سرطان الجلد Melanoma
تعريف
هذا أحد أنواع السرطانات الجلدية يصيب الخلايا الميلانية؛ أي الخلايا التي تصنّع الميلانين والمسؤولة عن لون البشرة.
يختلف سرطان الجلد عن الوحمات التي تنتج أيضاً عن خلايا ميلانية وإنما تكون حميدة ونسميها بالشامات.
يمكن أن يظهر سرطان الجلد في أي عمر حتى ولو كان ظهوره لدى الأطفال استثنائي. التعرّض للشمس، لا سيما في سن الطفولة، والعوامل الوراثية وعدد الوحمات الكبير والبشرة الفاتحة اللون هي عناصر تزيد خطر الإصابة بسرطان الجلد.
الأعراض
يظهر سرطان الجلد بشكل شامة وإنما يتميّز بالخصائص التالية:
آفة غير متناسقة.
آفة أطرافها غير متساوية.
آفة لونها غير متجانس وتشوبها ألوان عديدة.
آفة كبيرة محيطها يتجاوز الـ6 ميلليمترات.
آفة ظهرت مؤخراً وتغيّرت مع تزايد حجمها وتغيّر لونها وتبدو ناتئة.
يمكن حفظ هذه المعايير بالتسلسل التالي: (عدم التناسق، الأطراف، اللون، المحيط والتطور).
التشخيص
يهدف التشخيص إلى تأكيد الإصابة بسرطان وتحديد نوعه ومرحلته. لذا، تؤخذ خزعة وترسل إلى طبيب متخصص بالباثولوجيا التشريحية وتحليل الأنسجة ليدرسها ويحلل تركيبتها الخلوية ويؤكد طبيعة الآفة الميلانية، كما يدقق في سماكتها وعمقها.
إذا تم تأكيد تشخيص السرطان، وتبعاً لمرحلته التي يصنّفها الأخصائي، يمكن إجراء فحوص أخرى بحثاً عن إصابة العقد وأعضاء أخرى.
العلاج
يختلف العلاج بإختلاف مرحلة السرطان ووضع المريض الصحي، ويتم إجراء عملية جراحية لاستئصال السرطان يتبعها علاج كيميائي أو مناعي.
كما يجب مراقبة البشرة والجلد بشكل منتظم.
الوقاية
لتفادي ظهور هذا النوع من السرطان، من الضروري الحدّ من التعرّض للشمس؛ لا سيما إذا كانت البشرة فاتحة جداً.
ويُنصح بإستخدام كريم للوقاية من الشمس طيفه عال. أما بالنسبة إلى الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة، فيُنصح بمراقبة التغييرات التي تصيب وحماتهم.
تعريف
هذا أحد أنواع السرطانات الجلدية يصيب الخلايا الميلانية؛ أي الخلايا التي تصنّع الميلانين والمسؤولة عن لون البشرة.
يختلف سرطان الجلد عن الوحمات التي تنتج أيضاً عن خلايا ميلانية وإنما تكون حميدة ونسميها بالشامات.
يمكن أن يظهر سرطان الجلد في أي عمر حتى ولو كان ظهوره لدى الأطفال استثنائي. التعرّض للشمس، لا سيما في سن الطفولة، والعوامل الوراثية وعدد الوحمات الكبير والبشرة الفاتحة اللون هي عناصر تزيد خطر الإصابة بسرطان الجلد.
الأعراض
يظهر سرطان الجلد بشكل شامة وإنما يتميّز بالخصائص التالية:
آفة غير متناسقة.
آفة أطرافها غير متساوية.
آفة لونها غير متجانس وتشوبها ألوان عديدة.
آفة كبيرة محيطها يتجاوز الـ6 ميلليمترات.
آفة ظهرت مؤخراً وتغيّرت مع تزايد حجمها وتغيّر لونها وتبدو ناتئة.
يمكن حفظ هذه المعايير بالتسلسل التالي: (عدم التناسق، الأطراف، اللون، المحيط والتطور).
التشخيص
يهدف التشخيص إلى تأكيد الإصابة بسرطان وتحديد نوعه ومرحلته. لذا، تؤخذ خزعة وترسل إلى طبيب متخصص بالباثولوجيا التشريحية وتحليل الأنسجة ليدرسها ويحلل تركيبتها الخلوية ويؤكد طبيعة الآفة الميلانية، كما يدقق في سماكتها وعمقها.
إذا تم تأكيد تشخيص السرطان، وتبعاً لمرحلته التي يصنّفها الأخصائي، يمكن إجراء فحوص أخرى بحثاً عن إصابة العقد وأعضاء أخرى.
العلاج
يختلف العلاج بإختلاف مرحلة السرطان ووضع المريض الصحي، ويتم إجراء عملية جراحية لاستئصال السرطان يتبعها علاج كيميائي أو مناعي.
كما يجب مراقبة البشرة والجلد بشكل منتظم.
الوقاية
لتفادي ظهور هذا النوع من السرطان، من الضروري الحدّ من التعرّض للشمس؛ لا سيما إذا كانت البشرة فاتحة جداً.
ويُنصح بإستخدام كريم للوقاية من الشمس طيفه عال. أما بالنسبة إلى الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة، فيُنصح بمراقبة التغييرات التي تصيب وحماتهم.