حفرية بالأرجنتين تكشف النقاب عن أسلاف دوار الشمس
عثر علماء من الارجنتين على حفرية في جنوب البلاد كشفت النقاب عن أصل فصيلة الزهور النجمية.
أخيرا كشف النقاب عن أصل زهرة دوار الشمس
وفصيلة الزهور النجمية بعد أن عثر علماء من الارجنتين على حفرية لهذه
الزهرة داخل صخرة يرجع تاريخها إلى سبعة واربعين مليونا وخمسمئة ألف عام
ويقول العلماء:" إن الزهرة قد تكون من اسلاف زهور دوار الشمس وزهور الربيع".
ويدل الاكتشاف على أن الزهرة ربما نشأت أول ما نشأت في جنوب الأرجنتين منذ أكثر من خمسين مليون عام.
واكتشفت الحفرية عام ألفين واثنين لكن الامر استغرق ستة اعوام كي يبحث فريق العلماء فى اهميتها.
وقام بدراسة الحفرية علماء من علم طبقات الارض والاحياء القديمة والنبات في
المجلس القومي الارجنتيني للبحث العلمي والتقني ومتحف في مدينة لا بلاتا.
وتؤكد خصائص الزهرة وعينات من حبوب اللقاح "انها جزء من عائلة الزهور النجمية التي يوجد منها عشرون ألف نوع في القارات الست".
وقالت ليليانا كاتيناس عالمة النبات المتخصصة في الزهور النجمية والتي عملت مع
فريق العلماء:" ان البذور الطائرة للزهور انطلقت اولا من منطقة باتاجونيا
في جنوب الارجنتين قبل ان تصل الى باقي الانحاء في العالم".
وقد نُشرت النتائج الكاملة لهذه الدراسة في مجلة جورنال ساينس العلمية .
عثر علماء من الارجنتين على حفرية في جنوب البلاد كشفت النقاب عن أصل فصيلة الزهور النجمية.
أخيرا كشف النقاب عن أصل زهرة دوار الشمس
وفصيلة الزهور النجمية بعد أن عثر علماء من الارجنتين على حفرية لهذه
الزهرة داخل صخرة يرجع تاريخها إلى سبعة واربعين مليونا وخمسمئة ألف عام
ويقول العلماء:" إن الزهرة قد تكون من اسلاف زهور دوار الشمس وزهور الربيع".
ويدل الاكتشاف على أن الزهرة ربما نشأت أول ما نشأت في جنوب الأرجنتين منذ أكثر من خمسين مليون عام.
واكتشفت الحفرية عام ألفين واثنين لكن الامر استغرق ستة اعوام كي يبحث فريق العلماء فى اهميتها.
وقام بدراسة الحفرية علماء من علم طبقات الارض والاحياء القديمة والنبات في
المجلس القومي الارجنتيني للبحث العلمي والتقني ومتحف في مدينة لا بلاتا.
وتؤكد خصائص الزهرة وعينات من حبوب اللقاح "انها جزء من عائلة الزهور النجمية التي يوجد منها عشرون ألف نوع في القارات الست".
وقالت ليليانا كاتيناس عالمة النبات المتخصصة في الزهور النجمية والتي عملت مع
فريق العلماء:" ان البذور الطائرة للزهور انطلقت اولا من منطقة باتاجونيا
في جنوب الارجنتين قبل ان تصل الى باقي الانحاء في العالم".
وقد نُشرت النتائج الكاملة لهذه الدراسة في مجلة جورنال ساينس العلمية .