القبض على سبايدرمان بعد تسلقه مبنى باستراليا
ألقت الشرطة الأسترالية القبض على الفرنسي الذي يعرف باسم
سبايدرمان أو "الرجل العنكبوت" واسمه الحقيقي هو آلان روبير بعد أن قام بتسلق ناطحة
سحاب في وسط مدينة سيدني.
وافادت الأنباء أن الرجل تسلق مبنى "لوميير" الذي يتكون
من 57 طابقا خلال 20 دقيقة، ولكن الشرطة قامت بتطويق المنطقة وبالرغم من عدد
المعجبين الكثيرين الذين تجمعوا لمشاهدة الرجل، كانت الشرطة في انتظاره أعلى
البناية حيث ألقت القبض عليه على الفور عند وصوله ونقل إلى مركز الشرطة.
وقال ماكس
ماركسون المتحدث باسم روبرت ان ما حدث يعد إنجازا رائعا "وهو أفضل ما تمكن من تحقيقه".
إلا أنه
أضاف "أنا حزين لأنه اعتقل وآمل أن يطلق سراحه قريباً وعندها يمكننا الاحتفال".
يشار
إلى أن روبرت سبق اعتقاله وتغريمه في أستراليا بعد أن تسلق مباني في عامي 2009
و2003.
كما تسلق
روبير مبانٍي عدة، منها المصرف الوطني في أبو ظبي، وبرج "إيفل" الفرنسي، ودار
الأوبرا في سيدني، وبناية "نيويورك تايمز" وناطحة سحاب امباير ستايت في نيويورك.
وقد صرح
سبايدرمان بأن تسلقه ناطحة السحاب في سيدني جاء بهدف لفت الانظار إلى خطورة الاحتباس الحراري.
وكان يحمل شعاراً
يقول "الاحتباس الحراري في العالم يقتل أسبوعياً أكثر من قتلى أحداث 11 سبتمبر/
أيلول عام 2001 في الولايات المتحدة.
ألقت الشرطة الأسترالية القبض على الفرنسي الذي يعرف باسم
سبايدرمان أو "الرجل العنكبوت" واسمه الحقيقي هو آلان روبير بعد أن قام بتسلق ناطحة
سحاب في وسط مدينة سيدني.
وافادت الأنباء أن الرجل تسلق مبنى "لوميير" الذي يتكون
من 57 طابقا خلال 20 دقيقة، ولكن الشرطة قامت بتطويق المنطقة وبالرغم من عدد
المعجبين الكثيرين الذين تجمعوا لمشاهدة الرجل، كانت الشرطة في انتظاره أعلى
البناية حيث ألقت القبض عليه على الفور عند وصوله ونقل إلى مركز الشرطة.
وقال ماكس
ماركسون المتحدث باسم روبرت ان ما حدث يعد إنجازا رائعا "وهو أفضل ما تمكن من تحقيقه".
إلا أنه
أضاف "أنا حزين لأنه اعتقل وآمل أن يطلق سراحه قريباً وعندها يمكننا الاحتفال".
يشار
إلى أن روبرت سبق اعتقاله وتغريمه في أستراليا بعد أن تسلق مباني في عامي 2009
و2003.
كما تسلق
روبير مبانٍي عدة، منها المصرف الوطني في أبو ظبي، وبرج "إيفل" الفرنسي، ودار
الأوبرا في سيدني، وبناية "نيويورك تايمز" وناطحة سحاب امباير ستايت في نيويورك.
وقد صرح
سبايدرمان بأن تسلقه ناطحة السحاب في سيدني جاء بهدف لفت الانظار إلى خطورة الاحتباس الحراري.
وكان يحمل شعاراً
يقول "الاحتباس الحراري في العالم يقتل أسبوعياً أكثر من قتلى أحداث 11 سبتمبر/
أيلول عام 2001 في الولايات المتحدة.