تصدره إلى 80 بلدا.. آيدن التركية تبدأ قطاف تينها الشهير
بدا المزارعون في ولاية آيدن غربي تركيا، بقطف ثمار التين الشهيرة عالميا، حيث تعد الولاية من أكبر منتجي التين المجفف على مستوى العالم.
وتبلغ مساحة الأراضي المزروعة بأشجار التين في عموم الولاية، نحو 37 ألف هكتار، في حين يصل متوسط الإنتاج السنوي إلى 190 ألف طن.
ويتم استهلاك جزء من محصول التين طازجا، بينما يجري تجفيف 65 ألف طنا، حيث يتم تصدير 40 ألف طن منها إلى 80 بلدا حول العالم، بدءا من الأمريكتين، وأوروبا، وصولا إلى شرق آسيا.
وفي تصريح للأناضول، قال رئيس غرفة الزراعة في قضاء غيرمينجيك التابعة لآيدن، شهاب الدين تشاباك أوغلو، أن انخفاض كمية الحصاد لهذا الموسم، أدى لخيبة أمل لدى المزارعين.
وأضاف "لكن من جهة أخرى ساهم ارتفاع أسعار التين لنحو 22 إلى 25 ليرة تركية (1 دولار أمريكي يساوي نحو 7.3 ليرة)، في زرع البسمة والبهجة لدى المزارعين".
بدوره، أوضح المزارع يحيى أناليك، أن أشجار التين تعتبر موردا ماليا لنحو 80 بالمئة من سكان المنطقة، لافتا إلى أن أحوال الطقس أدت لانخفاض كمية التين لهذا الموسم.
وأضاف لكن ارتفاع أسعار التين للموسم الحالي ساهم في تلافي هذا النقص، حيث كان سعر الكيلو العام الماضي نحو 18 ليرة، في حين وصل إلى 25 ليرة هذا العام.
بدا المزارعون في ولاية آيدن غربي تركيا، بقطف ثمار التين الشهيرة عالميا، حيث تعد الولاية من أكبر منتجي التين المجفف على مستوى العالم.
وتبلغ مساحة الأراضي المزروعة بأشجار التين في عموم الولاية، نحو 37 ألف هكتار، في حين يصل متوسط الإنتاج السنوي إلى 190 ألف طن.
ويتم استهلاك جزء من محصول التين طازجا، بينما يجري تجفيف 65 ألف طنا، حيث يتم تصدير 40 ألف طن منها إلى 80 بلدا حول العالم، بدءا من الأمريكتين، وأوروبا، وصولا إلى شرق آسيا.
وفي تصريح للأناضول، قال رئيس غرفة الزراعة في قضاء غيرمينجيك التابعة لآيدن، شهاب الدين تشاباك أوغلو، أن انخفاض كمية الحصاد لهذا الموسم، أدى لخيبة أمل لدى المزارعين.
وأضاف "لكن من جهة أخرى ساهم ارتفاع أسعار التين لنحو 22 إلى 25 ليرة تركية (1 دولار أمريكي يساوي نحو 7.3 ليرة)، في زرع البسمة والبهجة لدى المزارعين".
بدوره، أوضح المزارع يحيى أناليك، أن أشجار التين تعتبر موردا ماليا لنحو 80 بالمئة من سكان المنطقة، لافتا إلى أن أحوال الطقس أدت لانخفاض كمية التين لهذا الموسم.
وأضاف لكن ارتفاع أسعار التين للموسم الحالي ساهم في تلافي هذا النقص، حيث كان سعر الكيلو العام الماضي نحو 18 ليرة، في حين وصل إلى 25 ليرة هذا العام.