معمر فلسطيني يسعى لدخول غينيس بـ122عاما
في منزله الطيني في قرية بيت ليد شمال الضفة الغربية يدخل الحاج محمد دريدي عامه الثاني والعشرين بعد المئة بسعادة
ورضي عن عمر قضاه في الكد والعمل وتربية الأولاد. فترى
ابتسامة جلية على وجهه القديم وهو يقص على أبنائه وأحفاده المئة والعشرين حكايات الزمن الجميل.
ولا يزال المعمر الفلسطيني، والذي تشير بطاقة الهوية التي يحملها
إلي سنة الميلاد عام 1887 ، يتمتع بصحة جيدة وذاكرة نشطة فهو يذكر أيام الحكم
العثماني والحربين العالميتين الأولى والثانية وسنوات الانتداب البريطاني وثورة عام 1936.
ويتطلع أحفاد المعمر الفلسطيني إلى إدخاله في موسوعة غينيس للأرقام
القياسية وتخليد اسم جدهم الذي أصبح يشكل بالنسبة لهم التاريخ.
ذاكرة الحاج محمد دريدي تمثل تاريخ ثورة الفلسطينيين والذين يعتمدون على التاريخ الشفوي في التوثيق
ومن هنا يعطي أحفاده أهمية كبيره لنقل القصص عنه ومن ثم تسجيله في موسوعة غينيس للأرقام القياسية
في منزله الطيني في قرية بيت ليد شمال الضفة الغربية يدخل الحاج محمد دريدي عامه الثاني والعشرين بعد المئة بسعادة
ورضي عن عمر قضاه في الكد والعمل وتربية الأولاد. فترى
ابتسامة جلية على وجهه القديم وهو يقص على أبنائه وأحفاده المئة والعشرين حكايات الزمن الجميل.
ولا يزال المعمر الفلسطيني، والذي تشير بطاقة الهوية التي يحملها
إلي سنة الميلاد عام 1887 ، يتمتع بصحة جيدة وذاكرة نشطة فهو يذكر أيام الحكم
العثماني والحربين العالميتين الأولى والثانية وسنوات الانتداب البريطاني وثورة عام 1936.
ويتطلع أحفاد المعمر الفلسطيني إلى إدخاله في موسوعة غينيس للأرقام
القياسية وتخليد اسم جدهم الذي أصبح يشكل بالنسبة لهم التاريخ.
ذاكرة الحاج محمد دريدي تمثل تاريخ ثورة الفلسطينيين والذين يعتمدون على التاريخ الشفوي في التوثيق
ومن هنا يعطي أحفاده أهمية كبيره لنقل القصص عنه ومن ثم تسجيله في موسوعة غينيس للأرقام القياسية