طفلة في التاسعة تحقق أمنية ما قبل الموت بان تزف لحبيبها
حققت طفلة في التاسعة من العمر مصابة بسرطان الدم حلم حياتها بأن زفت إلى عريسها قبيل أسبوعين فقط من الوقت الذي توقع الأطباء فيه أن تسلم الروح.
وكانت الفتاة الأميركية غايلا كوبر تحلم بان تكون عروسا قبل وفاتها لذا سمح لها والداه بأن “تتزوج” عريسها
خوزيه غريغز البالغ من العمر سبع سنوات، وهو صديقها وزميلها في غرفتها بالمستشفى.
وارتدت العروس فستانا رائعا وبدت كأميرة بينما كان والدها جيرود كوبر يصطحبها
لاتمام مراسم الزفاف حيث تبادلت هي وخوزيه خاتمي الزواج وتعهدا بان يظلا “صديقين
إلى الأبد”. ورغبت عائلتا الطفلين في إتمام هذا الزواج الصوري الذي انعقد في دالاس
بولاية تكساس ليكون “احتفالا بالحياة والصداقة”. وكانت غايلا، التي يهدد مرضها
الخطير بالقضاء عليها في غضون أسبوعين، وفقا لتوقعات الأطباء، قد عقدت أواصر صداقة
قوية مع خوزيه أثناء تلقيهما العلاج من سرطان الدم بمستشفى الأطفال في دالاس.
وعلى نقيض عروسه فان خوزيه في طريقه إلى الشفاء من اللوكيميا.
حققت طفلة في التاسعة من العمر مصابة بسرطان الدم حلم حياتها بأن زفت إلى عريسها قبيل أسبوعين فقط من الوقت الذي توقع الأطباء فيه أن تسلم الروح.
وكانت الفتاة الأميركية غايلا كوبر تحلم بان تكون عروسا قبل وفاتها لذا سمح لها والداه بأن “تتزوج” عريسها
خوزيه غريغز البالغ من العمر سبع سنوات، وهو صديقها وزميلها في غرفتها بالمستشفى.
وارتدت العروس فستانا رائعا وبدت كأميرة بينما كان والدها جيرود كوبر يصطحبها
لاتمام مراسم الزفاف حيث تبادلت هي وخوزيه خاتمي الزواج وتعهدا بان يظلا “صديقين
إلى الأبد”. ورغبت عائلتا الطفلين في إتمام هذا الزواج الصوري الذي انعقد في دالاس
بولاية تكساس ليكون “احتفالا بالحياة والصداقة”. وكانت غايلا، التي يهدد مرضها
الخطير بالقضاء عليها في غضون أسبوعين، وفقا لتوقعات الأطباء، قد عقدت أواصر صداقة
قوية مع خوزيه أثناء تلقيهما العلاج من سرطان الدم بمستشفى الأطفال في دالاس.
وعلى نقيض عروسه فان خوزيه في طريقه إلى الشفاء من اللوكيميا.