تراجع في شعبية الرئيس الاميركي باراك
اوباما
تراجعت مؤشرات دعم الرئيس الأميركي باراك أوباما إلى أقل من
50% من نحو 70% وفق استطلاعات للرأي, وذلك بعد 15 شهراً من توليه منصب
الرئاسة.
وتملك خمسة ملايين ناخب سبق أن
أدلوا بأصواتهم لصالح الديمقراطيين عام2008 شعور بخيبة الأمل واللامبالاة، ولذلك قد
لا يقبلون على التصويت في الانتخابات العامة هذا العام. وقال الأستاذ بجامعة
ستانفورد والباحث بمؤسسة لاتينو ديسيجنز لاستطلاعات الرأي غاري سيغورا إن
الديمقراطيين سيواجهون انخفاضا في الأصوات حتى في أفضل الظروف.
وأضاف سيغورا أن
هناك الكثير من الديمقراطيين الذين يشعرون بخيبة أمل، وبالتالي فإن من المتوقع أن
يحدث انخفاض كبير في عدد الأصوات واختفاء الكثير من الناخبين. ويمثل السود وذوو
الأصول اللاتينية والشبان معظم الناخبين الجدد الذين منحوا الديمقراطيين أغلبيتين
مريحتين في الكونغرس عام 2008، وقد تمثل كل فئة منهم مشكلة هذا العام.
ويعتبر
أوباما أول رئيس أسود للولايات المتحدة، وقالت مؤسسة غالوب أن 90 % من الناخبين
السود ما زالوا يوافقون على سجله. لكن الأعضاء الأميركيين من أصول أفريقية في
الكونغرس يقولون إن توفير فرص العمل ضروري، وإن معدل البطالة بين الذكور السود فوق
20 عاما يوازي ضعف المتوسط الوطني تقريبا.
اوباما
تراجعت مؤشرات دعم الرئيس الأميركي باراك أوباما إلى أقل من
50% من نحو 70% وفق استطلاعات للرأي, وذلك بعد 15 شهراً من توليه منصب
الرئاسة.
وتملك خمسة ملايين ناخب سبق أن
أدلوا بأصواتهم لصالح الديمقراطيين عام2008 شعور بخيبة الأمل واللامبالاة، ولذلك قد
لا يقبلون على التصويت في الانتخابات العامة هذا العام. وقال الأستاذ بجامعة
ستانفورد والباحث بمؤسسة لاتينو ديسيجنز لاستطلاعات الرأي غاري سيغورا إن
الديمقراطيين سيواجهون انخفاضا في الأصوات حتى في أفضل الظروف.
وأضاف سيغورا أن
هناك الكثير من الديمقراطيين الذين يشعرون بخيبة أمل، وبالتالي فإن من المتوقع أن
يحدث انخفاض كبير في عدد الأصوات واختفاء الكثير من الناخبين. ويمثل السود وذوو
الأصول اللاتينية والشبان معظم الناخبين الجدد الذين منحوا الديمقراطيين أغلبيتين
مريحتين في الكونغرس عام 2008، وقد تمثل كل فئة منهم مشكلة هذا العام.
ويعتبر
أوباما أول رئيس أسود للولايات المتحدة، وقالت مؤسسة غالوب أن 90 % من الناخبين
السود ما زالوا يوافقون على سجله. لكن الأعضاء الأميركيين من أصول أفريقية في
الكونغرس يقولون إن توفير فرص العمل ضروري، وإن معدل البطالة بين الذكور السود فوق
20 عاما يوازي ضعف المتوسط الوطني تقريبا.