بيت لحم- معا- قال الرئيس الامريكي المنتخب باراك أوباما انه بمجرد توليه الرئاسة "فسيتعامل فورا" مع الوضع في الشرق الاوسط.
وكرر أوباما الذي يتولى الرئاسة في 20 يناير كانون الثاني أنه يشعر "بقلق عميق" بشأن الوضع في غزة ولكنه قال انه لن يكون من الحكمة بالنسبة له توجيه أي إشارات تفيد بأن ادارته تدير السياسة الخارجية.
وأضاف في مؤتمر صحفي "أنا أفعل كل ما يتوجب علينا فعله لضمان أنه في اليوم الذي أتولى فيه المنصب سنكون مستعدين للانخراط فورا ومحاولة التعامل مع الوضع هناك.. لن يقتصر الأمر على الوضع قصير المدى ولكن سنبني عملية يمكننا من خلالها تحقيق سلام أكثر استمرارا في المنطقة."
وقال "لا يمكننا أن نرسل الى العالم رسالة بأن هناك ادارتان مختلفتان تديران السياسة الخارجية.. الى أن أتولى المنصب فانه لن يكون من الحكمة بالنسبة لي أن أبدأ في إرسال إشارات عن أننا ندير السياسة الخارجية بشكل من الاشكال فيما لا يسمح لي القانون بذلك."
وأضاف "هذا الصمت ليس نتيجة لعدم الاكتراث. في الواقع انه ليس صمتا. لقد شرحت بوضوح بالضبط القيود المؤسسية التي أخضع لها حينما يتعلق الامر بهذه القضية."
وكرر أوباما الذي يتولى الرئاسة في 20 يناير كانون الثاني أنه يشعر "بقلق عميق" بشأن الوضع في غزة ولكنه قال انه لن يكون من الحكمة بالنسبة له توجيه أي إشارات تفيد بأن ادارته تدير السياسة الخارجية.
وأضاف في مؤتمر صحفي "أنا أفعل كل ما يتوجب علينا فعله لضمان أنه في اليوم الذي أتولى فيه المنصب سنكون مستعدين للانخراط فورا ومحاولة التعامل مع الوضع هناك.. لن يقتصر الأمر على الوضع قصير المدى ولكن سنبني عملية يمكننا من خلالها تحقيق سلام أكثر استمرارا في المنطقة."
وقال "لا يمكننا أن نرسل الى العالم رسالة بأن هناك ادارتان مختلفتان تديران السياسة الخارجية.. الى أن أتولى المنصب فانه لن يكون من الحكمة بالنسبة لي أن أبدأ في إرسال إشارات عن أننا ندير السياسة الخارجية بشكل من الاشكال فيما لا يسمح لي القانون بذلك."
وأضاف "هذا الصمت ليس نتيجة لعدم الاكتراث. في الواقع انه ليس صمتا. لقد شرحت بوضوح بالضبط القيود المؤسسية التي أخضع لها حينما يتعلق الامر بهذه القضية."