اكبر صفقة في تاريخ امريكا لبيع اسلحة للسعودية
ذكرت وسائل اعلام عربية ان مسؤولين أميركيين قالوا إن الرئيس باراك أوباما يسعى إلى نيل مصادقة الكونغرس على صفقة أسلحة ضخمة مع السعودية
بهدف تعزيز القوة الدفاعية لمنطقة الشرق الأوسط في وجه التهديد الإيراني. وتعتزم إدارة
أوباما أن تعرض أمام الكونغرس خططاً لبيع طائرات حربية متطورة إلى السعودية بقيمة
60 مليار دولار، في صفقة تعتبر الأكبر في تاريخ الولايات المتحدة.
كما ستجري مفاوضات مع الرياض لتزويدها بسفن حربية وأنظمة دفاع مضادة للصواريخ بقيمة عشرات
مليارات الدولارات. وتشمل الصفقة تخويل السعوديين شراء 84 مقاتلة من طراز "أف-15"
وتحديث 70 طائرة أخرى وشراء 70 نوعاً من مروحيات "أباتشي" و72 مروحية "بلاك هوك"
و36 مروحية "ليتل بيرد"، وبالإضافة إلى عقد ال 60 مليار دولار، يجري المسؤولون
الأميركيون مفاوضات مع السعودية لعقد صفقة لتحديث قوتها البحرية بقيمة 30 مليار دولار.
ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن مسؤول أميركي رفض الكشف عن اسمه إن
الولايات المتحدة تريد أن تفهم إيران أن "برنامجها النووي لن يمنحها تقدماً على
جيرانها، ولا يمنحها الأفضلية"، ووصف الصفقة السعودية بأنها جزء من إستراتجية
إقليمية أوسع تهدف الولايات المتحدة من خلالها إلى تعزيز القوات الدفاعية المضادة
للصواريخ في منطقة الخليج. وقال المسؤول "نريد أن يعرف الإيرانيون أنهم في كل مرة
يعتقدون فيها أنهم سيربحون، سيخسرون في الواقع". - حسبما اوردت وسائل اعلام.
ذكرت وسائل اعلام عربية ان مسؤولين أميركيين قالوا إن الرئيس باراك أوباما يسعى إلى نيل مصادقة الكونغرس على صفقة أسلحة ضخمة مع السعودية
بهدف تعزيز القوة الدفاعية لمنطقة الشرق الأوسط في وجه التهديد الإيراني. وتعتزم إدارة
أوباما أن تعرض أمام الكونغرس خططاً لبيع طائرات حربية متطورة إلى السعودية بقيمة
60 مليار دولار، في صفقة تعتبر الأكبر في تاريخ الولايات المتحدة.
كما ستجري مفاوضات مع الرياض لتزويدها بسفن حربية وأنظمة دفاع مضادة للصواريخ بقيمة عشرات
مليارات الدولارات. وتشمل الصفقة تخويل السعوديين شراء 84 مقاتلة من طراز "أف-15"
وتحديث 70 طائرة أخرى وشراء 70 نوعاً من مروحيات "أباتشي" و72 مروحية "بلاك هوك"
و36 مروحية "ليتل بيرد"، وبالإضافة إلى عقد ال 60 مليار دولار، يجري المسؤولون
الأميركيون مفاوضات مع السعودية لعقد صفقة لتحديث قوتها البحرية بقيمة 30 مليار دولار.
ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن مسؤول أميركي رفض الكشف عن اسمه إن
الولايات المتحدة تريد أن تفهم إيران أن "برنامجها النووي لن يمنحها تقدماً على
جيرانها، ولا يمنحها الأفضلية"، ووصف الصفقة السعودية بأنها جزء من إستراتجية
إقليمية أوسع تهدف الولايات المتحدة من خلالها إلى تعزيز القوات الدفاعية المضادة
للصواريخ في منطقة الخليج. وقال المسؤول "نريد أن يعرف الإيرانيون أنهم في كل مرة
يعتقدون فيها أنهم سيربحون، سيخسرون في الواقع". - حسبما اوردت وسائل اعلام.