قريبا.. جهاز كمبيوتر حول المعصم ، بالصور
أعلن علماء كوريون جنوبيون الأحد
عن تطوير جهاز مرن للذاكرة يمكنه تسريع تطوير الكمبيوترات القابلة للوضع
حول المعصم ،وشاشات العرض الشبيهة بالأوراق.
وذكرت وكالة “يونهاب” الكورية الجنوبية أن الفريق الذي يقوده لي جانغ سيك
،البروفيسور في هندسة المواد في جامعة كوكمين في سيول، طور جهاز ذاكرة عضوي
رقيق، يتفوق بفاعلية على أوجه القصور في نماذج معالجة البيانات المشابهة في الماضي.
وقال إنه في الوقت الذي فقدت فيه أجهزة الذاكرة غير
المتقلبة، قدرتها على تخزين البيانات بعد الاستعمال لفترة طويلة فإن
الأجهزة التي تم تطويرها حديثا لا تعاني من مثل هذه المشاكل.
وقام الفريق بطي المواد أكثر من ألف مرة من دون حدوث أي تغيير في خصائصها.
ولأن جهاز الذاكرة غير المتقلب مصنوع من جزيئات الذهب النانوية فإنه قادر على تخزين البيانات لمدة تصل الى سنة من دون طاقة.
وقال لي ينبغي القيام بمزيد من البحوث لكن الاكتشاف يمكن أن يتيح للشركات إنتاج
هواتف يمكن ارتداؤها مثل ساعات المعصم، وكتب الالكترونية يمكن طيها ووضعها في كيس .
وتم تمويل هذا العمل من قبل وزارة التربية والتعليم والعلوم
والتكنولوجيا والمؤسسة الوطنية للبحوث لكوريا كجزء من جهود البلاد للمساعدة
في التطوير في قطاع تكنولوجيا المعلومات والأجهزة الإلكترونية.
أعلن علماء كوريون جنوبيون الأحد
عن تطوير جهاز مرن للذاكرة يمكنه تسريع تطوير الكمبيوترات القابلة للوضع
حول المعصم ،وشاشات العرض الشبيهة بالأوراق.
وذكرت وكالة “يونهاب” الكورية الجنوبية أن الفريق الذي يقوده لي جانغ سيك
،البروفيسور في هندسة المواد في جامعة كوكمين في سيول، طور جهاز ذاكرة عضوي
رقيق، يتفوق بفاعلية على أوجه القصور في نماذج معالجة البيانات المشابهة في الماضي.
وقال إنه في الوقت الذي فقدت فيه أجهزة الذاكرة غير
المتقلبة، قدرتها على تخزين البيانات بعد الاستعمال لفترة طويلة فإن
الأجهزة التي تم تطويرها حديثا لا تعاني من مثل هذه المشاكل.
وقام الفريق بطي المواد أكثر من ألف مرة من دون حدوث أي تغيير في خصائصها.
ولأن جهاز الذاكرة غير المتقلب مصنوع من جزيئات الذهب النانوية فإنه قادر على تخزين البيانات لمدة تصل الى سنة من دون طاقة.
وقال لي ينبغي القيام بمزيد من البحوث لكن الاكتشاف يمكن أن يتيح للشركات إنتاج
هواتف يمكن ارتداؤها مثل ساعات المعصم، وكتب الالكترونية يمكن طيها ووضعها في كيس .
وتم تمويل هذا العمل من قبل وزارة التربية والتعليم والعلوم
والتكنولوجيا والمؤسسة الوطنية للبحوث لكوريا كجزء من جهود البلاد للمساعدة
في التطوير في قطاع تكنولوجيا المعلومات والأجهزة الإلكترونية.