موظفو "فيسبوك" لديهم إمكانية الدخول إلى أي حساب شخصي على الموقع
كشفت مساعدة مارك زوكربيرغ السابقة عن معلومات تفيد بأن موظفي قسم الدعم الفني في شركة "فيسبوك" لديهم إمكانية الوصول إلى بيانات المستخدمين وكلمات المرور لحساباتهم. وقالت كاثرين لوسا التي انضمت إلى فريق عمل "فيسبوك" عام 2005 ككاتبة خطابات لمارك زوكربيرغ، قالت إن الشركة قامت بتزويد طاقم الدعم الفني بكلمة مرور رئيسية تصلح للدخول إلى أي حساب شخصي على موقع "فيسبوك" والاطلاع على جميع البيانات الشخصية بما فيها الرسائل الخاصة وكلمة المرور وغيرها من البيانات. ولكن كاثرين أكدت أن شركة فيسبوك قامت بتعديلات كثيرة في آلية التعامل مع حسابات المستخدمين وسماحية الوصول إلى بياناتهم من قبل موظفيها. وحصرت إمكانية الوصول إلى بيانات المستخدمين بفريقين من الموظفين. فريق العمليات، والمسؤول عن إصلاح المشاكل التقنية التي يبلغ عنها المستخدمون. وكذلك يسمح لفريق أمن المعلومات والمسؤول عن التعامل مع تقارير انتهاك قواعد النشر (مناشير مسيئة للأفراد، عنصرية، وغيرها). ويتم فحص استخدام الموظفين لسماحيات الدخول إلى حسابات المستخدمين بشكل منتظم. وتطرح المعلومات الجديدة ذات التساؤلات المتكررة حول ماهية سياسات صون خصوصية بيانات الأفراد في فضاء الانترنت من قبل الشركات والمواقع الالكترونية، والحالات التي يسمح فيها لموظفي هذه الشركات الوصول إلى بيانات المستخدمين ونوعية البيانات التي يسمح لهم الاطلاع عليها.
كشفت مساعدة مارك زوكربيرغ السابقة عن معلومات تفيد بأن موظفي قسم الدعم الفني في شركة "فيسبوك" لديهم إمكانية الوصول إلى بيانات المستخدمين وكلمات المرور لحساباتهم. وقالت كاثرين لوسا التي انضمت إلى فريق عمل "فيسبوك" عام 2005 ككاتبة خطابات لمارك زوكربيرغ، قالت إن الشركة قامت بتزويد طاقم الدعم الفني بكلمة مرور رئيسية تصلح للدخول إلى أي حساب شخصي على موقع "فيسبوك" والاطلاع على جميع البيانات الشخصية بما فيها الرسائل الخاصة وكلمة المرور وغيرها من البيانات. ولكن كاثرين أكدت أن شركة فيسبوك قامت بتعديلات كثيرة في آلية التعامل مع حسابات المستخدمين وسماحية الوصول إلى بياناتهم من قبل موظفيها. وحصرت إمكانية الوصول إلى بيانات المستخدمين بفريقين من الموظفين. فريق العمليات، والمسؤول عن إصلاح المشاكل التقنية التي يبلغ عنها المستخدمون. وكذلك يسمح لفريق أمن المعلومات والمسؤول عن التعامل مع تقارير انتهاك قواعد النشر (مناشير مسيئة للأفراد، عنصرية، وغيرها). ويتم فحص استخدام الموظفين لسماحيات الدخول إلى حسابات المستخدمين بشكل منتظم. وتطرح المعلومات الجديدة ذات التساؤلات المتكررة حول ماهية سياسات صون خصوصية بيانات الأفراد في فضاء الانترنت من قبل الشركات والمواقع الالكترونية، والحالات التي يسمح فيها لموظفي هذه الشركات الوصول إلى بيانات المستخدمين ونوعية البيانات التي يسمح لهم الاطلاع عليها.