مادة الستاتين تضر أكثر مما تنفع في مرضى السكتة الدماغية
قال بحث جديد دار حول مادة الستاتين و التي قد
يستخدمها المرضى الذين لديهم تاريخ من نزيف في الدماغ قد تزيد عندهم مخاطر
الإصابة بسكتة دماغية جديدة أو أي شيء آخر من هذا القبيل في حالة أنهم
استمروا في العلاج بمادة الستاتين, ويأتي هذا البحث حسب دراسة نشرت على
الإنترنت في مجلة علم الأعصاب.
عقار الستاتين
و العقار الذي يحتوي على مادة الستاتين و الذي يستخدمه ملايين من
المرضي في جميع بقاع الأرض للحد من نسبة الكولسترول و ثبت له العديد من
الفوائد الأخرى مثل قدرته على حماية المرضى من الإصابة بالتهابات في
المفاصل كما أن أدوية الستاتين تؤدي إلى تقليل معدلات حدوث النوبات
القلبية، و التي ربما تقلل من الأضرار لعمل عمليات قلب كبري, إلا أنه قد
يكون ضاراً بالنسبة للذين تعرضوا من قبل إلى نوع من أنواع النزيف في المخ .
أنواع عقار الستاتين
و هناك 6 أنواع معروفين و منتشرين من أدوية الستاتين ومتوفرين في
الأسواق بعضهم في الأسواق العربية و معظهم في الأسواق الغربية وهم :-
1- دواء لوفاستاتين
2- دواء سمفاستاتين
3- دواء برافاستاتين
4- دواء فلافاستاتين
5- دواء أتورفاستاتين
6- وأخيرا دواء روزافاستاتين ويعتبر أحدث عضو في عائلة الستاتين حيث تم طرحه في شهر مارس من العام الماضي.
ورغم أن قوة أدوية الستاتين تختلف في ما بينها إلا أنه لا توجد دلائل
قوية على أن نوع أقوى من الآخر أو أنه يمنع المخاطر أكثر من الآخر.
وفكرة تناول مادة الستاتين وكذلك فوائد الستاتين في تخفيض خطر الإصابة
بأمراض القلب والسكتة الدماغية هي فكرة راسخة ولكن استخدام و تناول هذا
الدواء على نطاق واسع لا يزال مثير للجدل, واستناداً لمعلومات أساسية حول
هذه المادة وجد أن هناك مجموعة فرعية معينة من المرضى الذين استخدموا
مادة الستاتين ما زالت معالم الحماية بالنسبة لهم غير واضحة و مازالوا
عرضة لمخاطر عالية لنزيف داخل المخ أو السكتة الدماغية التي تنجم عن نزيف
في الدماغ والسبب في القلق كان هو أنه لوحظ زيادة حدوث نزيف داخل المخ بين
عينات عشوائية تتناول هذا الدواء في التجارب السريرية بغرض الوقاية من
السكتة الدماغية الثانوية.
وهناك أيضاً بعض عوامل الخطر الواقعة على القلب والأوعية و التي من
شأنها أن تبرر أضرار تلك الأدوية المضادة للكولسترول، ومن المهم أن نزن
المخاطر والمنافع من تناول هذا الدواء قبل البدء في تناوله في عشوائية .
قال بحث جديد دار حول مادة الستاتين و التي قد
يستخدمها المرضى الذين لديهم تاريخ من نزيف في الدماغ قد تزيد عندهم مخاطر
الإصابة بسكتة دماغية جديدة أو أي شيء آخر من هذا القبيل في حالة أنهم
استمروا في العلاج بمادة الستاتين, ويأتي هذا البحث حسب دراسة نشرت على
الإنترنت في مجلة علم الأعصاب.
عقار الستاتين
و العقار الذي يحتوي على مادة الستاتين و الذي يستخدمه ملايين من
المرضي في جميع بقاع الأرض للحد من نسبة الكولسترول و ثبت له العديد من
الفوائد الأخرى مثل قدرته على حماية المرضى من الإصابة بالتهابات في
المفاصل كما أن أدوية الستاتين تؤدي إلى تقليل معدلات حدوث النوبات
القلبية، و التي ربما تقلل من الأضرار لعمل عمليات قلب كبري, إلا أنه قد
يكون ضاراً بالنسبة للذين تعرضوا من قبل إلى نوع من أنواع النزيف في المخ .
أنواع عقار الستاتين
و هناك 6 أنواع معروفين و منتشرين من أدوية الستاتين ومتوفرين في
الأسواق بعضهم في الأسواق العربية و معظهم في الأسواق الغربية وهم :-
1- دواء لوفاستاتين
2- دواء سمفاستاتين
3- دواء برافاستاتين
4- دواء فلافاستاتين
5- دواء أتورفاستاتين
6- وأخيرا دواء روزافاستاتين ويعتبر أحدث عضو في عائلة الستاتين حيث تم طرحه في شهر مارس من العام الماضي.
ورغم أن قوة أدوية الستاتين تختلف في ما بينها إلا أنه لا توجد دلائل
قوية على أن نوع أقوى من الآخر أو أنه يمنع المخاطر أكثر من الآخر.
وفكرة تناول مادة الستاتين وكذلك فوائد الستاتين في تخفيض خطر الإصابة
بأمراض القلب والسكتة الدماغية هي فكرة راسخة ولكن استخدام و تناول هذا
الدواء على نطاق واسع لا يزال مثير للجدل, واستناداً لمعلومات أساسية حول
هذه المادة وجد أن هناك مجموعة فرعية معينة من المرضى الذين استخدموا
مادة الستاتين ما زالت معالم الحماية بالنسبة لهم غير واضحة و مازالوا
عرضة لمخاطر عالية لنزيف داخل المخ أو السكتة الدماغية التي تنجم عن نزيف
في الدماغ والسبب في القلق كان هو أنه لوحظ زيادة حدوث نزيف داخل المخ بين
عينات عشوائية تتناول هذا الدواء في التجارب السريرية بغرض الوقاية من
السكتة الدماغية الثانوية.
وهناك أيضاً بعض عوامل الخطر الواقعة على القلب والأوعية و التي من
شأنها أن تبرر أضرار تلك الأدوية المضادة للكولسترول، ومن المهم أن نزن
المخاطر والمنافع من تناول هذا الدواء قبل البدء في تناوله في عشوائية .