حتــــما إنّه
الـــجــــــــنون
عندما تكره الورود بألوانها
وأشكالها ورائحتها
المميّزة
بين ليلة وضحاها
لمجرد خدش بســيط
تسببت به شوكة
واحدى
حتـــما إنــه الـــيــــأس
أن تتخلــى عن جميع أحــلامك
وطموحـــاتك
التي قطعت فيــها مسافة ليست بالقصيرة
وتعود أدراجــك للوراء بعد
مرحلة شـــاقة جدا
لمـــجرد أنّك لم تستطــع تحقيق هدف واحد فقط
كنت قــد
خططت له
حتــــما إنّــه الإهـمــــال
عندمــا تفقــد حماســك
للعمل
وتلقي بمــسؤولياتــك
علــى أكتاف الآخرين
وتــرفض التفـــاني من
جديد
وتضيع ســـاعــات انتاجيتك
في كل شيء إلّا العمل
كــل هذا لمجــرد
أنّ مجهود واحد لم يتــم تقــديره
حتـــما إنّــه العـــــزلة
أن
تتـقوقـع مع نفــسك وتغـلق أبواب حياتـــك
وتــكره جميع أصدقــائك
الأوفيــاء
لــمـجرد تلقــيـك طعنة الغدر
من شخص لم تكــن
تتوقعه
حتــــما إنـــه الغـــبـــاء
ألا تـؤمن بالحــب
وتصف أهلــه
بالســذاجــة
لــمجرد أنّ أحــدهم
لم يبادلــك الحب يوما من
الأيام
حتـــما إنّــــه الخــســـارة
أن تضــرب بجمـيـع الفرص عرض
الحــائط
وترفض كــل الطرق المؤديـة للسعــادة
لمـجرد أنّ الطريق الأول
والفرصة الأولى
لم توفر لك السعــادة التي تتمنــاهــا
هــذه مواقف قــد تمر
بها يومـا مــا
فتذكــر دائمــا
أنّ حياتـــك ستخلق لك فرصـــا جديــدة
لإثــبــات ذاتــك
وأنّهـــا ستعرفـــك بأصدقـــاء جــدد
يلونــون أيــّامك
بكل ألوان الـوفاء
وأنّ هذه الأيــام ستجــدد فى تلك الإرادة التي افتــقدتهــا
يــوما مــا
وكــن مصرا دائـــمـا على جمــع واسـتـغلال كــل لحظــات السعــادة
الممــكنة في حياتــك
وحينهـــا فقط
وللمرة الأولى
ستكتــشــفون طعــم
السعــادة
لقلوبكم الطاهرة
الـــجــــــــنون
عندما تكره الورود بألوانها
وأشكالها ورائحتها
المميّزة
بين ليلة وضحاها
لمجرد خدش بســيط
تسببت به شوكة
واحدى
حتـــما إنــه الـــيــــأس
أن تتخلــى عن جميع أحــلامك
وطموحـــاتك
التي قطعت فيــها مسافة ليست بالقصيرة
وتعود أدراجــك للوراء بعد
مرحلة شـــاقة جدا
لمـــجرد أنّك لم تستطــع تحقيق هدف واحد فقط
كنت قــد
خططت له
حتــــما إنّــه الإهـمــــال
عندمــا تفقــد حماســك
للعمل
وتلقي بمــسؤولياتــك
علــى أكتاف الآخرين
وتــرفض التفـــاني من
جديد
وتضيع ســـاعــات انتاجيتك
في كل شيء إلّا العمل
كــل هذا لمجــرد
أنّ مجهود واحد لم يتــم تقــديره
حتـــما إنّــه العـــــزلة
أن
تتـقوقـع مع نفــسك وتغـلق أبواب حياتـــك
وتــكره جميع أصدقــائك
الأوفيــاء
لــمـجرد تلقــيـك طعنة الغدر
من شخص لم تكــن
تتوقعه
حتــــما إنـــه الغـــبـــاء
ألا تـؤمن بالحــب
وتصف أهلــه
بالســذاجــة
لــمجرد أنّ أحــدهم
لم يبادلــك الحب يوما من
الأيام
حتـــما إنّــــه الخــســـارة
أن تضــرب بجمـيـع الفرص عرض
الحــائط
وترفض كــل الطرق المؤديـة للسعــادة
لمـجرد أنّ الطريق الأول
والفرصة الأولى
لم توفر لك السعــادة التي تتمنــاهــا
هــذه مواقف قــد تمر
بها يومـا مــا
فتذكــر دائمــا
أنّ حياتـــك ستخلق لك فرصـــا جديــدة
لإثــبــات ذاتــك
وأنّهـــا ستعرفـــك بأصدقـــاء جــدد
يلونــون أيــّامك
بكل ألوان الـوفاء
وأنّ هذه الأيــام ستجــدد فى تلك الإرادة التي افتــقدتهــا
يــوما مــا
وكــن مصرا دائـــمـا على جمــع واسـتـغلال كــل لحظــات السعــادة
الممــكنة في حياتــك
وحينهـــا فقط
وللمرة الأولى
ستكتــشــفون طعــم
السعــادة
لقلوبكم الطاهرة
