آبل تتخطى مايكروسوفت لتصبح في صدارة الشركات
تخطت شركة "آبل" لصناعة الحواسيب
والمنتجات التكنولوجية منافستها مايكروسوفت للبرمجيات لتصبح في صدارة
الشركات في هذا المجال،
وقد أدت التغيرات في قيم أسهم الشركتين في معاملات يوم الاربعاء المتذبذبة
إلى ارتفاع قيمة شركة "آبل" الاجمالية الى 222 مليار دولار، بينما يقيم
المستثمرون مايكروسوفت بـ219 مليار دولار.وتحسب قيمة الشركات بضرب عدد
أسهمها في قيمتها، ولو أن أسهم "آبل" انخفضت بـ0.4% مع نهاية المعاملات،
إلا أن أسهم مايكروسوفت انخفضت بـ4%، ولم تكن "آبل" في مقدمة الشركات
التكنولوجية أمام مايكروسوفت منذ 1989، طبقاً لما ورد بموقع "البي بي سي".وتعجز مايكروسوفت التي تشتغل 90%
من حواسيب العالم بنظام تشغيلها ويندوز اليوم عن استعادة ما حققته من نمو
في التسعينيات، ولو أن أرقام مبيعاتها تتخطى منافستها "آبل"، وسيتم إطلاق
لوحة "الآي باد" لتصفح الكتب الالكترونية والإنترنت في بريطانيا وثماني دول
أخرى الأسبوع المقبل. كما سيصدر الجيل الرابع من هاتف "الآي فون" الذي جعل
الإنترنت المحمول في متناول عامة الناس.يذكر أن "آبل" التي تصنع الحواسيب ومشغلات
الموسيقى "آي بود" وهواتف "آي فون" ولوحات "آي باد" كانت على حافة الافلاس
في التسعينيات، لكن إنتاجها آلات "الآي بود" الواسعة الشعبية حولها مصاعبها
إلى نجاح باهر.
تخطت شركة "آبل" لصناعة الحواسيب
والمنتجات التكنولوجية منافستها مايكروسوفت للبرمجيات لتصبح في صدارة
الشركات في هذا المجال،
وقد أدت التغيرات في قيم أسهم الشركتين في معاملات يوم الاربعاء المتذبذبة
إلى ارتفاع قيمة شركة "آبل" الاجمالية الى 222 مليار دولار، بينما يقيم
المستثمرون مايكروسوفت بـ219 مليار دولار.وتحسب قيمة الشركات بضرب عدد
أسهمها في قيمتها، ولو أن أسهم "آبل" انخفضت بـ0.4% مع نهاية المعاملات،
إلا أن أسهم مايكروسوفت انخفضت بـ4%، ولم تكن "آبل" في مقدمة الشركات
التكنولوجية أمام مايكروسوفت منذ 1989، طبقاً لما ورد بموقع "البي بي سي".وتعجز مايكروسوفت التي تشتغل 90%
من حواسيب العالم بنظام تشغيلها ويندوز اليوم عن استعادة ما حققته من نمو
في التسعينيات، ولو أن أرقام مبيعاتها تتخطى منافستها "آبل"، وسيتم إطلاق
لوحة "الآي باد" لتصفح الكتب الالكترونية والإنترنت في بريطانيا وثماني دول
أخرى الأسبوع المقبل. كما سيصدر الجيل الرابع من هاتف "الآي فون" الذي جعل
الإنترنت المحمول في متناول عامة الناس.يذكر أن "آبل" التي تصنع الحواسيب ومشغلات
الموسيقى "آي بود" وهواتف "آي فون" ولوحات "آي باد" كانت على حافة الافلاس
في التسعينيات، لكن إنتاجها آلات "الآي بود" الواسعة الشعبية حولها مصاعبها
إلى نجاح باهر.