إس يو في” و زيادة قدرتها الاقتصادية و كذلك
لإيجاد شريحة سوقية بين الأسر و التي تحتاج إلى للكثير من المتطلبات.
وحالياً تواجه العديد من الشركات الكبرى في مجال صناعة السيارات
الأمريكية مثل مجموعة فورد وجنرال موتورز و كرايسلر الكثير من الضغوط من
أجل إطلاق سيارات أفضل في الكفاءة الاقتصادية.
وكانت تقنية المحرك الهجين هو الثمرة التي أثمرها التطوير المشترك بين
مجموعة جنرال موتورز و شركة ديملر و البافارية “بي إم دبليو” بمركز
“جلوبال موتورز كوبوريشن” الموجود مقره بتروي في ميتشيجان.
و في ذات الإطار فإن شركات صناعة السيارات الآسيوية ستطلق طرازات تعمل
تعمل بالغاز الطبيعي المسمي بـ”إل بي جي” من أجل الحد من الانبعاثات لغاز ثاني أكسيد الكربون.