هرمون الجوع
17 عاماً مضت منذ أن اكتشف العلماء أنه موجود, اسمه
العلمي هرمون أديبونيكتين و يطلق عليه مجازاً هرمون الجوع, أثبت العلماء
ارتباطه الوثيق بالعديد من الأمراض و قالوا أنه الأمل في الكثير من
العلاجات .
هرمون أديبونيكتين
هو هرمون اكتشفه العلماء حديثاً تواجده في حليب الأم, ويعتقد الباحثون
أن هذا البروتين له علاقة وثيقة بمقاومة العديد من الأمراض مثل أمراض
البدانة والسكري من النوع الثاني وأمراض القلب.
ووجد أن هذا الهرمون يحمله 20:25% من الأشخاص البالغين، وأشار
الباحثين إلى أن ارتفاع مستوى هذا الهرمون يؤدي إلى انخفاض نسبة الإنسولين
مما يجعله مرشح بالدرجة الأولى لمنع أو تقليل إحتمالية الإصابة بالأمراض
السالف ذكرها .
ومن هذا المنطلق جاء الاعتقاد بأن الأطفال الذين يتم إرضعاهم طبيعياً
يكون أقل من غيرهم عرضة للبدانة, يرتبط بخفض الإصابة بهذه الامراض فإذا
كان حليب الأم يحتوي على هذا البروتين كما يقول البحث الجديد فإنه سيكون
له تأثير على برمجة التمثيل الغذائي عند الأطفال وهذا يعني أن يكون
للرضاعة الطبيعية تأثير في البدانة بعد أن يكبر الأطفال الذين يرضعون
طبيعياً.
ويواصل العلماء مؤخراً أبحاثهم للتوصل إلى طريقة لاستخدام الوظائف
المهمة بهرمون أديبونيكتين لاستخدامه في علاجات جديدة لأمراض مثل مرض
السكري والبدانة وأمراض القلب والسرطان.
17 عاماً مضت منذ أن اكتشف العلماء أنه موجود, اسمه
العلمي هرمون أديبونيكتين و يطلق عليه مجازاً هرمون الجوع, أثبت العلماء
ارتباطه الوثيق بالعديد من الأمراض و قالوا أنه الأمل في الكثير من
العلاجات .
هرمون أديبونيكتين
هو هرمون اكتشفه العلماء حديثاً تواجده في حليب الأم, ويعتقد الباحثون
أن هذا البروتين له علاقة وثيقة بمقاومة العديد من الأمراض مثل أمراض
البدانة والسكري من النوع الثاني وأمراض القلب.
ووجد أن هذا الهرمون يحمله 20:25% من الأشخاص البالغين، وأشار
الباحثين إلى أن ارتفاع مستوى هذا الهرمون يؤدي إلى انخفاض نسبة الإنسولين
مما يجعله مرشح بالدرجة الأولى لمنع أو تقليل إحتمالية الإصابة بالأمراض
السالف ذكرها .
ومن هذا المنطلق جاء الاعتقاد بأن الأطفال الذين يتم إرضعاهم طبيعياً
يكون أقل من غيرهم عرضة للبدانة, يرتبط بخفض الإصابة بهذه الامراض فإذا
كان حليب الأم يحتوي على هذا البروتين كما يقول البحث الجديد فإنه سيكون
له تأثير على برمجة التمثيل الغذائي عند الأطفال وهذا يعني أن يكون
للرضاعة الطبيعية تأثير في البدانة بعد أن يكبر الأطفال الذين يرضعون
طبيعياً.
ويواصل العلماء مؤخراً أبحاثهم للتوصل إلى طريقة لاستخدام الوظائف
المهمة بهرمون أديبونيكتين لاستخدامه في علاجات جديدة لأمراض مثل مرض
السكري والبدانة وأمراض القلب والسرطان.