ملكة جمال بريطانية تخسر اللقب لانها كذابة !!
جردت ملكة جمال مقاطعة كورنويل في
بريطانيا من لقبها بعدما تبين أنها كذبت بشأن عمرها ومكان إقامتها وهو ما
سوف يحرمها فرصة الترشح والتنافس على لقب ملكة جمال بريطانيا.
وذكرت صحيفة الديلي ميل امس الاثنين أن لورا أنيس (27 سنة) فازت بلقب ملكة جمال مقاطعة كورنويل بعد
دخولها المنافسة مع فتيات أخريات ولكنها جردت من لقبها بعدما تبين أنها
كذبت عندما كتبت في طلب الترشيح أن عمرها 22 سنة وغيرت عن عمد مكان
إقامتها. وقررت اللجنة المكلفة اختيار ملكات الجمال تجريد لورا , وهي معلمة مدرسة , بعدما تبين أنها كاذبة.
وتحدد شروط التنافس على اللقب أن
يراوح عمر المرشحة بين 17 و 24 سنة وأن تكون مقيمة أو تعمل أو تدرس في بريطانيا.
وقالت المسؤولة عن تنظيم منافسات ملكات الجمال في بريطانيا
بيكي تشابمان "عندما نظرت إليها لم اعتقد أن عمرها يزيد على ال 24 سنة" ,
مضيفة " ولكني عندما كنت أرتب مكتبي عثرت على طلبات كانت قد تقدمت بها لورا
في عام 2006". وأضافت تشابمان" في تلك السنة ذكرت أيضاً أن عمرها كان 22
سنة.. وكررت الأمر نفسه في أعوام 2007 و2008 و2010" , كما ذكرت أنها تقيم
في سولت تاش بمقاطعة كورونويل في حين أن مكان إقامتها في بليموث بمقاطعة
ديفون. وأضافت تشابمان "عندما استفسرت عن الأمر اعترفت لورا بكذبها من أجل
تحقيق حلمها بالظفر بالتاج".
جردت ملكة جمال مقاطعة كورنويل في
بريطانيا من لقبها بعدما تبين أنها كذبت بشأن عمرها ومكان إقامتها وهو ما
سوف يحرمها فرصة الترشح والتنافس على لقب ملكة جمال بريطانيا.
وذكرت صحيفة الديلي ميل امس الاثنين أن لورا أنيس (27 سنة) فازت بلقب ملكة جمال مقاطعة كورنويل بعد
دخولها المنافسة مع فتيات أخريات ولكنها جردت من لقبها بعدما تبين أنها
كذبت عندما كتبت في طلب الترشيح أن عمرها 22 سنة وغيرت عن عمد مكان
إقامتها. وقررت اللجنة المكلفة اختيار ملكات الجمال تجريد لورا , وهي معلمة مدرسة , بعدما تبين أنها كاذبة.
وتحدد شروط التنافس على اللقب أن
يراوح عمر المرشحة بين 17 و 24 سنة وأن تكون مقيمة أو تعمل أو تدرس في بريطانيا.
وقالت المسؤولة عن تنظيم منافسات ملكات الجمال في بريطانيا
بيكي تشابمان "عندما نظرت إليها لم اعتقد أن عمرها يزيد على ال 24 سنة" ,
مضيفة " ولكني عندما كنت أرتب مكتبي عثرت على طلبات كانت قد تقدمت بها لورا
في عام 2006". وأضافت تشابمان" في تلك السنة ذكرت أيضاً أن عمرها كان 22
سنة.. وكررت الأمر نفسه في أعوام 2007 و2008 و2010" , كما ذكرت أنها تقيم
في سولت تاش بمقاطعة كورونويل في حين أن مكان إقامتها في بليموث بمقاطعة
ديفون. وأضافت تشابمان "عندما استفسرت عن الأمر اعترفت لورا بكذبها من أجل
تحقيق حلمها بالظفر بالتاج".
