أبل تتفوق على مايكروسوفت من حيث القيمة السوقية
يبدو أن هيمنة "مايكروسوفت" على
صناعة التكنولوجيا بصفتها أكبر شركة من حيث القيمة السوقية، انتهت، إذ
أعلنت "أبل" يوم الأربعاء
ارتفاع قيمتها السوقية
لتتجاوز منافستها بنحو 3 مليارات دولار.
وفي الشهر الماضي فقط، تجاوز
سقف قيمة "مايكروسوفت" منافستها "أبل" بنحو 25 مليار دولار، ولكن الآن
أعلنت "أبل،" أنها أصبحت في الصدارة وتتجاوز قيمتها قيمة منافستها بنحو
ثلاثة مليارات دولار.
وتكافح منتجات "مايكروسوفت" الاستهلاكية من أجل
منافسة منتجات "أبل،" الجديدة، مثل ipad، وiphone، والتي حازت على اهتمام
المستهلكين وشهدت إقبالا كبيرا.
وتراجع سهم "مايكروسوفت" 4 في المائة،
ليغلق عند سعر 25.01 دولار، يوم الأربعاء، في حين أن سهم "أبل" خسر 0.45 في
المائة من قيمته، ليغلق عند سعر 244.11 دولار.
وانخفض سهم مايكروسوفت
أكثر من 15 في المائة خلال الأسابيع القليلة الماضية، في حين أن أسهم "أبل"
تراجع بنحو 6 في المائة، على الرغم من تقلبات السوق في الآونة الأخيرة.
وقال
المحلل المالي مات روسوف إن "ما يعنيه هذا في الواقع هو أن وول ستريت
لديها المزيد من الثقة في توقعات النمو بشأن أبل، أكثر من تلك التي تتوقعها
لمايكروسوفت، مضيفا أن "أبل تظهر نموا عاليا، مع إطلاق منتجاتها الجديدة،
لم تخلف مايكروسوفت مجالات جديدة للنمو."
وتلقت سمعة مايكروسوفت
باعتبارها الشركة الرائدة في السوق، ضربة أخرى، يوم الثلاثاء، عندما أعلنت
الشركة أنها تخطط لإحداث تغيير في هيكلها الإداري.
يبدو أن هيمنة "مايكروسوفت" على
صناعة التكنولوجيا بصفتها أكبر شركة من حيث القيمة السوقية، انتهت، إذ
أعلنت "أبل" يوم الأربعاء
ارتفاع قيمتها السوقية
لتتجاوز منافستها بنحو 3 مليارات دولار.
وفي الشهر الماضي فقط، تجاوز
سقف قيمة "مايكروسوفت" منافستها "أبل" بنحو 25 مليار دولار، ولكن الآن
أعلنت "أبل،" أنها أصبحت في الصدارة وتتجاوز قيمتها قيمة منافستها بنحو
ثلاثة مليارات دولار.
وتكافح منتجات "مايكروسوفت" الاستهلاكية من أجل
منافسة منتجات "أبل،" الجديدة، مثل ipad، وiphone، والتي حازت على اهتمام
المستهلكين وشهدت إقبالا كبيرا.
وتراجع سهم "مايكروسوفت" 4 في المائة،
ليغلق عند سعر 25.01 دولار، يوم الأربعاء، في حين أن سهم "أبل" خسر 0.45 في
المائة من قيمته، ليغلق عند سعر 244.11 دولار.
وانخفض سهم مايكروسوفت
أكثر من 15 في المائة خلال الأسابيع القليلة الماضية، في حين أن أسهم "أبل"
تراجع بنحو 6 في المائة، على الرغم من تقلبات السوق في الآونة الأخيرة.
وقال
المحلل المالي مات روسوف إن "ما يعنيه هذا في الواقع هو أن وول ستريت
لديها المزيد من الثقة في توقعات النمو بشأن أبل، أكثر من تلك التي تتوقعها
لمايكروسوفت، مضيفا أن "أبل تظهر نموا عاليا، مع إطلاق منتجاتها الجديدة،
لم تخلف مايكروسوفت مجالات جديدة للنمو."
وتلقت سمعة مايكروسوفت
باعتبارها الشركة الرائدة في السوق، ضربة أخرى، يوم الثلاثاء، عندما أعلنت
الشركة أنها تخطط لإحداث تغيير في هيكلها الإداري.