أزمة بين عمرو دياب وروتانا بعد تأجيل ألبومه
تلوح بوادر أزمة جديدة بين النجم عمرو دياب وشركة روتانا للانتاج الغنائي وقد سادت بينهما بعد أن قرر عمرو تأجيل
طرح ألبومه الجديد الى نهاية العام المقبل 2011 علما أنه كان مقررا الانتهاء
منه في شهر كانون الأول/ ديسمبر لطرحه في شهر آذار/ مارس 2011 مع بداية
الموسم الصيفي. تأجيل الألبوم قوبل برفض من مسؤولي الشركة على اعتبار أن
دياب أخلّ بالعقد المبرم مع الشركة مما سيلحق بها خسائر تتعلق بالتعاقدات
والتجهيزات الخاصه بطرح الالبوم وتسويقه وما يتبعه من حفلات تقيمها الشركة
لتحقيق المكاسب المطلوبة والمتفق عليها.
الغريب أن التأجيل جاء بعد انتشار أحاديث حول نيه عمرو الانفصال عن روتانا مع هذا الالبوم وعدم تجديد
عقده مع روتانا حيث سيقوم بالانتاج لنفسه عبر شركته الجديدة .
تأجيل الالبوم جاء كما اعلن بعض المقربين له ان السبب هو عدم استقراره على جميع
الأغنيات التى سيتضمنها الألبومبالاضافه الى رغبته في القيام ببعض عمليات
التسجيل والريمكسات مع بعض المتخصصين في الولايات المتحدة وهو ما يستلزم وقتا.
تلوح بوادر أزمة جديدة بين النجم عمرو دياب وشركة روتانا للانتاج الغنائي وقد سادت بينهما بعد أن قرر عمرو تأجيل
طرح ألبومه الجديد الى نهاية العام المقبل 2011 علما أنه كان مقررا الانتهاء
منه في شهر كانون الأول/ ديسمبر لطرحه في شهر آذار/ مارس 2011 مع بداية
الموسم الصيفي. تأجيل الألبوم قوبل برفض من مسؤولي الشركة على اعتبار أن
دياب أخلّ بالعقد المبرم مع الشركة مما سيلحق بها خسائر تتعلق بالتعاقدات
والتجهيزات الخاصه بطرح الالبوم وتسويقه وما يتبعه من حفلات تقيمها الشركة
لتحقيق المكاسب المطلوبة والمتفق عليها.
الغريب أن التأجيل جاء بعد انتشار أحاديث حول نيه عمرو الانفصال عن روتانا مع هذا الالبوم وعدم تجديد
عقده مع روتانا حيث سيقوم بالانتاج لنفسه عبر شركته الجديدة .
تأجيل الالبوم جاء كما اعلن بعض المقربين له ان السبب هو عدم استقراره على جميع
الأغنيات التى سيتضمنها الألبومبالاضافه الى رغبته في القيام ببعض عمليات
التسجيل والريمكسات مع بعض المتخصصين في الولايات المتحدة وهو ما يستلزم وقتا.