منح ملكة بريطانيا وسام ‘زايد‘ خلال زيارتها للامارات
زارت ملكة بريطانيا ، اليزابيث الثانية ، ضريح الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، مؤسس دولة الامارات ، خلال زيارة رسمية لها للامارات ،
هي
الثانية منذ العام 1979 ، تلبية لدعوة من الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان ،
ويرافقها بالزيارة زوجها الأمير فيليب دوق أدنبره ، وابنها دوق يورك الأمير
اندرو، ووزير الخارجية البريطاني وليام هيغ.
الجولة الأولى كانت في مسجد الشيخ زايد الكبير ، بصحبة الفريق أول الشيخ محمد بن زايد آل نهيان وعدد من رجالات الدولة.
وارتدت الملكة (84 عاما)، وهي رأس الكنيسة الانغليكانية ، زيا أبيض ، ووضعت
منديلا مذهبا فوق قبعتها البيضاء عند دخولها المسجد ، كما خلعت حذاءها ،
وجلست تستمع الى أطفال وهم يتلون آيات من القرآن الكريم ، بعدما أبدت
إعجابها بمعالم الهندسة المعمارية والخطوط العربية وجمال التوريق والتصميم الإسلامي .
كما شاركت في إزاحة الستار عن التصميم الخاص ببدء أعمال بناء " متحف زايد الوطني " في جزيرة السعديات.
واستعرضت الملكة مع نائب رئيس الإمارات ، الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ، العلاقات
بين البلدين ، خصوصا في المجالات الاقتصادية والعسكرية ، فيما وقع وزيرا
خارجية البلدين اتفاقية للتعاون النووي ومذكرتي تفاهم بشأن التعاون في
المسائل القنصلية والإعفاء من التأشيرات لحملة الجوازات الدبلوماسية
والخاصة ، وإعلان تأكيد معاهدة الصداقة الإماراتية- البريطانية الموقعة في عام 1971.
وفي حين منح رئيس الامارات الملكة الزائرة " وسام زايد " منحت الاخيرة مضيفها " وسام القائد الاعظم " ، ارفع الأوسمة البريطانية .
زارت ملكة بريطانيا ، اليزابيث الثانية ، ضريح الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، مؤسس دولة الامارات ، خلال زيارة رسمية لها للامارات ،
هي
الثانية منذ العام 1979 ، تلبية لدعوة من الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان ،
ويرافقها بالزيارة زوجها الأمير فيليب دوق أدنبره ، وابنها دوق يورك الأمير
اندرو، ووزير الخارجية البريطاني وليام هيغ.
الجولة الأولى كانت في مسجد الشيخ زايد الكبير ، بصحبة الفريق أول الشيخ محمد بن زايد آل نهيان وعدد من رجالات الدولة.
وارتدت الملكة (84 عاما)، وهي رأس الكنيسة الانغليكانية ، زيا أبيض ، ووضعت
منديلا مذهبا فوق قبعتها البيضاء عند دخولها المسجد ، كما خلعت حذاءها ،
وجلست تستمع الى أطفال وهم يتلون آيات من القرآن الكريم ، بعدما أبدت
إعجابها بمعالم الهندسة المعمارية والخطوط العربية وجمال التوريق والتصميم الإسلامي .
كما شاركت في إزاحة الستار عن التصميم الخاص ببدء أعمال بناء " متحف زايد الوطني " في جزيرة السعديات.
واستعرضت الملكة مع نائب رئيس الإمارات ، الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ، العلاقات
بين البلدين ، خصوصا في المجالات الاقتصادية والعسكرية ، فيما وقع وزيرا
خارجية البلدين اتفاقية للتعاون النووي ومذكرتي تفاهم بشأن التعاون في
المسائل القنصلية والإعفاء من التأشيرات لحملة الجوازات الدبلوماسية
والخاصة ، وإعلان تأكيد معاهدة الصداقة الإماراتية- البريطانية الموقعة في عام 1971.
وفي حين منح رئيس الامارات الملكة الزائرة " وسام زايد " منحت الاخيرة مضيفها " وسام القائد الاعظم " ، ارفع الأوسمة البريطانية .
