نور موهبة جديدة تنطلق بـ ‘ غمرني حبيبي ‘
إنتهت الفنانة الشابة نور من تصوير أغنية بعنوان "غمرني
حبيبي" من كلمات: أحمد ماضي، ألحان يحيى الحسن وتوزيع ناصر الأسعد،
مع المخرجة ليال راجحة، وهي الأغنية الأولى التي تأمل
نور أن تكون إنطلاقتها في عالم الفن والغناء.
تم التصوير في بلدة دير دوريت في
قضاء الشوف - لبنان وعلى مدى يوم كامل. بدأ التصوير عند السادسة صباحاً واستمر حتى
الساعة التانية من بعد منتصف الليل، توزع بين خارجي في أحضان الطبيعة وداخلي في
ديكور خاص بالكليب.
وتدور فكرة العمل حول نور، وهي فتاة عصرية، تسكن مع صديقتيها
بعيداً عن كنف الأهل في منزل مطلي بألوان فرحة بني خصيصاً للكليب، وزين بديكور
أنثوي.
وفي يوم من الأيام تقرر نور أن تحضّر مفاجأة لحبيبها في المنزل فتخرج
لتشتري ما يلزم لتحضير السهرة. في طريق العودة، تتعطل سيارتها في الطريق الجبلية
الوعرة وتطلب شاحنة لتقطرها إلى المنزل.
يوصلها السائق إلى البيت وتبدأ مع
صديقاتها بتحضير الحلوى وترتيب البيت وكل ما يلزم من أمور شخصية لإستقبال
الحبيب.
أثناء التحضيرات، يخيل إليها أن حبيبها أتى ليرد لها خاتم الخطوبة فتذهب
بخيالها مسرعة إلى آخر شاب إلتقته اليوم وهو سائق الشاحنة، ولكن سرعان ما يصل
الحبيب الأول فتفاجأه كما كان مقرراً.
يرتكز الكليب على الصور واللقطات الجمالية
لنور أكثر من الفكرة بحد ذاتها، إلا أن الفكرة وجدت لتدعم رغبة الشركة المنتجة
بتوصيل الفنانة نور بأول عمل مصوّر لها بأجمل صورة، ليكون هذا العمل بمثابة بطاقة
تعارف بينها وبين الجمهور العربي.
قدم أخصائي التجميل والستايليست وسيم مغبغب
الفنانة نور بأربع طلات مختلفة. حيث نرى نور الصبية المعاصرة، نور العاشقة
والرومانسية، الراقية والحالمة والفنانة.
كما تمكنت المخرجة ليال راجحة من أن
تقدم لنا نور الممثلة والتي هي في الأصل طالبة إخراج في الجامعة
اللبنانية.
إنتهت الفنانة الشابة نور من تصوير أغنية بعنوان "غمرني
حبيبي" من كلمات: أحمد ماضي، ألحان يحيى الحسن وتوزيع ناصر الأسعد،
مع المخرجة ليال راجحة، وهي الأغنية الأولى التي تأمل
نور أن تكون إنطلاقتها في عالم الفن والغناء.
تم التصوير في بلدة دير دوريت في
قضاء الشوف - لبنان وعلى مدى يوم كامل. بدأ التصوير عند السادسة صباحاً واستمر حتى
الساعة التانية من بعد منتصف الليل، توزع بين خارجي في أحضان الطبيعة وداخلي في
ديكور خاص بالكليب.
وتدور فكرة العمل حول نور، وهي فتاة عصرية، تسكن مع صديقتيها
بعيداً عن كنف الأهل في منزل مطلي بألوان فرحة بني خصيصاً للكليب، وزين بديكور
أنثوي.
وفي يوم من الأيام تقرر نور أن تحضّر مفاجأة لحبيبها في المنزل فتخرج
لتشتري ما يلزم لتحضير السهرة. في طريق العودة، تتعطل سيارتها في الطريق الجبلية
الوعرة وتطلب شاحنة لتقطرها إلى المنزل.
يوصلها السائق إلى البيت وتبدأ مع
صديقاتها بتحضير الحلوى وترتيب البيت وكل ما يلزم من أمور شخصية لإستقبال
الحبيب.
أثناء التحضيرات، يخيل إليها أن حبيبها أتى ليرد لها خاتم الخطوبة فتذهب
بخيالها مسرعة إلى آخر شاب إلتقته اليوم وهو سائق الشاحنة، ولكن سرعان ما يصل
الحبيب الأول فتفاجأه كما كان مقرراً.
يرتكز الكليب على الصور واللقطات الجمالية
لنور أكثر من الفكرة بحد ذاتها، إلا أن الفكرة وجدت لتدعم رغبة الشركة المنتجة
بتوصيل الفنانة نور بأول عمل مصوّر لها بأجمل صورة، ليكون هذا العمل بمثابة بطاقة
تعارف بينها وبين الجمهور العربي.
قدم أخصائي التجميل والستايليست وسيم مغبغب
الفنانة نور بأربع طلات مختلفة. حيث نرى نور الصبية المعاصرة، نور العاشقة
والرومانسية، الراقية والحالمة والفنانة.
كما تمكنت المخرجة ليال راجحة من أن
تقدم لنا نور الممثلة والتي هي في الأصل طالبة إخراج في الجامعة
اللبنانية.
