عجوز سويدية تبلغ (85عاما) تعيش مع 476 دمية اطفال
السويد :"أولا" أمراه
سويدية تبلغ من العمر 85 عاماً,تعيش مع زوجها و 476 دمية أطفال في منزل
واحد وفقاً الى صحيفة "اربيتربلاديت".
تقول:"اعيش مع 476 دمية اطفال جنباً الى
جنب,وقد تبنيت رعايتهن منذ كنت طفلة, فقمتُ بخياطة الملابس لهن منذ كان
عمري 5 سنوات ( عام 1930 ميلادية), لذا فعمر الدمى مئة عام تقريباً ويعود
تاريخ ولادتهن الى الصناعات التحويلة في اوربا وامريكا حينما كانت التقنيات
الصناعية من البسكويت والاشرطة والبورسلين والخزف والمعادن والعجينة
الورقية" وفقاً لما قالت.
"أولا" ضحكت بحرارة امام زوجها
وقالت:"جميع الدمى منتشرة في الغرف والحجرات والحقائب والصناديق, فقد قمت
ببيع مجموعة منهن في وقت سابق" وفقاً لما قالت.
باستثناء الدمية ذات الشعر الطويل التي
اطلقت عليها تسمية باسمها "اولا", الا انها لم تطلق تسمية على باقي الدمى
واعتمدت طريقة الارقام في التعامل معهن لكن تعاملهن كالاطفال, ثم أبتسمت
بلطف وقالت:"انا مصابة بسرطان في الانف" وفقاً لما قالت.
وتختم "اولا" بان الدمى هي ميراث لابنتها
الكبرى, لكن اتمنى من ابنتي ان تبيعهن وتحول الاموال لصالح الاطفال المعاقين, على حد ما ختمت.
السويد :"أولا" أمراه
سويدية تبلغ من العمر 85 عاماً,تعيش مع زوجها و 476 دمية أطفال في منزل
واحد وفقاً الى صحيفة "اربيتربلاديت".
تقول:"اعيش مع 476 دمية اطفال جنباً الى
جنب,وقد تبنيت رعايتهن منذ كنت طفلة, فقمتُ بخياطة الملابس لهن منذ كان
عمري 5 سنوات ( عام 1930 ميلادية), لذا فعمر الدمى مئة عام تقريباً ويعود
تاريخ ولادتهن الى الصناعات التحويلة في اوربا وامريكا حينما كانت التقنيات
الصناعية من البسكويت والاشرطة والبورسلين والخزف والمعادن والعجينة
الورقية" وفقاً لما قالت.
"أولا" ضحكت بحرارة امام زوجها
وقالت:"جميع الدمى منتشرة في الغرف والحجرات والحقائب والصناديق, فقد قمت
ببيع مجموعة منهن في وقت سابق" وفقاً لما قالت.
باستثناء الدمية ذات الشعر الطويل التي
اطلقت عليها تسمية باسمها "اولا", الا انها لم تطلق تسمية على باقي الدمى
واعتمدت طريقة الارقام في التعامل معهن لكن تعاملهن كالاطفال, ثم أبتسمت
بلطف وقالت:"انا مصابة بسرطان في الانف" وفقاً لما قالت.
وتختم "اولا" بان الدمى هي ميراث لابنتها
الكبرى, لكن اتمنى من ابنتي ان تبيعهن وتحول الاموال لصالح الاطفال المعاقين, على حد ما ختمت.