اسرائيل تعتقل قيادات لحماس في الضفة
الغربية
قالت مصادر في حركة المقاومة الاسلامية الفلسطينية (حماس) ان
اسرائيل اعتقلت فجر يوم الخميس عشرة من قيادي الحركة في الضفة الغربية ،
فيما اعتبره فلسطينيون رد فعل من
جانب اسرائيل على فشل صفقة استعادة الجندي الاسرئيلي الاسير في غزة ، وفق ما ذكرت
وسائل اعلام فلسطينية.
وانهارت هذا الاسبوع الجهود المصرية للتوسط من أجل اطلاق سراح
الجندي الاسرائيلي جلعاد شليط الذي تحتجزه حماس في قطاع غزة منذ يونيو حزيران 2006
مقابل الافراج عن مئات من المعتقلين الفلسطينيين في السجون
الاسرائيلية.
وأضافت المصادر أن من بين المعتقلين اربعة أعضاء في المجلس التشريعي
الفلسطيني بينهم ثلاثة كانت اسرائيل قد اعتقلتهم بعد اسر
شليط.
وقال محمود
مصلح النائب في المجلس التشريعي عن حركة حماس :" ان هذه الاعتقالات تأتي كرد فعل
غاضب من اسرائيل بعد فشل صفقة شليط ، وانها لن تعود بأي نفع على
اسرائيل".
ويشير
مراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما ، ان الناطق بلسان الجيش الاسرائيلي قال "ان
السياسيين العشرة احتجزوا لاستجوابهم".
وأضاف في بيان له "هؤلاء الرجال هم قادة
الجهود الجارية لاصلاح الفرع التنفيذي من منظمة حماس الارهابية في المنطقة اذ
يحاولون تعزيز قوة ونفوذ حماس".
وردا على سؤال عما اذا كان للاعتقالات صلة بقضية شليط قال متحدث
عسكري "ليس لدي أي مؤشرات على ذلك".
الغربية
قالت مصادر في حركة المقاومة الاسلامية الفلسطينية (حماس) ان
اسرائيل اعتقلت فجر يوم الخميس عشرة من قيادي الحركة في الضفة الغربية ،
فيما اعتبره فلسطينيون رد فعل من
جانب اسرائيل على فشل صفقة استعادة الجندي الاسرئيلي الاسير في غزة ، وفق ما ذكرت
وسائل اعلام فلسطينية.
وانهارت هذا الاسبوع الجهود المصرية للتوسط من أجل اطلاق سراح
الجندي الاسرائيلي جلعاد شليط الذي تحتجزه حماس في قطاع غزة منذ يونيو حزيران 2006
مقابل الافراج عن مئات من المعتقلين الفلسطينيين في السجون
الاسرائيلية.
وأضافت المصادر أن من بين المعتقلين اربعة أعضاء في المجلس التشريعي
الفلسطيني بينهم ثلاثة كانت اسرائيل قد اعتقلتهم بعد اسر
شليط.
وقال محمود
مصلح النائب في المجلس التشريعي عن حركة حماس :" ان هذه الاعتقالات تأتي كرد فعل
غاضب من اسرائيل بعد فشل صفقة شليط ، وانها لن تعود بأي نفع على
اسرائيل".
ويشير
مراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما ، ان الناطق بلسان الجيش الاسرائيلي قال "ان
السياسيين العشرة احتجزوا لاستجوابهم".
وأضاف في بيان له "هؤلاء الرجال هم قادة
الجهود الجارية لاصلاح الفرع التنفيذي من منظمة حماس الارهابية في المنطقة اذ
يحاولون تعزيز قوة ونفوذ حماس".
وردا على سؤال عما اذا كان للاعتقالات صلة بقضية شليط قال متحدث
عسكري "ليس لدي أي مؤشرات على ذلك".