فيسبوك يكشف عن تغيير الصفحات الشخصية
بدأ موقع فيسبوك الاجتماعي، طرح تصميم جديد لصفحة الملف الشخصي للمستخدمين، يتضمن دمج المعلومات المتناثرة حاليا في عدة أماكن لتصبح في مكان، وتعزيز ألبومات الصور وغيرها من الأقسام.
وتبرز الصفحات الشخصية الجديدة الصور، ما يتيح للمستخدمين تصفح صور الأصدقاء
المقربين، واستعراض المزيد من التفاصيل حول وظائفهم وأماكن عملهم.
وتسمح التغييرات الجديدة للمستخدمين وضع الأصدقاء في قوائم وفقا لنوع العلاقة مع
إمكانية جمع أفراد الأسرة وتسليط الضوء على أفضل الأصدقاء، بينما سيظهر
لمستخدمي الصفحة الشخصية الجديدة شريط من الصور في أعلى الصفحة.
وعادة ما تثير التغييرات في موقع فيسبوك مخاوف الخصوصية، إذ أعلن الموقع في
مايو/أيار الماضي خطة لتعزيز حماية الخصوصية لمستخدميه الذين يبلغ عددهم أكثر نحو 500 مليون.
وجاء تغيير سياسة الخصوصية في أعقاب تقرير كشف عن
أن مواقع إنترنت شهيرة مثل فيسبوك، و"ماي سبيس،" و"ديغ،" وغيرها من مواقع
الشبكات الاجتماعية، تسرب بيانات شخصية إلى المعلنين دون معرفة المستخدمين أو موافقتهم.
وقال تقرير نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" مطلع
مايو/أيار، إن البيانات المسربة تتضمن أسماء وهويات المستخدمين، وغيرها من
المعلومات لتمكين الشركات الإعلانية مثل "دبل كليك،" التابعة لغوغل، من تحديد السمات المميزة للمستخدم.
ويبدو أن فيسبوك، ذهب أبعد من غيره من المواقع، بشأن تبادل البيانات، فعندما ينقر مستخدم على الإعلانات التي تظهر
على صفحة ملف التعريف، فإن الموقع في بعض الأحيان يوفر بيانات اسم
المستخدم الذي نقر على الإعلان، واسم المستخدم صاحب ملف التعريف.
بدأ موقع فيسبوك الاجتماعي، طرح تصميم جديد لصفحة الملف الشخصي للمستخدمين، يتضمن دمج المعلومات المتناثرة حاليا في عدة أماكن لتصبح في مكان، وتعزيز ألبومات الصور وغيرها من الأقسام.
وتبرز الصفحات الشخصية الجديدة الصور، ما يتيح للمستخدمين تصفح صور الأصدقاء
المقربين، واستعراض المزيد من التفاصيل حول وظائفهم وأماكن عملهم.
وتسمح التغييرات الجديدة للمستخدمين وضع الأصدقاء في قوائم وفقا لنوع العلاقة مع
إمكانية جمع أفراد الأسرة وتسليط الضوء على أفضل الأصدقاء، بينما سيظهر
لمستخدمي الصفحة الشخصية الجديدة شريط من الصور في أعلى الصفحة.
وعادة ما تثير التغييرات في موقع فيسبوك مخاوف الخصوصية، إذ أعلن الموقع في
مايو/أيار الماضي خطة لتعزيز حماية الخصوصية لمستخدميه الذين يبلغ عددهم أكثر نحو 500 مليون.
وجاء تغيير سياسة الخصوصية في أعقاب تقرير كشف عن
أن مواقع إنترنت شهيرة مثل فيسبوك، و"ماي سبيس،" و"ديغ،" وغيرها من مواقع
الشبكات الاجتماعية، تسرب بيانات شخصية إلى المعلنين دون معرفة المستخدمين أو موافقتهم.
وقال تقرير نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" مطلع
مايو/أيار، إن البيانات المسربة تتضمن أسماء وهويات المستخدمين، وغيرها من
المعلومات لتمكين الشركات الإعلانية مثل "دبل كليك،" التابعة لغوغل، من تحديد السمات المميزة للمستخدم.
ويبدو أن فيسبوك، ذهب أبعد من غيره من المواقع، بشأن تبادل البيانات، فعندما ينقر مستخدم على الإعلانات التي تظهر
على صفحة ملف التعريف، فإن الموقع في بعض الأحيان يوفر بيانات اسم
المستخدم الذي نقر على الإعلان، واسم المستخدم صاحب ملف التعريف.