انْتَهَت الْحِكَايَة
إِذَا انْتَهَت الْحِكَايَة
وَأَغْلِق بَاب الْتَّمْثِيْل
وَالْرَّسْم وَالتَّلْوِيْن
وأَنُهِيْنا مَوْعِد الْغَرَام
وَلَحَظَات التَّجْمِيْل وَالْنِّهَايَة ..
بِكُل بَسَاطَة ..
إِذَا انْتَهَت تِلْك السَّخِيفَة ..
وَالْغَبْيَة ..
انْتَهَت تِلْك الْرِّوَايَة ..
وَكُنْت الْبَارِعِة فِيْهَا طَوَال الْوَقْت ..
وَالْمَوْعِد الَّذِي حَدَّد حَتَّى الْنِّهَايَة ..
وَوَقْت تَحْدِيْد الْنِّهَايَة ..
وَمَتَى تَقُوْلِيْن يَا سَيِّدِي شُكْرَا ..
قَد شَرَّفَنِي أَن أَمْثُل مَعَك ..
تِلْك اللَّحَظَات ..
وَتِلْك الْمَشَاهِد ..
الَّتِي كَانَت تُمَثِّل أَدْوَار الْحِكَايَة ..
لَحْظَة .. أُحِبُّك
لَحْظَة .. اشْتَاقُك
لَحْظَة .. أَغَازِلُك
لَحْظَة .. أَحْتَاجُك
وَلَحْظَة تَأْتِي .. وَلَحْظَة .. وَلَحْظَة ..
وَمَا أَكْثَر وَأَكْثَر لَحَظَاتِك
كَانَت كَافِيَّة بِمَا فِيْه الْكِفَايَة
إِذَا انْتَهَت الْحِكَايَة
وَحَقِيْقَة الْحِكَايَة
فَابْحَثِي لَك عَن قَلْب جَدِيْد
وَاسْم فَرِيْد ..
تَدْخُلِيْن بِه عَالِم الْتَّمْثِيْل
وَفَن إِتْقَان الْرِّوَايَة
وَالْغَوْص وَالْإِبْحَار
وَدَوْر الْبُطُوْلَة
لِتَنَالِي وِسَام الْتَّمْثِيْل
وَالْخِدَاع وَالتَّلْوِيْن
وَمُكَافَأَة أَفْضَل مِن أَجَاد
سَيْل الْدُمُوْع ..وَالْقَلَق وَالْخَوْف
وَالْتَّهْدِيْد وَالْضِّيَاع
وَكُل مَا يَجْعَلْك تَسْتَحِقِّيْن لُقِّب الْفَوْز ..
بِأَنَّك الْسَّيِّدَة الْأُوْلَى ..
وَالْمَمْثَلَة الْأُوْلَى ..وَالْمُرَاهِقَة الْأُوْلَى ..
وَالْمُغْفَلَة الْأُوْلَى ..وَالسَّخِيفَة الْأُوْلَى ..
وَالْأَوْلَى فِي كُل شَئ كَان مُنْذ الْبَدَايَة ..
وَفِي كُل شَئ كَان بِمَضْمُون الْحِكَايَة ..
حَتَّى فِي أَدْوَار الْحِكَايَة ..
انَّك الْأُوْلَى ..
حَقّا ..إِنَّك بِلَا مُنَازِع لِأَنَّك الْأُوْلَى ..
وَالْأُوْلَى ..حَتَّى الْنِّهَايَة !!
(( حَرْف ))
(( إِذَا كَانَت مُجَرَّد حِكَايَة .. وَالْآن انْتَهَت كُل الْحِكَايَة !! ))
... مِنْ رَجُلٍ !!
www.asheqalsamra.net
إِذَا انْتَهَت الْحِكَايَة
وَأَغْلِق بَاب الْتَّمْثِيْل
وَالْرَّسْم وَالتَّلْوِيْن
وأَنُهِيْنا مَوْعِد الْغَرَام
وَلَحَظَات التَّجْمِيْل وَالْنِّهَايَة ..
بِكُل بَسَاطَة ..
إِذَا انْتَهَت تِلْك السَّخِيفَة ..
وَالْغَبْيَة ..
انْتَهَت تِلْك الْرِّوَايَة ..
وَكُنْت الْبَارِعِة فِيْهَا طَوَال الْوَقْت ..
وَالْمَوْعِد الَّذِي حَدَّد حَتَّى الْنِّهَايَة ..
وَوَقْت تَحْدِيْد الْنِّهَايَة ..
وَمَتَى تَقُوْلِيْن يَا سَيِّدِي شُكْرَا ..
قَد شَرَّفَنِي أَن أَمْثُل مَعَك ..
تِلْك اللَّحَظَات ..
وَتِلْك الْمَشَاهِد ..
الَّتِي كَانَت تُمَثِّل أَدْوَار الْحِكَايَة ..
لَحْظَة .. أُحِبُّك
لَحْظَة .. اشْتَاقُك
لَحْظَة .. أَغَازِلُك
لَحْظَة .. أَحْتَاجُك
وَلَحْظَة تَأْتِي .. وَلَحْظَة .. وَلَحْظَة ..
وَمَا أَكْثَر وَأَكْثَر لَحَظَاتِك
كَانَت كَافِيَّة بِمَا فِيْه الْكِفَايَة
إِذَا انْتَهَت الْحِكَايَة
وَحَقِيْقَة الْحِكَايَة
فَابْحَثِي لَك عَن قَلْب جَدِيْد
وَاسْم فَرِيْد ..
تَدْخُلِيْن بِه عَالِم الْتَّمْثِيْل
وَفَن إِتْقَان الْرِّوَايَة
وَالْغَوْص وَالْإِبْحَار
وَدَوْر الْبُطُوْلَة
لِتَنَالِي وِسَام الْتَّمْثِيْل
وَالْخِدَاع وَالتَّلْوِيْن
وَمُكَافَأَة أَفْضَل مِن أَجَاد
سَيْل الْدُمُوْع ..وَالْقَلَق وَالْخَوْف
وَالْتَّهْدِيْد وَالْضِّيَاع
وَكُل مَا يَجْعَلْك تَسْتَحِقِّيْن لُقِّب الْفَوْز ..
بِأَنَّك الْسَّيِّدَة الْأُوْلَى ..
وَالْمَمْثَلَة الْأُوْلَى ..وَالْمُرَاهِقَة الْأُوْلَى ..
وَالْمُغْفَلَة الْأُوْلَى ..وَالسَّخِيفَة الْأُوْلَى ..
وَالْأَوْلَى فِي كُل شَئ كَان مُنْذ الْبَدَايَة ..
وَفِي كُل شَئ كَان بِمَضْمُون الْحِكَايَة ..
حَتَّى فِي أَدْوَار الْحِكَايَة ..
انَّك الْأُوْلَى ..
حَقّا ..إِنَّك بِلَا مُنَازِع لِأَنَّك الْأُوْلَى ..
وَالْأُوْلَى ..حَتَّى الْنِّهَايَة !!
(( حَرْف ))
(( إِذَا كَانَت مُجَرَّد حِكَايَة .. وَالْآن انْتَهَت كُل الْحِكَايَة !! ))
... مِنْ رَجُلٍ !!
www.asheqalsamra.net