الكشف عن نظارة ذكية تعرض الوسائط
المتعددة
عرضت شركة "كيه إل لندن" خلال معرض جيتكس دبي نظارات ذكية
مخصصة لعرض مختلف ملفات الوسائط المتعددة بعد ربطها بأجهزة المحمول
أو التليفزيون أو الكمبيوتر، وذلك بأسعار تتراوح بين 12
ألفا ونصف مليون درهم.
وقال "روني ناج" إن هذه النظارات يتم تصنيعها يدويا في
بريطانيا، ويمكن استخدام المعادن النفيسة كالذهب والفضة والأحجار الكريمة في
تصنيعها، كما أن الشركة لا تنتج أكثر من تصميم واحد لكل نظارة ما يجعلها غير
متشابهة مع أي من مثيلاتها، إضافة إلى أن لونها سكون حسب اختيار المشتري.
وأضاف
أن النظارة تتمتع بتقنيات رقمية عالية لعرض مختلف ملفات الوسائط المتعددة أو
الاستماع لمختلف الملفات الصوتية عبر سماعات رأس خاصة وملحقات أخرى تتحكم بمستويات
الصوت وكابلات لربطها بالمحمول أو الكمبيوتر.
وتبلغ دقة الصورة التي تعرضها
النظارة 1024 فى 1280 بكسل بجودة عالية مدعومة بتقنية "غس إكس جى إيه" للعرض الضوئي
الرقمي وهي تقنية تنتجها شركة "كوبين" الأميركية.
وأوضح ناج أن الشركة لا تريد
خسارة شريحة المشترين العاديين، حيث تنتج نوعا تجاريا لهذه النظارات في مصانع
متخصصة في الصين، لكنها لم تطرح نظاراتها الغالية الثمن إلا في المنطقة لعلمها بأن
الأثرياء من الجنسين يحبون اقتناء ما يميزهم.
ولكن زوار المعرص يرون أن هناك
عيبين في النظارة، الأول هو ثقل وزنها نوعا ما.. والثاني مساهمتها في عدم تمكين
الأثرياء من رؤية الفقراء.
المتعددة
عرضت شركة "كيه إل لندن" خلال معرض جيتكس دبي نظارات ذكية
مخصصة لعرض مختلف ملفات الوسائط المتعددة بعد ربطها بأجهزة المحمول
أو التليفزيون أو الكمبيوتر، وذلك بأسعار تتراوح بين 12
ألفا ونصف مليون درهم.
وقال "روني ناج" إن هذه النظارات يتم تصنيعها يدويا في
بريطانيا، ويمكن استخدام المعادن النفيسة كالذهب والفضة والأحجار الكريمة في
تصنيعها، كما أن الشركة لا تنتج أكثر من تصميم واحد لكل نظارة ما يجعلها غير
متشابهة مع أي من مثيلاتها، إضافة إلى أن لونها سكون حسب اختيار المشتري.
وأضاف
أن النظارة تتمتع بتقنيات رقمية عالية لعرض مختلف ملفات الوسائط المتعددة أو
الاستماع لمختلف الملفات الصوتية عبر سماعات رأس خاصة وملحقات أخرى تتحكم بمستويات
الصوت وكابلات لربطها بالمحمول أو الكمبيوتر.
وتبلغ دقة الصورة التي تعرضها
النظارة 1024 فى 1280 بكسل بجودة عالية مدعومة بتقنية "غس إكس جى إيه" للعرض الضوئي
الرقمي وهي تقنية تنتجها شركة "كوبين" الأميركية.
وأوضح ناج أن الشركة لا تريد
خسارة شريحة المشترين العاديين، حيث تنتج نوعا تجاريا لهذه النظارات في مصانع
متخصصة في الصين، لكنها لم تطرح نظاراتها الغالية الثمن إلا في المنطقة لعلمها بأن
الأثرياء من الجنسين يحبون اقتناء ما يميزهم.
ولكن زوار المعرص يرون أن هناك
عيبين في النظارة، الأول هو ثقل وزنها نوعا ما.. والثاني مساهمتها في عدم تمكين
الأثرياء من رؤية الفقراء.
