سرقة بيانات أحدث المقاتلات الأمريكية
تعرض حوالي ثلاث آلاف ملف سري من الملفات الأمريكية عن أحدث الطرازات من
الطائرات الأمريكية المقاتلة الأكثر تطوراً للخطر نتيجة قيام أشخاص غير
معروفين بالتسلسل عبر الحاسوب لهذه الملفات في العملية المعروفة باسم
“هاكرز”، وجاء هذا وفق بيانات أصدرها أحد المسؤولين رفيعي المستوى بوزارة الدفاع الأمريكية.
أخبار عن تسريبات
حيث كان المتسللين عبر الإنترنت يستطيعوا الوصول إلى الكثير من
البيانات الخاصة بتصميم هذه الطائرة المقاتلة وكذلك مجموعة الأنظمة
الإلكترونية للطائرة المقاتلة الأمريكية “جوينت سترايكر” و ذلك من خلال
دخولهم من خلال الحاسوب لأحدى الشركات المتعاقدة مع البنتاجون، كانت قد تم
تكليفها بتصميم هذه الطائرة و تطويرها, وقد أشار المسؤول الأمريكي الذي
رفض الكشف عن هويته, إنه و بالإضافة إلى الملفات الحساسة المسروقة و
الخاصة بالطائرة المقاتلة، فقد قام المتسللين بالحصول على آليات الدخول
علي نظام التحكم الحركي للأجواء وهو تابع لسلاح الجو الأمريكي، حيث أنه
عندما يدخل المتسلل إلى هذا النظام فيكون بإمكانه أن يقوم الإطلاع على
الكثير من المعلومات المهمة، وكان بينها طرق تحديد موقع الطائرة الأمريكية بالجو.
وتعتبر الطائر “جوينت سترايكر” إحدى فئات الطراز “إف-35 لايتنينج 2″ هي
أحدث الطائرات المقاتلة بسلاح الجو الأمريكي، وقد صممت لتصبح هي الطائرة
الرئيسة التي ستستخدم في كافة القطاعات العسكرية الأمريكية.
وحيث أن أغلب المعلومات التي تم تسريبها عن الطائرة تقوم بالتركيز على
تصميم الطائرة والإحصائيات و البيانات حول أدائها، و كذلك أنظمتها
الإلكترونية، فهذه معلومات يمكن أن يتم استغلالها في مقاومة الطائرة والدفاع من هجماتها.
و قد أوضح المسؤول أن هذه المعلومات التي تم كشفها تتعلق أيضاً ببرنامج الحاسوب للطائرة والخاص بتشخيص المشكلات خلال عملية التحليق.
ولكن معظم المسؤولين أصروا على أن هذه المعلومات والملفات التي تم
تسريبها ليست ذات حساسية عالية، وذلك لأن الطائرة تستخدم معدات التخفي
وغيرها من الأجهزة والمعدات الإلكترونية الحساسة، والتي علي ما يبدو أن
الهاكرز لم يستطيعوا الوصول إليها.
وقامت شركة “لوكهيد مارتن” وهي واحدة من ثلاث شركات تم تكليفهم بتطوير
الطائرة المقاتلة بنفي حصول أي اختراق أو تسلل للمعلومات السرية.
تعرض حوالي ثلاث آلاف ملف سري من الملفات الأمريكية عن أحدث الطرازات من
الطائرات الأمريكية المقاتلة الأكثر تطوراً للخطر نتيجة قيام أشخاص غير
معروفين بالتسلسل عبر الحاسوب لهذه الملفات في العملية المعروفة باسم
“هاكرز”، وجاء هذا وفق بيانات أصدرها أحد المسؤولين رفيعي المستوى بوزارة الدفاع الأمريكية.
أخبار عن تسريبات
حيث كان المتسللين عبر الإنترنت يستطيعوا الوصول إلى الكثير من
البيانات الخاصة بتصميم هذه الطائرة المقاتلة وكذلك مجموعة الأنظمة
الإلكترونية للطائرة المقاتلة الأمريكية “جوينت سترايكر” و ذلك من خلال
دخولهم من خلال الحاسوب لأحدى الشركات المتعاقدة مع البنتاجون، كانت قد تم
تكليفها بتصميم هذه الطائرة و تطويرها, وقد أشار المسؤول الأمريكي الذي
رفض الكشف عن هويته, إنه و بالإضافة إلى الملفات الحساسة المسروقة و
الخاصة بالطائرة المقاتلة، فقد قام المتسللين بالحصول على آليات الدخول
علي نظام التحكم الحركي للأجواء وهو تابع لسلاح الجو الأمريكي، حيث أنه
عندما يدخل المتسلل إلى هذا النظام فيكون بإمكانه أن يقوم الإطلاع على
الكثير من المعلومات المهمة، وكان بينها طرق تحديد موقع الطائرة الأمريكية بالجو.
وتعتبر الطائر “جوينت سترايكر” إحدى فئات الطراز “إف-35 لايتنينج 2″ هي
أحدث الطائرات المقاتلة بسلاح الجو الأمريكي، وقد صممت لتصبح هي الطائرة
الرئيسة التي ستستخدم في كافة القطاعات العسكرية الأمريكية.
وحيث أن أغلب المعلومات التي تم تسريبها عن الطائرة تقوم بالتركيز على
تصميم الطائرة والإحصائيات و البيانات حول أدائها، و كذلك أنظمتها
الإلكترونية، فهذه معلومات يمكن أن يتم استغلالها في مقاومة الطائرة والدفاع من هجماتها.
و قد أوضح المسؤول أن هذه المعلومات التي تم كشفها تتعلق أيضاً ببرنامج الحاسوب للطائرة والخاص بتشخيص المشكلات خلال عملية التحليق.
ولكن معظم المسؤولين أصروا على أن هذه المعلومات والملفات التي تم
تسريبها ليست ذات حساسية عالية، وذلك لأن الطائرة تستخدم معدات التخفي
وغيرها من الأجهزة والمعدات الإلكترونية الحساسة، والتي علي ما يبدو أن
الهاكرز لم يستطيعوا الوصول إليها.
وقامت شركة “لوكهيد مارتن” وهي واحدة من ثلاث شركات تم تكليفهم بتطوير
الطائرة المقاتلة بنفي حصول أي اختراق أو تسلل للمعلومات السرية.