- لما مرض ابن تيمية –
رحمه الله – دخل عليه الطبيب فوجده منهمكاً في القراءة ، فقال له الطبيب: عليك
بالراحة والسكون فرد عليه الشيخ بقوله: (( وإنني أجد راحتي وعافيتي في القراءة! ))
- من أسباب نجاحي وعبقريتي أنني تعلمت كيف أنتزع الكتاب من قلبه
- لا تسأل أحداً كم قرأت ، بل ماذا فهمت ؟
- إن قراءتي الحرة علمتني أكثر من تعليمي في المدرسة بألف مرة!
- سئل أحد الحكماء: لماذا تقرأ كثيراً؟ فقال : (( لأن حياة واحدة لا تكفيني ! )).
- إن الكتاب ينشط لنشاطك فينبسط إليك ، ويمل بمللك فينقبض عنك.
- ذات مرة سئل فولتير عمن سيقود الجنس البشري فقال: الذين يعرفون كيف يقرؤون ويكتبون.
- شعر إنجليزي : قد تكون لديك ثروة حقيقية مخفاة علب جـواهـــر وصنـاديــق ذهــب لكنـك أغنـى مـني لــن تكــون لأن لــي أمــاً تقـــرأ لــي
- إن العقوق متفشي في
الاهتمام بالقراءة تلكم التي تنور عقولنا وترفع مستوانا ، إننا بحاجة إلى الالتفات
إليها ، لقد مللنا من كثرة الاهتمام بالكماليات والعزوف عما هو خير لنا.
- علينا تشجيع الآخرين
على القراءة بإهداء الكتب والإخبار عن عناوينها ومحتوياتها وغير ذلك من أساليب
التشجيع، ويكفي أن قراءتك أمامهم دعوة منك للقراءة
- لا شيء آثر للنفس
ولا أشرح للصدر ولا أوفر للعرض ولا أذكى للقلب ولا أبسط للسان ولا أشد للجنان ولا
أكثر وفاقا ولا أقل خلافا ولا أبلغ إشارة ولا أكثر عبارة من كتاب تكثر فائدته وتقل
مؤونته وتسقط غائلته وتحمد عاقبته وهو محدث لا يمل وصاحب لا يخل وجليس لا يتحفظ
ومترجم عن العقول الماضية والحكم الخالية والأمم السالفة ، يحيي ما أماته الحفظ
ويجدد ما أخلقه الدهر ويبرز ما حجبته الغباوة ويصل إذا قع الثقة ويدوم إذا خان الملوك .