أداة جديدة تشخيصية لاكتشاف المضاعفات عند مرضى زرع الرئة
قام مجموعة من الباحثون في جامعة ميشيغان بتصميم
أداة تشخيصية جديدة يقال أنها من الممكن أن تساعد في التنبؤ بالعديد من
المضاعفات القاتلة التي قد تحدث لدى مرضى زرع الرئة.
(BOS)
وهي المضاعفات المعروفة باسم متلازمة التهاب القصيبات المسدودة (BOS) و
التي تسبب ندباً يبقى في الرئتين و تسبب الاختناقات و صعوبة القدرة على
التنفس.
و متلازمة (BOS) تعتبر هي السبب الرئيس للوفاة بالنسبة للمرضي الذين
نجحت معهم جراحة زراعة الرئة و تحدث بعد سنة واحدة من زرع الرئة و التي لا
يوجد حالياً لها أي علاج, حيث قام البحث الذي قاد فيه دالاى فاباها –
دكتوراة و أستاذ مساعد في الطب الرئوي والرعاية الحرجة في جامعة ميشيغان
كلية الطب – فريق من الباحثين و الذي اكتشف مؤخراً أن المرضى الذين كان
عدد كبير من الخلايا الجذعية في الرئتين بعد ستة أشهر من زرع كانوا أكثر
عرضة لتطور BOS من تلك مع انخفاض الخلايا الجذعية وقال الدكتور دراستنا
تقدم أول إشارة للدور الهام الذي تلعبه هذه الخلايا في كل من إصلاح
الإنسان والمرض، ويعتبر هذا البحث مهم جداً من وجهة النظر السريرية لأننا
لم يكن لدينا سابقاً أي مؤشرات حيوية قوية BOS.
حيث نشرت في الآونة الأخيرة مجموعة من الدراسات و كانت النتائج على
الإنترنت قبل نشرها في المجلة الامريكية للجهاز التنفسي والعناية المركزة .
التعاون بين الأبحاث المختبرية و بين البحوث السريرية
وقد ألقت الدراسة الحالية الضوء أيضاً على أهمية التعاون بين الأبحاث
المختبرية و بين البحوث الأساسية السريرية، ويقول الدكتور دالاى فاباهالا
في حين أن العلاقة الدقيقة بين الخلايا اللحمية الوسيطة وBOS لا يزال غير
واضح، والأطباء يعرفون أن معظم الخلايا تنشأ مع الجهة المانحة وليسمن
الجهة المتلقية, وينظر إلى الارتفاع في عدد الخلايا بعد وقت قصير من زرعها
بالجسم مما ينتج عنه أن يستجيب الجسم إلى إلإصابة, تلك المستويات
العالية تفتق عادة قبالة ظهور العديد من الأعراض، ولكن يرتبط ارتفاع الخلية
الثانية من المرض بعد نحو ستة أشهر لاحتمال أصابة المريض بــ BOS.
قام مجموعة من الباحثون في جامعة ميشيغان بتصميم
أداة تشخيصية جديدة يقال أنها من الممكن أن تساعد في التنبؤ بالعديد من
المضاعفات القاتلة التي قد تحدث لدى مرضى زرع الرئة.
(BOS)
وهي المضاعفات المعروفة باسم متلازمة التهاب القصيبات المسدودة (BOS) و
التي تسبب ندباً يبقى في الرئتين و تسبب الاختناقات و صعوبة القدرة على
التنفس.
و متلازمة (BOS) تعتبر هي السبب الرئيس للوفاة بالنسبة للمرضي الذين
نجحت معهم جراحة زراعة الرئة و تحدث بعد سنة واحدة من زرع الرئة و التي لا
يوجد حالياً لها أي علاج, حيث قام البحث الذي قاد فيه دالاى فاباها –
دكتوراة و أستاذ مساعد في الطب الرئوي والرعاية الحرجة في جامعة ميشيغان
كلية الطب – فريق من الباحثين و الذي اكتشف مؤخراً أن المرضى الذين كان
عدد كبير من الخلايا الجذعية في الرئتين بعد ستة أشهر من زرع كانوا أكثر
عرضة لتطور BOS من تلك مع انخفاض الخلايا الجذعية وقال الدكتور دراستنا
تقدم أول إشارة للدور الهام الذي تلعبه هذه الخلايا في كل من إصلاح
الإنسان والمرض، ويعتبر هذا البحث مهم جداً من وجهة النظر السريرية لأننا
لم يكن لدينا سابقاً أي مؤشرات حيوية قوية BOS.
حيث نشرت في الآونة الأخيرة مجموعة من الدراسات و كانت النتائج على
الإنترنت قبل نشرها في المجلة الامريكية للجهاز التنفسي والعناية المركزة .
التعاون بين الأبحاث المختبرية و بين البحوث السريرية
وقد ألقت الدراسة الحالية الضوء أيضاً على أهمية التعاون بين الأبحاث
المختبرية و بين البحوث الأساسية السريرية، ويقول الدكتور دالاى فاباهالا
في حين أن العلاقة الدقيقة بين الخلايا اللحمية الوسيطة وBOS لا يزال غير
واضح، والأطباء يعرفون أن معظم الخلايا تنشأ مع الجهة المانحة وليسمن
الجهة المتلقية, وينظر إلى الارتفاع في عدد الخلايا بعد وقت قصير من زرعها
بالجسم مما ينتج عنه أن يستجيب الجسم إلى إلإصابة, تلك المستويات
العالية تفتق عادة قبالة ظهور العديد من الأعراض، ولكن يرتبط ارتفاع الخلية
الثانية من المرض بعد نحو ستة أشهر لاحتمال أصابة المريض بــ BOS.