أنباء عن طرح يتيح تملك أسهم في ‘فيسبوك‘
سيتاح للراغبين بالحصول على حصة من موقع التعارف الإجتماعي الأول في العالم “فيسبوك” الحصول على مرادهم
قريباً، إذ تنوي شركة “ميل” الروسية، التي تعتبر واحدة من أبرز داعمي الموقع والمشتركين فيه، إجراء طرح أولي في بورصة لندن.
وتعتبر “ميل” أكبر شركات الانترنت في روسيا، ويقدر طرحها بقرابة خمسة مليارات
دولار، وهي تمتلك عشرة في المائة من أسهم “فيسبوك،” علماً أن عملية تسويق
الطرح قد تبدأ الاثنين.
وذكرت تقارير أن الشركة اختارت مصارف “غولدمان ساكس” و”JP مورغان” و”مورغان ستانلي” لإدارة الطرح.
ويعتبر الثري الروسي، علي شير عثمانوف، أكبر ملاك “ميل،” وهو شخصية معروفة
باستثماراتها المتنوعة، وخاصة منذ أن أصبح ثاني أكبر المساهمي في نادي أرسنال الإنجليزي.
وبحسب صحيفة “فايننشال تايمز” التي نقلت عن أوساط
مقربة من الشركة الروسية، فإن “ميل” قامت بإدراج بعض حصصها في “فيسبوك” ضمن
الطرح لجذب المستثمرين، علماً أن العملية برمتها قد تتأجل إن رأت الشركة
أن أوضاع السوق غير مناسبة.
يذكر أن موقع “فيسبوك” يضم مئات ملايين
المشتركين، وهو ينافس بصورة جدية موقع محرك البحث الشهير “غوغل دوت كوم”
ليصبح أكثر المواقع الأمريكية زيارة، ما يؤشر إلى تحول في طرق البحث عبر
الإنترنت، غير أنه لم يتحول إلا الربحية إلا في الأشهر الأخيرة.
سيتاح للراغبين بالحصول على حصة من موقع التعارف الإجتماعي الأول في العالم “فيسبوك” الحصول على مرادهم
قريباً، إذ تنوي شركة “ميل” الروسية، التي تعتبر واحدة من أبرز داعمي الموقع والمشتركين فيه، إجراء طرح أولي في بورصة لندن.
وتعتبر “ميل” أكبر شركات الانترنت في روسيا، ويقدر طرحها بقرابة خمسة مليارات
دولار، وهي تمتلك عشرة في المائة من أسهم “فيسبوك،” علماً أن عملية تسويق
الطرح قد تبدأ الاثنين.
وذكرت تقارير أن الشركة اختارت مصارف “غولدمان ساكس” و”JP مورغان” و”مورغان ستانلي” لإدارة الطرح.
ويعتبر الثري الروسي، علي شير عثمانوف، أكبر ملاك “ميل،” وهو شخصية معروفة
باستثماراتها المتنوعة، وخاصة منذ أن أصبح ثاني أكبر المساهمي في نادي أرسنال الإنجليزي.
وبحسب صحيفة “فايننشال تايمز” التي نقلت عن أوساط
مقربة من الشركة الروسية، فإن “ميل” قامت بإدراج بعض حصصها في “فيسبوك” ضمن
الطرح لجذب المستثمرين، علماً أن العملية برمتها قد تتأجل إن رأت الشركة
أن أوضاع السوق غير مناسبة.
يذكر أن موقع “فيسبوك” يضم مئات ملايين
المشتركين، وهو ينافس بصورة جدية موقع محرك البحث الشهير “غوغل دوت كوم”
ليصبح أكثر المواقع الأمريكية زيارة، ما يؤشر إلى تحول في طرق البحث عبر
الإنترنت، غير أنه لم يتحول إلا الربحية إلا في الأشهر الأخيرة.